إليكم بعض النصائح لبر الوالدين أتمنى تطبيقها.
1-تعود ذكر والديك عند المخاطبة بألفاظ الإحترام.
2-لا تحدّ النظر إليهم خاصة عند الغضب،و ما أجمل النظرة الحنون الطيبة.
3-كلمة"أف" معصية للرب و الوالدين فحذار حذار.
4-إن رأيت أحد الوالدين يحمل شيئا فسارع إلى حمله عنه، و قدم لهما العون دوما.
5-إذا خاطبتهما لا ترفع من حدة صوتك و لا تقاطعهما، و إذا احتجت لأحدهما فلا ترفع صوتك أكثر مما يسمعان، و لا تكرر نداءك إلا للحاجة.
6-ألق السلام إذا دخلت عليهما ، و ودعهما بالكلمة الطيبة و ادع لهما في صلاتك.
7-حاول إدخال السرور في حياتهما بكل ما يحبانه منك.
8--احفظ أسرار والديك و لا تنقلهما لأحد.
9-دعاء:اللهم لا تجعل لهما ذنبا إلا غفرته و لا هما إلا فرجته..اللهم لا تجعل لهما حاجة عند أحد غيرك..اللهم ارزقنا رضاهما
ونعوذ بك من عقوقهما..اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما..اللهم ارزقنا رضاهما و نعوذ بك من عقوقهما......
10- إدخال البسمة على وجههما، فأبشر بما سيعم عليك من خير إذا أدخلت البسمة على وجه أبويك كل يوم، ولو عن طريق فكاهة، أو كلمة طيبة، أو بقول كلمة "أحبك"، أو بتقبيل أيديهما، ولو لمرة واحدة، فلا تشعر بتكبر لتقبيل يد أبويك ولو لمرة واحدة، ومراعاة مشاعر أبويك، وإذا حدث وآذيت مشاعرهما فسارع بتقبيل أيديهما ونيل رضائهما، ولو عن طريق تقديم هدية رمزية.
11- السؤال عن أصدقائهم وأقاربهم حتي لو كان عن طريق الهاتف، وهذه النقطة من أعلى درجات البر، فيفتخر الآباء بأبنائهم؛ لأن سؤال الأبناء على أصدقاء وأقارب آبائهم يرفع من شأن الآباء في نظر الآخرين، وبالتالي يشعرون بالفخر على الرغم من أنها خطوة شديدة البساطة.
مخاطر الانعزال وعقوق الوالدين:
- ظلام الوجه بل ظلام الحياة؛ لأنها تكون حياة مليئة بالمشاكل. ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: (رَغِمَ أنف عبد أدرك أبويه أحدهما أو كلاهما ثم لم يدخلاه الجنة)، ومعنى "رغم أنف عبد" أن يذوق أنواع الذل في الدنيا من أدرك والديه في الدنيا ولم يدخلاه الجنة.
- تعجيل العقوبة في الدنيا، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (ما من ذنب يعجل لصاحبه العقوبة في الدنيا كقطع الرحم وعقوق الوالدين).
هل تدرون لما أطلق الله عز وجل على هذه الطاعة "بر الوالدين" وليس "طاعة الوالدين"؟
لأن كلمة البر تشمل كل أنواع الخير والعطف والحنان والعطاء والمساعدة وإسعادهما، لكن كلمة الطاعة تعني إطاعة أوامرهما فقط.
اللهم ارحم والدي كما ربياني صغيرا
1-تعود ذكر والديك عند المخاطبة بألفاظ الإحترام.
2-لا تحدّ النظر إليهم خاصة عند الغضب،و ما أجمل النظرة الحنون الطيبة.
3-كلمة"أف" معصية للرب و الوالدين فحذار حذار.
4-إن رأيت أحد الوالدين يحمل شيئا فسارع إلى حمله عنه، و قدم لهما العون دوما.
5-إذا خاطبتهما لا ترفع من حدة صوتك و لا تقاطعهما، و إذا احتجت لأحدهما فلا ترفع صوتك أكثر مما يسمعان، و لا تكرر نداءك إلا للحاجة.
6-ألق السلام إذا دخلت عليهما ، و ودعهما بالكلمة الطيبة و ادع لهما في صلاتك.
7-حاول إدخال السرور في حياتهما بكل ما يحبانه منك.
8--احفظ أسرار والديك و لا تنقلهما لأحد.
9-دعاء:اللهم لا تجعل لهما ذنبا إلا غفرته و لا هما إلا فرجته..اللهم لا تجعل لهما حاجة عند أحد غيرك..اللهم ارزقنا رضاهما
ونعوذ بك من عقوقهما..اللهم ارزقنا رضاهما ونعوذ بك من عقوقهما..اللهم ارزقنا رضاهما و نعوذ بك من عقوقهما......
10- إدخال البسمة على وجههما، فأبشر بما سيعم عليك من خير إذا أدخلت البسمة على وجه أبويك كل يوم، ولو عن طريق فكاهة، أو كلمة طيبة، أو بقول كلمة "أحبك"، أو بتقبيل أيديهما، ولو لمرة واحدة، فلا تشعر بتكبر لتقبيل يد أبويك ولو لمرة واحدة، ومراعاة مشاعر أبويك، وإذا حدث وآذيت مشاعرهما فسارع بتقبيل أيديهما ونيل رضائهما، ولو عن طريق تقديم هدية رمزية.
11- السؤال عن أصدقائهم وأقاربهم حتي لو كان عن طريق الهاتف، وهذه النقطة من أعلى درجات البر، فيفتخر الآباء بأبنائهم؛ لأن سؤال الأبناء على أصدقاء وأقارب آبائهم يرفع من شأن الآباء في نظر الآخرين، وبالتالي يشعرون بالفخر على الرغم من أنها خطوة شديدة البساطة.
مخاطر الانعزال وعقوق الوالدين:
- ظلام الوجه بل ظلام الحياة؛ لأنها تكون حياة مليئة بالمشاكل. ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: (رَغِمَ أنف عبد أدرك أبويه أحدهما أو كلاهما ثم لم يدخلاه الجنة)، ومعنى "رغم أنف عبد" أن يذوق أنواع الذل في الدنيا من أدرك والديه في الدنيا ولم يدخلاه الجنة.
- تعجيل العقوبة في الدنيا، يقول النبي صلى الله عليه وسلم: (ما من ذنب يعجل لصاحبه العقوبة في الدنيا كقطع الرحم وعقوق الوالدين).
هل تدرون لما أطلق الله عز وجل على هذه الطاعة "بر الوالدين" وليس "طاعة الوالدين"؟
لأن كلمة البر تشمل كل أنواع الخير والعطف والحنان والعطاء والمساعدة وإسعادهما، لكن كلمة الطاعة تعني إطاعة أوامرهما فقط.
اللهم ارحم والدي كما ربياني صغيرا
</b></i>
تعليق