لأنني اعتدت البوح بما لدي لذآتي وماعاد بمقدوري
يوماً الالتفات عن نفسي ،وتركها رهينة الأحداث والدوائر ..
يوماً الالتفات عن نفسي ،وتركها رهينة الأحداث والدوائر ..
والجلوس صمتاً ك”جمهورٍ”
لا يتدخل وإن وصل حدّ التطهير عند نهاية “الاندماج” !!
لا يتدخل وإن وصل حدّ التطهير عند نهاية “الاندماج” !!
لذا فها أنا أكتب “لي”
علّ شيئاً ثقيلاً يُزاح عن هذا القلب ..
بدايةً …أعتذرُ لذاتي التي أعدها كثيرا وأخلف في وعدي ،
بدايةً …أعتذرُ لذاتي التي أعدها كثيرا وأخلف في وعدي ،
ثم أتوجع وأدري أن السبب هو “أنا” !!
و”أنا” تلك يؤلمها ضميرها لو كذبت ويؤلمها عقلها لو صدقت
والقلبُ موجوعٌ على كلا الطرفين! فتفضل الصمت..
…!
أعترف يا ذاتي أنني مقصرةٌ جدآ بأعظم حقٍ عليّ ..
…!
أعترف يا ذاتي أنني مقصرةٌ جدآ بأعظم حقٍ عليّ ..
فيآربِ كلما ابتعدت مراكبي عن سبيلك فقرّب إليّ مراسيك وذكرني بك..
عنك لا أتوه أبدآ …
عنك لا أتوه أبدآ …
ليس لشئٍ من دواعي النسيان إو الاهمال بتاتاً …
لكن هذا الذي يحصل معي!
لكن هذا الذي يحصل معي!
أفتقدكم - وأعجز عن التعبير حتى بدمعي!
،،
أعدُك ربي أني سأسعى وأسعى..لترضى فارضَ يآرب…
إني وكلتك كل أمري ..فأغدق عليّ رحماتك التي عودتني عليهآ
أعدُك ربي أني سأسعى وأسعى..لترضى فارضَ يآرب…
إني وكلتك كل أمري ..فأغدق عليّ رحماتك التي عودتني عليهآ
وأثق تمام الثقة أن عندك ياربِ لا تموتُ الأماني ..فأرسلها كل يومٍ إلى السمآء …
أعد ذاتي ان أكون أفضل على عدة أصعدة…
أعد روحي أن تحلق يوماً ما كما ترنو !وأن طموحي لن تحدّه حدود
أعد نفسي أن أهتم بهآ كدوماً وأكثر…
أعدكم أن أكون كما عودتكم - …
أعدكم أن أكون كما عودتكم - …
أعد القلم ألا أزعجه بهذياني ! فليعدني بأن يرضيني .
!
بدأت أشعر الآن بالتحسن …هنآك شهيقٌ وزفير يتردد!
بدأت أشعر الآن بالتحسن …هنآك شهيقٌ وزفير يتردد!
إذن لأبتسم …
^-^
,,
,
تعليق