[TABLE1="width:100%;background-image:url('http://m3aq.net/vb/mwaextraedit2/backgrounds/11.gif');border:2px solid gray;"][CELL="filter:;"]
[/CELL][/TABLE1]
بينما وأنا اتصفح المواضيع ومن ضمنها المواضيع الخاصة بالشهر الفضيل رمضان
أبلغني الله وإياكم صيامه وقيامه على اكمل وجه بما يرضيه جلَ جلاله ..
تبادر إلى ذاكرتي موقف كان قبل ثلاث سنوات تقريبا أتذكرهـ في كل رمضان
وكل ما أرى سيدة كبيره بالعمر في المسجد أثنا صلاة التراويح و
الحقيقة انني لم أنساه قط بل أشعر ببعض الضيق
كلما تذكرته .. كيف يكون بعض الناس بهذه القسوة وعدم أحترام كبار السن
وكيف لضمائرهم ان ترضى ذلك ,
كانت أحياناً تفوح رائحة الريحان الزكيه في المسجد مما يبعث في نفسي البهجه
والأنتعاش من منا لا يحب الرائحة الطيبة كُن السيدات الكبيرات يُحضرنه هديةً
لبعضهن ,, وأخُريات يُحضرن البخور لتعطير المسجد ,, يالها من قلوب طيبة ,,
تسعى للخير بشتى الطُرق
بعد انقضاء الصلاة وأثنا خُرج المُصليات بهدوء وسكينه
وإذابإمراةً في أواخر الثلاثين من عُمرها أو ربما أكبر بقليل تصرخ
بعالي الصوت .. ( من هذي الي ازعجتنا بريحة الريحان ماكنه فيه ناس عندها
حساسيه ) كانت تقولها بنبره قوية وبكل غضب anger2 ..
فردت عليها أمراة كبيره بالسن و بخجل ( أنا جبته لوحده من الحريم بس ماجت )
وكأنها تشعر بالخجل فعلاً وهذا ماشعرت به من صوتها ولو اني ارى ان تلك
هي من يجب أن يخجل من نفسه .. نساء أغلبهن تُقاوم مرضها وألمها
وتصبر بل أرهن بالكاد يقفن واذا أحضرن لهن الكراسي للجلوس يرفضن
طلباً لزيادة في الأجر .. وهذه الشابة تتذمر وتتطاول على من أمرنا الدين بإحترامهم
لكبر سِنهم لشيء لايستحق كُل تلك الجلبه ,
رائع ان يتصف المسلم بحُسن الخُلق ويهذب نفسه كما كان الرسول عليه الصلاة
والسلام يقول ( اللهم كما أحسنت خََلقي فحسن خُلقي ) .
أبلغني الله وإياكم صيامه وقيامه على اكمل وجه بما يرضيه جلَ جلاله ..
تبادر إلى ذاكرتي موقف كان قبل ثلاث سنوات تقريبا أتذكرهـ في كل رمضان
وكل ما أرى سيدة كبيره بالعمر في المسجد أثنا صلاة التراويح و
الحقيقة انني لم أنساه قط بل أشعر ببعض الضيق
كلما تذكرته .. كيف يكون بعض الناس بهذه القسوة وعدم أحترام كبار السن
وكيف لضمائرهم ان ترضى ذلك ,
كانت أحياناً تفوح رائحة الريحان الزكيه في المسجد مما يبعث في نفسي البهجه
والأنتعاش من منا لا يحب الرائحة الطيبة كُن السيدات الكبيرات يُحضرنه هديةً
لبعضهن ,, وأخُريات يُحضرن البخور لتعطير المسجد ,, يالها من قلوب طيبة ,,
تسعى للخير بشتى الطُرق
بعد انقضاء الصلاة وأثنا خُرج المُصليات بهدوء وسكينه
وإذابإمراةً في أواخر الثلاثين من عُمرها أو ربما أكبر بقليل تصرخ
بعالي الصوت .. ( من هذي الي ازعجتنا بريحة الريحان ماكنه فيه ناس عندها
حساسيه ) كانت تقولها بنبره قوية وبكل غضب anger2 ..
فردت عليها أمراة كبيره بالسن و بخجل ( أنا جبته لوحده من الحريم بس ماجت )
وكأنها تشعر بالخجل فعلاً وهذا ماشعرت به من صوتها ولو اني ارى ان تلك
هي من يجب أن يخجل من نفسه .. نساء أغلبهن تُقاوم مرضها وألمها
وتصبر بل أرهن بالكاد يقفن واذا أحضرن لهن الكراسي للجلوس يرفضن
طلباً لزيادة في الأجر .. وهذه الشابة تتذمر وتتطاول على من أمرنا الدين بإحترامهم
لكبر سِنهم لشيء لايستحق كُل تلك الجلبه ,
رائع ان يتصف المسلم بحُسن الخُلق ويهذب نفسه كما كان الرسول عليه الصلاة
والسلام يقول ( اللهم كما أحسنت خََلقي فحسن خُلقي ) .
أسئل الله أن يتقبل من المسلمين أجمعين صيامهم وان يغفر لهم
ويرحم أمواتهم
ويرحم أمواتهم
مع فائق أحترامي وتقديري
اختكم غاردينيا
اختكم غاردينيا
[/CELL][/TABLE1]
تعليق