: 0
: 3
تويت
شنّ إبراهيم القصيمي، أحد أقدم مدراء كرة القدم، وعضو شرف نادي الرياض، هجوماً حادّاً على مدراء الكرة الحاليين وقال في حديث خاص لـ"سبق": "أتحدى أن يكون لأيّ مدير نادٍ صلاحية إيقاف لاعب, بل تقتصر صلاحياتهم على إيقاظ اللاعبين من النوم, وتنبيه اللاعبين على وجبة الغداء, وطالب الأندية السعودية أن تطبِّق الاحتراف الحقيقي، ويأتوا بحكام لتعليم اللاعبين القوانين الخاصة باللعب, إضافة إلى مختصّين نفسيين للاعبين .
وأضاف: "دور مدراء الكرة الآن هو البحث عن "الأضواء" فقط لا غير, أتحداه يوقف لاعباً في الفريق, فقط يستطيعون الوقوف عند "الإشارات" - قالها مازحاً-.
وزاد بقوله: "أنا الإداري الوحيد في العالم الذي أوقفت 9 لاعبين؛ بسبب غيابهم عن التمرين، وهذا الكلام في عهد رئيس نادي الرياض "محمد أبو سبعة الدامر" والمدرّب زفالدو، ولعبنا مع القادسية بالشرقية بفريق الشباب، وتعادلنا 1 – 1" .
وتحدّث إبراهيم القصيمي عن ذكرياته في نادي الرياض حيث قال: "أنا عملت سنين في نادي الرياض, أيام صالح القاضي و"محمد أبو سبعة" ومحمد الحسيني وفيصل بن عبدالله, بقيت أجيال كثيرة, حقَّقنا كأس ولي العهد عام 1415 هـ، كنت حينها مديراً للفريق, كل رؤساء الأندية على عيني ورأسي، ولكن مثل تركي البراهيم لم أشاهد, شخص يعمل وإدارته بجهد عالٍ, متواضع ويحترم الشخص مهما كان مستواه, شغّال بتخطيط سليم، ولا يُسيء لرؤساء الأندية, تحدّث في بداية رئاسته أنه سيبني فريقاً، ولو عاد للنادي سأعود".
وعن نظرته للمحلّلين الرياضيين قال: "نظرتي للمحلّلين، مع احترامي لهم، أنهم يذكرون ميولهم، وهذا خطأ، فأنت أتيت من أجل تحليل مباراة، فيجب أن تنسى فريقك, وتحترم المكان الذي أنت فيه, بعض المحلّلين للأسف لا يحترمون المكان الذي يعملون فيه، ويجب أن يعودوا اللاعبين القدامى للتحليل, بعض المحلّلين لو تسأله عن الأخطاء التسعة لا يعرفها".
وعن أفضل لاعب محلّي في تاريخ السعودية تحدّث: "يوسف الثنيان هو اللاعب المحلي الذي أعترف فيه, "يعطيك الزبدة وخلاص, والباقي سواليف وطقطقة, يعطيك المفيد في الكورة", اللاعبون القدامى يلعبون بإخلاص, أما الآن فقط يلعبون؛ من أجل المادة".
وطالب القصيمي الأندية السعودية بتطبيق الاحتراف الحقيقي، وأن يُعامل اللاعب كالموظّف "دوام كامل", ولا بد أن يأتوا بحكام يعلّمون اللاعبين القوانين التحكيمية الجديدة, كذلك مختصّين نفسيين؛ للجلوس مع اللاعبين .
وهنّأ القصيمي إدارة نادي الهلال على تحقيقهم هذه البطولات, وقال: "في الهلال لا يوجد عضو شرف أو إداري يصرِّح أو يحب الظهور، كلهم داعمون للنادي, يعملون بشكل جماعي, ويوجد متحدّث رسمي باسم النادي ومركز إعلامي هو من يتحدّث مو مثل الأندية الأخرى, كل عضو شرف أو مسؤول يتحدّث".
