السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :
أحببت أن أجعل لكم هنا تذكاراً مني ، حتى يقرأه كل عزيز على قلبي وكل من يستحق التقدير والثناء والعرفان والوفاء ، ونسأل الله الرحمة لمجتمعنا فقد أجحف كثيراً في حق الإنسانية ، في ظل تعاليم الإسلام السامية التي ترفض كل ما يسيء لمعنى إنسان.
تذكارات بسيطة مني لعلها توضح بعض ما يعنيه لي أصحابها في نفسي من التقدير ، حتى ولو أساء بعضهم إلى شخصي فسامحهم الله.
* فأبدأ بهذه التذكار البسيط لأخي المغامرالغالي ، ذلك الرجل الذي أحترمه كثيراً وله مقدار كبير من المعزة والتقدير.
* وهذا التذكار من أجل أخي أحمد (ابن السهل) والذي أعتبره مكسباً طيباً للجميع ، مع تمنياتي الصادقة له بمزيد من التألق المستمر.
* وهذا لأخي المتبيضن ، الرجل المكافح الذي يبحث عن غايته بصبر وثبات ، وسيكون بإذن الله يوماً من الأيام ما يريد.
* ولأخي رشة عطر بحر الوفاء والأخوة الصادقة الذي كنت عزيزاً به ، وقد فاح عطره برائحة فريدة تنعش القلوب الوفية النبيلة ، وكما في الصورة فإنهم يقولون أنه أثمن عطر في العالم وقلبه الطيب عندي أغلى من ذلك.
* ولا أنسى أخي سفير قحطان سفير المحبة والشهامة.
* تذكار بسيط لأختي بصمة خير القديرة ، التي تسعى دائماً في نشر الخير والحفاظ عليه رغم اختلاف وجهات النظر، ولكن لديها مبدأ قد احترمناه فلم نتعدى حدودنا احتراماً لها ولقلبها الطيب.
* وهذه لأختي العزيزة بيشوو الوفية ، التي تسعى دون كلل ولا ملل في نشر البهجة والسرور بين الجميع ، في وقت نحن فيه جميعاً بأمس الحاجة لذلك.
* وهذا طبعاً لأختي الغالية العصفورة التي تحلق في أرجاء المنتدى وقد غردت بكل ما هو جميل في كل مشاركاتها الأخوية.
* ولأختي الصبورة فجر الإسلام ذلك القلب الذهبي الكبير الذي يدهشني دائماً، فلها نصيب من الذكرى ، أدعو لها من قلبي بكل خير ، ولا أخفيكم أني قد تعلمت من صبرها الشيء الكثير ، فقد أعطت الكثير من الإهداءات الجميلة التي صممتها بعد عناء لبعض الإخوان والأخوات هنا ، وهي في الحقيقة من تستحق الإهداء والعطاء ، فما أعظم قلبها ، وما أجمل عطاءها.
* وتلك العزيزة الغــــادة التي عانقت السماء لعلو هامتها وطيب أصلها فلها مني هذا التذكار.
* وتذكار لأختي القديرة زهرة الياسمين التي أخذت من اسمها الشيء الكثير لما تحمله مشاركاتها من عبق الياسمين.
* وأيضاً لأختي الكــــــادي ، والتي لونت المنتدى بكل ألوان الخير والمحبة ، وجعلت منه مكاناً جميلاً.
* والحنان كله تلك الطيبة التي أهدت للجميع العطف والمواساة بقلبها الكبير.
* ولشمس الضحى القديرة التي أتحفت الجميع بأخلاقها الرفيعة ومحبتها للجميع بعطائها المستمر.
* وتذكار مني لتلك الأم العنيدة التي لا تقبل الاستسلام ولا تعرف له مصطلحاً ، تلك الأم الفاضلة التي عانقت أحلامها السماء وأصبحت رمزاً لكل أم مكافحة شامخة الرأس ، تلك هي أم أحمد رمزي الأبية.
