[frame="1 98"]
[/frame]
وبعد أن انتهى الحفل الرائع لأخينا الغالي: عبدالله بانعمة بدأت أحادث أعز صديق لي في جدة صاحب الشلل النصفي بالزواج, فقد منَّ الله عليّ وتزوجت قبل بانعمة بسنين ولدي ابنتين صغيرتين جميلتين قد ملأتا قلبي بالسعادة قبل البيت, فقلت له: إن إعاقة بانعمة أشد وأصعب من إعاقتك ولكن الله تبارك وتعالى جعله آية لنا نحن معشر المعاقين لنعيد صياغة تفكيرنا في الزواج, بل قلت له: انظر في حال صديقنا .............. فزوجته معاقة أيضاً ومع ذلك فقد خلفا بنين وبنات, والأمثلة كثيرة, وأخيراً قلت له: بنات الحلال كثير والمطلوب (أن تعقلها وتتوكل على الله).
ومازلت أنتظر من يبشرني بموافقة صديقي بالزواج’’’’’
ومازلت أنتظر من يبشرني بموافقة صديقي بالزواج’’’’’
[/frame]
تعليق