الاعلام اصبح اليوم مدين
في اهتراء صورة ذوي الاعاقة
فمثلا في الرسوم الكرتونيه يتقمص المعاق فيه دور المجرم ذلك القرصان الذي يضع الطائر فوق كتفه
وفي الاغاني العربيه على سبيل المثال اغنيه نانسي عجرم ظهر اطفال الداون ساندروم وهم يتمايلون دون هدف في اغنيه شاطر شاطر وكانهم مهرج او اضحوكة
ايضا في مسلسل فضة قلبها ابيض لسعاد عبدالله وهي نجمة كبيرة اظهرت فضة المستغله الغبيه التي لا تعرف كيف تدير شئونها تاكل مع الخدم وتصرف كل ما معها من مال على شراء الطعام
ما الهدف ؟
ما يعرض يعصف ويشرشح ويوطيئ من قيمة المعاق في صور غريبه لا مسئولة
بين التسول وصور الاستغلال الجنسي
لماذا لا نتعلم من الفيلم السينمائي العالمي الهندي الذي حمل اسم((Taare Zameen Par))
والذي تطرق للدسلكسيا واظهرها بنكهة درامية واقعية وعالج قضايا اجتماعية وتعليمية وتربوية بأسلوب فني ومعرفي ورؤية فريدة في سياق إنساني حول الطفولة وقسوة الآباء وجفاء المجتمع تجاه فلذات الأكباد الذين لا يجدون أنفسهم في عالمنا
هنا نرحب بكل المشاركات والتعليقات مع اختلاف الرؤى واتساع مساحات الاختلاف
الا ان هناك كلمة حق نقولها لرسام الكاريكاتير عبدالله جابر لمحاوله التذكير بهموم هذة الشريحة
دمتم ودام بخير
في اهتراء صورة ذوي الاعاقة
فمثلا في الرسوم الكرتونيه يتقمص المعاق فيه دور المجرم ذلك القرصان الذي يضع الطائر فوق كتفه
وفي الاغاني العربيه على سبيل المثال اغنيه نانسي عجرم ظهر اطفال الداون ساندروم وهم يتمايلون دون هدف في اغنيه شاطر شاطر وكانهم مهرج او اضحوكة
ايضا في مسلسل فضة قلبها ابيض لسعاد عبدالله وهي نجمة كبيرة اظهرت فضة المستغله الغبيه التي لا تعرف كيف تدير شئونها تاكل مع الخدم وتصرف كل ما معها من مال على شراء الطعام
ما الهدف ؟
ما يعرض يعصف ويشرشح ويوطيئ من قيمة المعاق في صور غريبه لا مسئولة
بين التسول وصور الاستغلال الجنسي
لماذا لا نتعلم من الفيلم السينمائي العالمي الهندي الذي حمل اسم((Taare Zameen Par))
والذي تطرق للدسلكسيا واظهرها بنكهة درامية واقعية وعالج قضايا اجتماعية وتعليمية وتربوية بأسلوب فني ومعرفي ورؤية فريدة في سياق إنساني حول الطفولة وقسوة الآباء وجفاء المجتمع تجاه فلذات الأكباد الذين لا يجدون أنفسهم في عالمنا
هنا نرحب بكل المشاركات والتعليقات مع اختلاف الرؤى واتساع مساحات الاختلاف
الا ان هناك كلمة حق نقولها لرسام الكاريكاتير عبدالله جابر لمحاوله التذكير بهموم هذة الشريحة
دمتم ودام بخير
تعليق