قلما ينظرُ مجتمعي لي على أنني مثلهم ، أنجزُ ما ينجزون ، امضي للأمام خطواتٍ كما يمضون.
و تاراتٍ تعيدُ ريحَ الهمومِ أشرعة َ سفينتي للوراء كما تعيدُ أشرعتهمْ ، فالدنيا بحرٌ متأرجحٌ لا نعرفُ متى يهدأ .
نعمْ أيها الزارعون في وطني ، أنا أزرعُ مثلكم كي أحصدْ ، ولم ولن يعجزني ذلكَ المقعدُ الصامتْ ،
ولا تلكَ الهالاتُ السوداء ُالتي تحجبُ نورَ الشمسِ عن عيناي كي أتسابقُ معكمْ وبينكمْ ، ولا تلكَ النظراتِ
التي ترمقونا بها بين الفينةِ والأخرى ، فمقصدنا واحد ( من يمتطي جامحاتُ السماءِ أولا ً فقد فازْ ) ،
ومن هنا أعلنُ التحدي .
شكرا لكــم على هذا الموضوع الرائع ..
وشكرا لكم على إخراج سيفي من غمده >>>>> ( قالبتها حرب ) هههههههه