...سلام الله عليكم احبائي الكرام ...
*أكتمالنا بعقولنا لاب أجسادنا ؟؟!
*لاشك بأن الكثير اصابه نوع من الدهشه لهذا العنوان ..*
اليكم حديثي ..!!
نحن نواهجه في مجتمعنا الكثير من السخريه من الأخرين وهذا مما يستفزني كثيرا ..؟؟!!
ومن الذين يلاقون السخريه كثيرا ..((الاقزآم))..!!
يال حظك ايها القزم يال تلك الحسنات اللتي تتراكم فوقك هنيئألك ...
الاقزام بشر مثلنا لهم قلوب لهم عواطف لهم مشاعر لهم دموع ملثنا تماما ..!!
لكن الذي ميزهم عنا هو قصر قامتهم ..!!
مالعيب اذا كان الانسان قصير القاامه ..؟؟!! لماذا تسخر منهم ؟؟!!
اليسوا بمثلك بل قد يكونون افضل منك ..؟؟!!
بعقولهم يستطيعون ان يتميزو بالكثير منك ..!!
هذه قصص من مجتمعنا السعودي ..!!
وهي من جريده عكاظ ..
**
من شاكلة الصعوبات التي يواجهها بعض الأقزام في حياتهم الاجتماعية ما يتعلق بأمر الزواج، يروي محمد الموسى (قزم) قصة تعلقه بفتاة جامعية غير أنها تزوجت بآخر: «أعجبت بفتاة جامعية كانت تبادلني نفس الشعور، مع أنها كانت أطول قامة مني، وبعد أن تمت الخطوبة، إلا أن أهلها ضغطوا عليها فتزوجت من رجل آخر».
**
ويرفض قصير القامة عبد الله الجهني (29 عاما، مراسل في قطاع خاص) أن يعيش القزم في عزلة والذهاب إلى طرق خالية من السكان، ويقول: بعض الأقزام لا يريد أن يراهم أحد؛ لأن المجتمع ما زال ينظر إلى القزم نظرة كلها استغراب وتعجب، لدرجة أن بعض الأطفال وحتى الكبار عندما يرى قزماً يسألوننا: كيف ولدتم أقزاما؟، وهذا يجعل القزم يعيش حالة من الانطواء، مشيرا إلى أن معاناتهم كأقزام تتمثل في عدم وجود مغاسل خاصة بهم في دورات المياه.
ويضيف الجهني «بعض الأهالي يخاف على أبنائه من الأقزام، والبعض يخاف على أبنائه الأقزام من زحمة السير والسيارات».
ويرفض الجهني الزواج من قزمة مثله، ويرى أنه يستطيع الزواج من فتاة أطول منه، وإن كتب الله له الزواج من قزمة فلا يمانع على الإطلاق، ويؤيد أن يكون للأقزام جمعية خاصة لتوظيفهم شريطة أن يكون المتحدث عنهم قزما مثلهم.
ويرفض قصير القامة عبد الله الجهني (29 عاما، مراسل في قطاع خاص) أن يعيش القزم في عزلة والذهاب إلى طرق خالية من السكان، ويقول: بعض الأقزام لا يريد أن يراهم أحد؛ لأن المجتمع ما زال ينظر إلى القزم نظرة كلها استغراب وتعجب، لدرجة أن بعض الأطفال وحتى الكبار عندما يرى قزماً يسألوننا: كيف ولدتم أقزاما؟، وهذا يجعل القزم يعيش حالة من الانطواء، مشيرا إلى أن معاناتهم كأقزام تتمثل في عدم وجود مغاسل خاصة بهم في دورات المياه.
ويضيف الجهني «بعض الأهالي يخاف على أبنائه من الأقزام، والبعض يخاف على أبنائه الأقزام من زحمة السير والسيارات».
ويرفض الجهني الزواج من قزمة مثله، ويرى أنه يستطيع الزواج من فتاة أطول منه، وإن كتب الله له الزواج من قزمة فلا يمانع على الإطلاق، ويؤيد أن يكون للأقزام جمعية خاصة لتوظيفهم شريطة أن يكون المتحدث عنهم قزما مثلهم.
**
هل واجهت في حياتك قزم ؟؟؟؟ ماهو شعورك حينما رأيته ؟؟؟!!!
هل هناك من هو له صلة قرابة لديك ولديه هذه المشكلة ؟؟؟!!
ما رأيك حول من يسخر من هؤلاء الأقزاام ؟؟؟
.................
مع فائق حزني ع تدني مستوى تفكيرناا...
منقول
منقول
تعليق