تويت
دكان الظلام
كان هذا عنوان احدى حلقات برنامج 99 الذي نُوقش فيه قرار تأنيث وسعودة محلات بيع المستلزمات النسائية .
والاحراج والمشاكل والمفاسد التي تحدث جراء
وجود البائع الرجل في تلك المحلات ..
حقيقة تباينت الآراء ما بين مؤيد ومعارض لتفعيل ذلك القرار وكان الاعتراض من قبل
التجار ورجال الاعمال بحجة ان البائعة قد تطلب راتب اكثر من الرجل الاجنبي وحجج
لا آراها إلا واهية وتخدم مصلحتهم فقط ومكاسبهم
وكذلك من بعض أولياء الأمور من ان ذلك القرار قد لا يكون فيه حماية للبائعة من المتطفلين المتسترين بزي امرأة ..وأن المرأة قد تتعرض للغش ومضاعفة السعر ووو
بالتأكيد لا يخفى عليكم مدى الاحراج الذي تتعرض له المرأة عندما تريد شراء مستلزماتها
الخاصة ( كملابسها الداخلية وأدوات الزينة ) ويكون البائع رجل ! او عرضها بطريقة تسبب الاحراج جدا . ويطلب منها مقاس الصدر والخصر او يقوم بتجربة المستحضرات على يدها ووو >> والله قمة الاحراج
اضف لذلك قد تتعرض للتحرش من قبل بعض الباعة او مضايقتها وما قد لا يعلمه كثير من أولياء الامور بأن بعض المحلات تقوم ببيع اشياء جنسية فكيف يرضى ولي الامر هذا الشئ ؟؟؟!!!!
كذلك ما يُشاهد في الاسواق من تبرج وتحرش
الفتيات بالباعة لمحزن جدا
نعلم جميعاً بأن امتهان حرفة البيع للنساء ليست وليدة اللحظة ..
فنجد في كثير من مناطق المملكة ومن قديم الزمن وجود بسطات يقوم بالبيع فيها نساء وفي اسواق عامة غير منعزلة مثل سوق الثلاثاء بابها وسوق الحريم بالرياض ونجران وجيزان وغيره ولم نسمع عن سلبيات ومشاكل .
فماذا لو وُجدت مراكز خاصة بالنساء ووُضع لها ضوابط وقوانين وحماية أمنية ؟
اوليس في ذلك حصانة اجتماعية واقتصادية للمرأة - واقصد بالحصانة الاقتصادية توفير فرص عمل ومصدر رزق لبعض النساء -
الى الان تفعيل القرار متوقف ..
برأيكم هل تؤيد / ين تفعيل القرار أم لا ؟
وما برأيكم السلبيات والايجابيات التي تنتج من تفعيله ؟؟
عن نفسي ..
اتمنى فعلا وجود مراكز خاصة نسائية تختص بكل لوازم المرأة تجعل التعامل اكثر راحة واطمئنان بما اني اتعامل مع امرأة مثلي
لكم فائق تقديري
نور
كان هذا عنوان احدى حلقات برنامج 99 الذي نُوقش فيه قرار تأنيث وسعودة محلات بيع المستلزمات النسائية .
والاحراج والمشاكل والمفاسد التي تحدث جراء
وجود البائع الرجل في تلك المحلات ..
حقيقة تباينت الآراء ما بين مؤيد ومعارض لتفعيل ذلك القرار وكان الاعتراض من قبل
التجار ورجال الاعمال بحجة ان البائعة قد تطلب راتب اكثر من الرجل الاجنبي وحجج
لا آراها إلا واهية وتخدم مصلحتهم فقط ومكاسبهم
وكذلك من بعض أولياء الأمور من ان ذلك القرار قد لا يكون فيه حماية للبائعة من المتطفلين المتسترين بزي امرأة ..وأن المرأة قد تتعرض للغش ومضاعفة السعر ووو
بالتأكيد لا يخفى عليكم مدى الاحراج الذي تتعرض له المرأة عندما تريد شراء مستلزماتها
الخاصة ( كملابسها الداخلية وأدوات الزينة ) ويكون البائع رجل ! او عرضها بطريقة تسبب الاحراج جدا . ويطلب منها مقاس الصدر والخصر او يقوم بتجربة المستحضرات على يدها ووو >> والله قمة الاحراج
اضف لذلك قد تتعرض للتحرش من قبل بعض الباعة او مضايقتها وما قد لا يعلمه كثير من أولياء الامور بأن بعض المحلات تقوم ببيع اشياء جنسية فكيف يرضى ولي الامر هذا الشئ ؟؟؟!!!!
كذلك ما يُشاهد في الاسواق من تبرج وتحرش
الفتيات بالباعة لمحزن جدا
نعلم جميعاً بأن امتهان حرفة البيع للنساء ليست وليدة اللحظة ..
فنجد في كثير من مناطق المملكة ومن قديم الزمن وجود بسطات يقوم بالبيع فيها نساء وفي اسواق عامة غير منعزلة مثل سوق الثلاثاء بابها وسوق الحريم بالرياض ونجران وجيزان وغيره ولم نسمع عن سلبيات ومشاكل .
فماذا لو وُجدت مراكز خاصة بالنساء ووُضع لها ضوابط وقوانين وحماية أمنية ؟
اوليس في ذلك حصانة اجتماعية واقتصادية للمرأة - واقصد بالحصانة الاقتصادية توفير فرص عمل ومصدر رزق لبعض النساء -
الى الان تفعيل القرار متوقف ..
برأيكم هل تؤيد / ين تفعيل القرار أم لا ؟
وما برأيكم السلبيات والايجابيات التي تنتج من تفعيله ؟؟
عن نفسي ..
اتمنى فعلا وجود مراكز خاصة نسائية تختص بكل لوازم المرأة تجعل التعامل اكثر راحة واطمئنان بما اني اتعامل مع امرأة مثلي
لكم فائق تقديري
نور
تجمعات النساء موجوده في
تعليق