بسم الله الرحمن الرحيم
ها شرايكم بمسيره وينكم
الهمه الهمه الهمه ياذوي الاعاقه القمه
إماراتي يقطع 500 كم في صحراء الربع الخالي سيرا على الأقدام
ها شرايكم بمسيره وينكم
الهمه الهمه الهمه ياذوي الاعاقه القمه
إماراتي يقطع 500 كم في صحراء الربع الخالي سيرا على الأقدام
![](http://www.anaween.com/Siteimages/FollowNewsimages/2682large_69523_94693.jpg)
قالت صحيفة البيان الإماراتية, الأحد 20/12/2009: إن شابا إماراتيا سيبدأ في 26 من الشهر الجاري رحلة طويلة تمتد 20 يوما، يسير خلالها على قدميه 535 كيلومترا في صحراء الربع الخالي، من أجل جمع تبرعات للمعوقين.
وأضافت الصحيفة أن الشاب جلال جمال بن ثنية (23 عاما), اختار طريقا صعبا لتحقيق أكثر أحلامه إلحاحا، ليسلط الضوء على أطفال يعيشون معظم الوقت في ظلام المجتمع.
ويقول جلال بن ثنية: إن الناس عادة ما ينظرون إلى عدم القدرة بقدر أكبر مما ينظرون إلى القدرة والإمكانية، مشيرا إلى أن الأطفال المعوقين لديهم قدرات ومهارات تفوق في كثير من الأحيان من هم أكثر منهم صحة, وهم في حاجة إلى من يدعمهم ويدعم أنشطتهم ويوليهم قدرا من الاهتمام, باعتبارهم جزءا من المجتمع لهم احتياجات وأيضا إمكانات، وأضاف أن الهدف من هذه الرحلة جمع التبرعات لمركز متخصّص في تعليم المعوقين من مختلف الأعمار في دبي، ونشر الوعي لخدمة المعوقين في دولة الإمارات.
ولا يزال ابن ثنية يبحث عن راعٍ يتكفل بإمداده بسيارة وسائق يرافقه في مسيرته, بحيث يلتقي معه كل 40 كيلومترا تقريبا، ما يساعده على توفير الغذاء والنوم في السيارة ليلا، أو وضع ملابسه ومعداته فيها عوضا عن حملها طوال الوقت.
وأكد الشاب أن عدم توفر السيارة والسائق لن يعوقه عن مهمته, إذ إنه سيضطر إلى المشي وحيدا، وحمل متاعه والاستعانة بالأجهزة الحديثة للاستدلال على المواقع والاتجاهات، وسيتمكّن من النوم في أي مسجد في طريقه، أو في خيمة صغيرة يحملها معه أيضاً, ويأمل أن يقطع يوميا ما يقارب 70 كيلومترا بواقع 5 كيلومترات في الساعة.
وكان ابن ثنية قد طاف أنحاء دولة الإمارات مشيا على الأقدام في عام 2007، واستطاع أن يجمع مبلغ 80 ألف درهم لمصلحة هؤلاء الأطفال، وهو يأمل من رحلته عبر الربع الخالي في الوصول إلى رقم أكبر.
وأضافت الصحيفة أن الشاب جلال جمال بن ثنية (23 عاما), اختار طريقا صعبا لتحقيق أكثر أحلامه إلحاحا، ليسلط الضوء على أطفال يعيشون معظم الوقت في ظلام المجتمع.
ويقول جلال بن ثنية: إن الناس عادة ما ينظرون إلى عدم القدرة بقدر أكبر مما ينظرون إلى القدرة والإمكانية، مشيرا إلى أن الأطفال المعوقين لديهم قدرات ومهارات تفوق في كثير من الأحيان من هم أكثر منهم صحة, وهم في حاجة إلى من يدعمهم ويدعم أنشطتهم ويوليهم قدرا من الاهتمام, باعتبارهم جزءا من المجتمع لهم احتياجات وأيضا إمكانات، وأضاف أن الهدف من هذه الرحلة جمع التبرعات لمركز متخصّص في تعليم المعوقين من مختلف الأعمار في دبي، ونشر الوعي لخدمة المعوقين في دولة الإمارات.
ولا يزال ابن ثنية يبحث عن راعٍ يتكفل بإمداده بسيارة وسائق يرافقه في مسيرته, بحيث يلتقي معه كل 40 كيلومترا تقريبا، ما يساعده على توفير الغذاء والنوم في السيارة ليلا، أو وضع ملابسه ومعداته فيها عوضا عن حملها طوال الوقت.
وأكد الشاب أن عدم توفر السيارة والسائق لن يعوقه عن مهمته, إذ إنه سيضطر إلى المشي وحيدا، وحمل متاعه والاستعانة بالأجهزة الحديثة للاستدلال على المواقع والاتجاهات، وسيتمكّن من النوم في أي مسجد في طريقه، أو في خيمة صغيرة يحملها معه أيضاً, ويأمل أن يقطع يوميا ما يقارب 70 كيلومترا بواقع 5 كيلومترات في الساعة.
وكان ابن ثنية قد طاف أنحاء دولة الإمارات مشيا على الأقدام في عام 2007، واستطاع أن يجمع مبلغ 80 ألف درهم لمصلحة هؤلاء الأطفال، وهو يأمل من رحلته عبر الربع الخالي في الوصول إلى رقم أكبر.
تعليق