* وهذه نور القديرة نهديها الورود ، لها نصيب كثير من اسمها ، فقد كانت النور لكل من عانى من ظلمات المتاهة من إخوانها وأخواتها ، فهنيئاً لها ومبارك عليها محبة الجميع.
* أما غاردينيا فقد تعجز الكلمات في وصف ما تعنيه لدى كل شخص في هذا المنتدى ، فهي التي صاحت بأعلى صوتها بأنها هنا معكم قلباً وقالباً ، ومن الذين يقولون فيفعلون ، وليس لديها كلام دون فعل ، أعطت بثبات ، ووقفت بثبات بقوة الشخصية ، فهي الواثقة بقلبها رغم الصعاب.
نهديها جميعاً الوفاء والتقدير ، فقد حلقت في جميع أرجاء المنتدى كالفراشة التي تأبى إلا أن تزور الزهور في تلك المشاركات وتلك المواضيع التي تهم الجميع ، فما عليكم إلا أن تقوموا بواجبكم تجاهها بما يمليه عليه وفاؤكم الجمّ ، وماهي عليه قلوبكم من الإنسانية التي تنتظرها روح غاردينيا الإنسانة.
وهذا تعديل في الشعار أهديه لكم من أجلها لكي تقوموا بنسخه فورا
وانشروه في أرجاء المنتدى، ولتطالبوا بعودتها ، وتساعدوها كما ساعدتكم فهي كما يبدو لنا أنها تعاني من بعض الظروف ، وهي بأمس الحاجة إلى وقفتكم بجانبها على الأقل نفسياً ومعنوياً.. فصدقوني سيعني ذلك الكثير والكثير لها صدقوني.
بمزيد من الوفاء لأهل الوفاء لا يسعني إلا أن أعود إليكم في هذا الموضوع فقط كأول مشاركة لي منذ فترة ، متذكراً كل من يستحق الشكر والثناء على حسن المعاملة وعلى تقدير الأخوة الصادقة وعلى ما يحملونه في طيات قلوبهم الجميلة ، لقد حاولت مراراً وتكراراً أن أدخل بمعرفي الأول إلى هذا الموقع ، ولا زالت محاولاتي تبوء بالفشل دائماً ، فتسجيل الدخول ممكن ، ولكن المشاركات بجميع أنواعها مقفلة أمامي ، ولا أدري ما السبب الحقيقي وراء ذلك ،والتي أثرت على نفسيتي كثيراً ، ولا زلت محتاراً حتى هذه اللحظة.
عموماً ليست مشاركتي هذه من أجل العتاب ، بل يعلم الله أن سبب دخولي مرة أخرى إلى هنا هو من باب الوداع لكم ، والتقدير لأصحاب الجهود المبذولة ، جهود الواثقين من أنفسهم ، والذين يعاملون الناس بحسن الظن والأخلاق الرفيعة ، لهم الحق بأن أعود خصيصاً من أجلهم ، ولأترك لهم بعض الذكريات الإنسانية .
تحياتي لكم جميعاً وفخري واعتزازي بكم ، وتحية عميقة لكل من اتخذ من نهج الرحّال أسلوباً له ، فقد أسعدني كثيراً تلك الأساليب الكتابية التي رأيتها والتي تدل على أن هناك تأثيراً إيجابياً للرقيّ بالمشاركات ، وهذا يزيدني فخراً وشرفاً ، وسيكون الرحّال موجوداً في كل حرف يُكتب على طريقة طرحه وحتى أفضل ، فالحمد لله على وفائكم، وأرجو من كل شخص لم أذكره أن يسامحني ، وأن لا يعتب عليّ فلا أقصد التجاهل أبداً.
أتمنى أني قد وفقت في توضيح المعنى الذي لا زال حائراً بين تلك السطور هناك..!!
وفي أمان الله الكريم..
