بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم
صاحب السمو الملكي الاميرالانسان
§)§®¤~ˆفيصل بن خالد بن عبدالعزيز أل سعود§)§®¤~ˆ
أمير منطقة عسير سلمه الله
بأسم رئس وأعضاء لجنة الفرسان
لذوي الاحتياجات الخاصة / حركيه كبار/
بالغرفة التجارية الصناعية بأبها
يسرنا أن نرفع لسموكم الكريم
اسمى أيات الشكر والعرفان على موافقة سموكم الكريم
رعاية أحتفال اللجنه
باليوم العالمي للاعاقه
المقرر أقامته بمشيئة الله
يوم الاحد الموافق 1/20/ 1432هجري الساعة السادسه مساء
على الصالة المغلقه بمدينة الاميرسلطان بن عبدالعزيز
الرياضيه بالمحالة
كما لايفوتنا تقديم جزيل الشكر
لكل من :
رئس واعضاء الغرفة التجاريه الصناعيه بأبها
تكفلهم ودعمهم برعاية الحفل
الرئاسة العامه لرعاية الشباب
مكتب ابها لموافقتهم على أقامة الاحتفال
على الصالة المغلقه
سائلين المولى عز وجل وجل ان يجزيكم
عنا خير خزاء
وبهذ المناسبة : يسرنا دعوة الجميع حضورأحتفالنا
الموضح زمانه ومكانه أعلاه
والله الموفق
أمين عام لجنة الفرسان
لذوي الاحتياجات الخاصة / حركيه كبار/
بالغرفة التجارية الصناعية بأبها
يحي السميري
ملاحظة
للاستفسار: ولمن لديه أحد من أخواننا المعوقين
يرغب الحضور هاتف 072271818 تحويله 232
جوال0555759973
.............................. ......
شعار اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة 2010
Keeping the promise: Mainstreaming disability in the Millennium Development Goals towards 2015 and beyond"
(الوفاء بالوعد: تحقيق الأهداف الإنمائية للألفية للأشخاص ذوي الإعاقة)
(حتى عام ٢٠١٥ وما بعده)
رسالة الأمين العام لليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة:
يرمي الاحتفال السنوي باليوم الدولي للأشخاص ذوي الإعاقة، في 3 كانون الأول/ ديسمبر من كل عام، إلى نشر فهم لقضايا الإعاقة ولحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وللمكاسب التي تتحقق من إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة في كل جانب من جوانب الحياة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية لمجتمعاتهم.
ويُتيح هذا اليوم فرصة لتعبئة الجهود من أجل بلوغ الهدف المتمثل في تمتع الأشخاص ذوي بحقوق الإنسان الكاملة والمتكافئة وفي مشاركتهم في المجتمع، على نحو ما تحدد في برنامج العمل العالمي المتعلق بالمعوقين، الذي أقرته الجمعية العامة في عام 1982.
معلومات أساسية:
يكاد يوجد شخص واحد ذو إعاقة في كل عشرة أشخاص في العالم، هذا وتشير الدراسات التي أجريت مؤخرًا إلى أن الأشخاص ذوي الإعاقة في العالم يشكلون نسبة تصل في أقصاها إلى 20 في المائة من الأشخاص الذين يعيشون في فقر في البلدان النامية. وما زال الكثير من الأشخاص ذوي الإعاقة يواجهون حواجز تحول دون مشاركتهم في مجتمعاتهم وغالبًا ما يضطرون إلى العيش على هوامش مجتمعاتهم.
وغالبًا ما يواجهون بالوصم والتمييز، ويُمنعون عادة من الحقوق الأساسية، من مثل الغذاء والتعليم والعمل ومن الحصول على الخدمات الصحية والإنجابية. ويكره الكثير من الأشخاص ذوي الإعاقة على العيش في مؤسسات الرعاية الاجتماعية، في خرق مباشر للحق في حرية التنقل والحق في العيش في مجتمعاتهم.
وللأمم المتحدة تاريخ طويل في تعزيز حقوق ورفاه الناس جميعا، بما في ذلك الأشخاص ذوو الإعاقة. فلقد دأبت المنظمة، في سبيل تحقيق مجتمع للجميع، على أن تكفل لهم، على قدم المساواة مع غيرهم، المشاركة الكاملة والفعالة في المجالات المدنية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
والتزام المنظمة بتمتع الأشخاص ذوي الإعاقة بحقوق الإنسان كافة ذو جذور عميقة في سعيها لإحقاق العدالة والمساواة الاجتماعية في التنمية الاجتماعية في جميع جوانبها. هذا وقد جاء برنامج العمل العالمي المتعلق بالمعوقين وكذلك القواعد الموحدة المتعلقة بتكافؤ الفرص للأشخاص ذوي الإعاقة ترجمة لالتزام المنظمة بإطار دولي للسياسات، عززته اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وهي صك قانوني دولي؛ لتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة من أن يحيوا، هم ومجتمعاتهم في شتى أرجاء العالم حياة أفضل.