وتحدث القصيمي أنه يحرص على متابعة برنامج إرسال الذي يقدّمه الإعلامي بندر الشهري, وقال: إنه يحترمه, ويتمنى أن وقت البرنامج يكون أفضل من الحالي، فهو برنامج مفيد ويخلق قضية.
وقدَّم تهانيه للإعلام الرياضي السعودي بوجود الأمير تركي بن سلطان آل سعود, فهو رجل طور القناة الرياضية في لمح بصر.
وأضاف: "دور مدراء الكرة الآن هو البحث عن "الأضواء" فقط لا غير, أتحداه يوقف لاعباً في الفريق, فقط يستطيعون الوقوف عند "الإشارات" - قالها مازحاً-.
وزاد بقوله: "أنا الإداري الوحيد في العالم الذي أوقفت 9 لاعبين؛ بسبب غيابهم عن التمرين، وهذا الكلام في عهد رئيس نادي الرياض "محمد أبو سبعة الدامر" والمدرّب زفالدو، ولعبنا مع القادسية بالشرقية بفريق الشباب، وتعادلنا 1 – 1" .
وتحدّث إبراهيم القصيمي عن ذكرياته في نادي الرياض حيث قال: "أنا عملت سنين في نادي الرياض, أيام صالح القاضي و"محمد أبو سبعة" ومحمد الحسيني وفيصل بن عبدالله, بقيت أجيال كثيرة, حقَّقنا كأس ولي العهد عام 1415 هـ، كنت حينها مديراً للفريق, كل رؤساء الأندية على عيني ورأسي، ولكن مثل تركي البراهيم لم أشاهد, شخص يعمل وإدارته بجهد عالٍ, متواضع ويحترم الشخص مهما كان مستواه, شغّال بتخطيط سليم، ولا يُسيء لرؤساء الأندية, تحدّث في بداية رئاسته أنه سيبني فريقاً، ولو عاد للنادي سأعود".
وعن نظرته للمحلّلين الرياضيين قال: "نظرتي للمحلّلين، مع احترامي لهم، أنهم يذكرون ميولهم، وهذا خطأ، فأنت أتيت من أجل تحليل مباراة، فيجب أن تنسى فريقك, وتحترم المكان الذي أنت فيه, بعض المحلّلين للأسف لا يحترمون المكان الذي يعملون فيه، ويجب أن يعودوا اللاعبين القدامى للتحليل, بعض المحلّلين لو تسأله عن الأخطاء التسعة لا يعرفها".
وعن أفضل لاعب محلّي في تاريخ السعودية تحدّث: "يوسف الثنيان هو اللاعب المحلي الذي أعترف فيه, "يعطيك الزبدة وخلاص, والباقي سواليف وطقطقة, يعطيك المفيد في الكورة", اللاعبون القدامى يلعبون بإخلاص, أما الآن فقط يلعبون؛ من أجل المادة".
وطالب القصيمي الأندية السعودية بتطبيق الاحتراف الحقيقي، وأن يُعامل اللاعب كالموظّف "دوام كامل", ولا بد أن يأتوا بحكام يعلّمون اللاعبين القوانين التحكيمية الجديدة, كذلك مختصّين نفسيين؛ للجلوس مع اللاعبين .
وهنّأ القصيمي إدارة نادي الهلال على تحقيقهم هذه البطولات, وقال: "في الهلال لا يوجد عضو شرف أو إداري يصرِّح أو يحب الظهور، كلهم داعمون للنادي, يعملون بشكل جماعي, ويوجد متحدّث رسمي باسم النادي ومركز إعلامي هو من يتحدّث مو مثل الأندية الأخرى, كل عضو شرف أو مسؤول يتحدّث".
وتحدث القصيمي أنه يحرص على متابعة برنامج إرسال الذي يقدّمه الإعلامي بندر الشهري, وقال: إنه يحترمه, ويتمنى أن وقت البرنامج يكون أفضل من الحالي، فهو برنامج مفيد ويخلق قضية.
وقدَّم تهانيه للإعلام الرياضي السعودي بوجود الأمير تركي بن سلطان آل سعود, فهو رجل طور القناة الرياضية في لمح بصر.
تعليق