كان هنا أخوكم :
أحببت أن أجعل لكم هنا تذكاراً مني ، حتى يقرأه كل عزيز على قلبي وكل من يستحق التقدير والثناء والعرفان والوفاء ، ونسأل الله الرحمة لمجتمعنا فقد أجحف كثيراً في حق الإنسانية ، في ظل تعاليم الإسلام السامية التي ترفض كل ما يسيء لمعنى إنسان.
تذكارات بسيطة مني لعلها توضح بعض ما يعنيه لي أصحابها في نفسي من التقدير ، حتى ولو أساء بعضهم إلى شخصي فسامحهم الله.
* فأبدأ بهذه التذكار البسيط لأخي المغامرالغالي ، ذلك الرجل الذي أحترمه كثيراً وله مقدار كبير من المعزة والتقدير.
* وهذا التذكار من أجل أخي أحمد (ابن السهل) والذي أعتبره مكسباً طيباً للجميع ، مع تمنياتي الصادقة له بمزيد من التألق المستمر.
* وهذا لأخي المتبيضن ، الرجل المكافح الذي يبحث عن غايته بصبر وثبات ، وسيكون بإذن الله يوماً من الأيام ما يريد.
* ولأخي رشة عطر بحر الوفاء والأخوة الصادقة الذي كنت عزيزاً به ، وقد فاح عطره برائحة فريدة تنعش القلوب الوفية النبيلة ، وكما في الصورة فإنهم يقولون أنه أثمن عطر في العالم وقلبه الطيب عندي أغلى من ذلك.
* ولا أنسى أخي سفير قحطان سفير المحبة والشهامة.
* تذكار بسيط لأختي بصمة خير القديرة ، التي تسعى دائماً في نشر الخير والحفاظ عليه رغم اختلاف وجهات النظر، ولكن لديها مبدأ قد احترمناه فلم نتعدى حدودنا احتراماً لها ولقلبها الطيب.
* وهذه لأختي العزيزة بيشوو الوفية ، التي تسعى دون كلل ولا ملل في نشر البهجة والسرور بين الجميع ، في وقت نحن فيه جميعاً بأمس الحاجة لذلك.
* وهذا طبعاً لأختي الغالية العصفورة التي تحلق في أرجاء المنتدى وقد غردت بكل ما هو جميل في كل مشاركاتها الأخوية.
* ولأختي الصبورة فجر الإسلام ذلك القلب الذهبي الكبير الذي يدهشني دائماً، فلها نصيب من الذكرى ، أدعو لها من قلبي بكل خير ، ولا أخفيكم أني قد تعلمت من صبرها الشيء الكثير ، فقد أعطت الكثير من الإهداءات الجميلة التي صممتها بعد عناء لبعض الإخوان والأخوات هنا ، وهي في الحقيقة من تستحق الإهداء والعطاء ، فما أعظم قلبها ، وما أجمل عطاءها.
* وتلك العزيزة الغــــادة التي عانقت السماء لعلو هامتها وطيب أصلها فلها مني هذا التذكار.
* وتذكار لأختي القديرة زهرة الياسمين التي أخذت من اسمها الشيء الكثير لما تحمله مشاركاتها من عبق الياسمين.
* وأيضاً لأختي الكــــــادي ، والتي لونت المنتدى بكل ألوان الخير والمحبة ، وجعلت منه مكاناً جميلاً.
* والحنان كله تلك الطيبة التي أهدت للجميع العطف والمواساة بقلبها الكبير.
* ولشمس الضحى القديرة التي أتحفت الجميع بأخلاقها الرفيعة ومحبتها للجميع بعطائها المستمر.
* وتذكار مني لتلك الأم العنيدة التي لا تقبل الاستسلام ولا تعرف له مصطلحاً ، تلك الأم الفاضلة التي عانقت أحلامها السماء وأصبحت رمزاً لكل أم مكافحة شامخة الرأس ، تلك هي أم أحمد رمزي الأبية.
