: 0
: 1
تويت
اخواني واخواتي ان حكومتنا الرشيده تقدم جهود جباره وواضحه للمعاق ولاكن هناك من يعرقل هذة الجهود وهم البطانه التي تلعب دورا مهم في تنفيذ القرارات ولا اعم الكلام بل من انتزعت منه الامانه وغلب عليه الجشع ولا يحس ولوبذره عن معانات الاخرين نعم هناك تسيب واهمال من الوزراء والعاملين من تحتهم لو نظرنا في ابناء المؤوسس لوجدنا ابوابهم مفتوحه لكل من يطالب بتحسين وظعه وهناك لفته ابويه حانيه وهي قصه حقيقيه احد الاخوان دخل على مجلس خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبد العزيز حفظه الله وعندما جلس معه شرح له معاناته مع ابنائه المعاقين وظروف المعيشه الصعبه يقول سألني هل قدمت في الضمان يقول فقلت يومهم سنه ياطويل العمر تصدقون انه خرج ومعه امر من الملك لشراء منزل في المكان الي يريده واعطاه مبلغ مادي ومع هذا من حسابه يصرف للمعاقين مبلغ فكان هناك شخص يعاني نفس معانات الاول فيقول قدمت لديوان الملكي عام 1428طلب منزل ومساعده ماديه والا الان لم يصدر فيها امر مجرد ارقام قيد وعلى منوال روح وتعال الشاهد ان سبب العراقيل هم الوزراء ومن يليهم لابد ان تتدخل لجنة هيئة حقوق الانسان واين الاعلام عن الوزراء لماذا لايكون الصوت واحد والحقيقه واضحه للعيان لايوجد اهتمام من قبل الموظفين ولا الوزراء لحق المعاقين ثم لو نلاحظ اين المواقف المخصصه للمعاق والله لوشاهدناها لاتتعدى 4 مواقف وايضا اشياء كثيره يصعب حصرها من حقوق المعاق 
تعليق