الأهداف الإنمائية للألفية والأشخاص ذوو الإعاقة:
ما انفكت الأمم المتحدة وما فتئ المجتمع الدولي يعملان على تعميم مراعاة منظور الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع والتنمية من جميع جوانبهما. وعلى الرغم من أنه تم قطع العديد من التعهدات بإدماج قضايا الإعاقة والأشخاص ذوي الإعاقة في التنمية، فإن الفجوة ما بين السياسة المعلنة والممارسة المتبعة ما زالت قائمة.
إن كفالة إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة في أنشطة التنمية كافة أمر لا غنى عنه إذا ما أريد بلوغ الأهداف الإنمائية المتفق عليها، من مثل الأهداف الإنمائية للألفية. ذلك أنه لا سبيل إلى بلوغ الأهداف الإنمائية للألفية. ذلك أنه لا سبيل إلى بلوغ الأهداف الإنمائية للألفية إلا إذا أدمج الأشخاص ذوو الإعاقة وأفراد أسرهم في شتى أنشطة التنمية. ويكفل هذا بدوره أن يفيد الأشخاص ذوو الإعاقة وأفراد أسرهم من المبادرات الإنمائية الدولية. فالجهود الرامية إلى بلوغ الأهداف الإنمائية للألفية وإلى تنفيذ الاتفاقية جهود مترابطة تُعزّز كل منها الأخرى.
كيفية الاحتفال بهذا اليوم:
إشراكا: يوفر الاحتفال بهذا اليوم فرص مشاركة جميع الأطراف المعنية من حكومية وغير حكومية وقطاع خاص في التركيز على التدابير الحفازة والمبتكرة الرامية إلى زيادة تنفيذ القواعد والمعايير الدولية ذات الصلة بالأشخاص ذوي الإعاقة. ويمكن للمدارس والجامعات والمؤسسات المماثلة أن تقدم إسهامات خاصة في ما يتعلق بإثارة المزيد من الاهتمام ونشر الوعي بين أوساط الأطراف المعنية بالحقوق الاجتماعية والثقافية والاقتصادية والمدنية والسياسية للأشخاص ذوي الإعاقة.
تنظيمًا:عُقد المنتديات والمناقشات العامة والحملات الإعلامية الداعمة لهذا اليوم، والتي تركز على القضايا والاتجاهات المتعلقة بالأشخاص ذوي الإعاقة وعلى السبل والوسائل التي يمكن من خلالها تحقيق زيادة إشراك الأشخاص ذوي الإعاقة وأسرهم في تنمية مجتمعاتهم.
احتفالا: تخطيط وتنظيم حفلات الأداء، حيثما تيسر، لإظهار - وتمجيد - إسهامات الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمعات التي يعيشون فيه، وعقد لقاءات لتبادل الآراء وإجراء الحوارات التي تسلط الضوء على ثراء وتنوع مهارات الأشخاص ذوي الإعاقة واهتماماتهم وتطلعاتهم.
إجراء عمليًّا: من أوجه التركيز الرئيسية لهذا اليوم القيام بإجراءات عملية لزيادة تطبيق القواعد والمعايير الدولية المتعلقة بالأشخاص ذوي الإعاقة ولزيادة مشاركتهم في الحياة والتنمية الاجتماعية على أساس المساواة. ولوسائط الإعلام إسهامات مهمة على نحو خاص تقدمها دعما للاحتفال بهذا اليوم - وعلى مدى السنة - في ما يتعلق بالغرض المناسب للتقدم الذي تحرزه السياسات والبرامج والمشاريع التي تراعي الإعاقة وللعقبات التي تعترض تطبيق هذه السياسات، وإذكاء للوعي العام بإسهامات الأشخاص ذوي الإعاقة في تنمية مجتمعاتهم.
مواضيع الأعوام السابقة:
· 2009: "لنجعل من الأهداف الإنمائية للألفية الثالثة تمكيناً للأشخاص ذوي الإعاقة في مجتمعاتهم المحلية وجميع أنحاء العالم "
· 2008: ”اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة: الكرامة والعدالة لنا جميعا“
· 2007: ”توفير العمل اللائق للأشخاص ذوي الإعاقة“
· 2006: ”اتفاقية الاستفادة من القضاء الإلكتروني“
· 2005: ”حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة: اتخاذ الإجراءات في التنمية“
· 2004: ”لا شيء عنّا من دوننا“
· 2003: ”صوت خاص بنا“
· 2002: ”العيش المستقل وسبل العيش المستدامة“
· 2001: ”المشاركة والمساواة الكاملتان: الدعوة لنُهج جديدة لتقييم التقدم المحرز ولتقييم النتائج“
· 2000: ”تسخير تكنولوجيا المعلومات لخدمة الجميع“
· 1999: ”توفير سبل الوصول للجميع في الألفية الجديدة“
· 1998: ”الفنون والثقافة والعيش المستقل“
· 1997: ”الفنون والألعاب الرياضية وحالات الإعاقة“
للاستزادة: إليكم موقع الأمم المتحدة، والإعاقة:
تعليق