* وهذه نور القديرة نهديها الورود ، لها نصيب كثير من اسمها ، فقد كانت النور لكل من عانى من ظلمات المتاهة من إخوانها وأخواتها ، فهنيئاً لها ومبارك عليها محبة الجميع.
* أما غاردينيا فقد تعجز الكلمات في وصف ما تعنيه لدى كل شخص في هذا المنتدى ، فهي التي صاحت بأعلى صوتها بأنها هنا معكم قلباً وقالباً ، ومن الذين يقولون فيفعلون ، وليس لديها كلام دون فعل ، أعطت بثبات ، ووقفت بثبات بقوة الشخصية ، فهي الواثقة بقلبها رغم الصعاب.
نهديها جميعاً الوفاء والتقدير ، فقد حلقت في جميع أرجاء المنتدى كالفراشة التي تأبى إلا أن تزور الزهور في تلك المشاركات وتلك المواضيع التي تهم الجميع ، فما عليكم إلا أن تقوموا بواجبكم تجاهها بما يمليه عليه وفاؤكم الجمّ ، وماهي عليه قلوبكم من الإنسانية التي تنتظرها روح غاردينيا الإنسانة.
وهذا تعديل في الشعار أهديه لكم من أجلها لكي تقوموا بنسخه فورا
وانشروه في أرجاء المنتدى، ولتطالبوا بعودتها ، وتساعدوها كما ساعدتكم فهي كما يبدو لنا أنها تعاني من بعض الظروف ، وهي بأمس الحاجة إلى وقفتكم بجانبها على الأقل نفسياً ومعنوياً.. فصدقوني سيعني ذلك الكثير والكثير لها صدقوني.
بمزيد من الوفاء لأهل الوفاء لا يسعني إلا أن أعود إليكم في هذا الموضوع فقط كأول مشاركة لي منذ فترة ، متذكراً كل من يستحق الشكر والثناء على حسن المعاملة وعلى تقدير الأخوة الصادقة وعلى ما يحملونه في طيات قلوبهم الجميلة ، لقد حاولت مراراً وتكراراً أن أدخل بمعرفي الأول إلى هذا الموقع ، ولا زالت محاولاتي تبوء بالفشل دائماً ، فتسجيل الدخول ممكن ، ولكن المشاركات بجميع أنواعها مقفلة أمامي ، ولا أدري ما السبب الحقيقي وراء ذلك ،والتي أثرت على نفسيتي كثيراً ، ولا زلت محتاراً حتى هذه اللحظة.
عموماً ليست مشاركتي هذه من أجل العتاب ، بل يعلم الله أن سبب دخولي مرة أخرى إلى هنا هو من باب الوداع لكم ، والتقدير لأصحاب الجهود المبذولة ، جهود الواثقين من أنفسهم ، والذين يعاملون الناس بحسن الظن والأخلاق الرفيعة ، لهم الحق بأن أعود خصيصاً من أجلهم ، ولأترك لهم بعض الذكريات الإنسانية .
تحياتي لكم جميعاً وفخري واعتزازي بكم ، وتحية عميقة لكل من اتخذ من نهج الرحّال أسلوباً له ، فقد أسعدني كثيراً تلك الأساليب الكتابية التي رأيتها والتي تدل على أن هناك تأثيراً إيجابياً للرقيّ بالمشاركات ، وهذا يزيدني فخراً وشرفاً ، وسيكون الرحّال موجوداً في كل حرف يُكتب على طريقة طرحه وحتى أفضل ، فالحمد لله على وفائكم، وأرجو من كل شخص لم أذكره أن يسامحني ، وأن لا يعتب عليّ فلا أقصد التجاهل أبداً.
أتمنى أني قد وفقت في توضيح المعنى الذي لا زال حائراً بين تلك السطور هناك..!!
وفي أمان الله الكريم..
كان هنا أخوكم :
تعليق