الرياض (صدى) : طالب الدكتور إبراهيم بن حمد بن صالح النقيثان عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود بإضافة مسمّى (عانس) إلى قائمة ذوي الاحتياجات الخاصة؛ للاستفادة من المزايا والتسهيلات التي تُمنح لهذه الفئة، من مراعاة للظروف في بعض الجهات الحكومية في التوظيف، والمفاضلة، والمعاملات الخاصة.
جاء ذلك في مشاركته بورقة عمل تحدّث فيها عن (ظاهرة العنوسة، ودور جمعيات الزواج والأسرة في حلها) في الملتقى الخامس لجمعيات الزواج والأسرة، والذي عُقد مؤخرًا بمدينة بريدة، حيث بيّن في ورقة العمل أن هناك معدلاً كبيرًا للعنوسة يرجع لأسباب عدة، منها اجتماعية واقتصادية، وأنه على مؤسسات الأسرة والزواج جهود كبيرة للقضاء على هذه المعضلة الاجتماعية متشعبة الآثار، وذلك من خلال حلول وبرامج تسهم في علاج هذه الظاهرة في المجتمع ببرامج عملية للوقاية والتوعية بخطورة هذه الظاهرة، والعمل على تكثيف العمل المؤسسي الخاص والعام لعلاج هذه الظاهرة، وقد لاقت تلك المطالبة تباين وجهات النظر حولها من خلال مداخلات وآراء الحضور.
[align=justify]الى متى يستمر هذا الفكر المنحط والغير مدروس من اكاديمي لايعي مايقول بأن يجعل المعاقين مثالا يسخر بهم لتحقيق قضيته و ملمعا لكتاباته ولشد انتباه القراء لقضيته لتشبيه العانس بالمعاق وكانما نحن مستضعفين بالمجتمع
يتقاذفونهم كما يحلو لهم متناسيا بأن فينا من تغلبو على اعاقاتهم فمنا الكتاب والاعلاميين والاطباء والمعلمين والمهنيين والرياضيين
نحن لانتعارض مع العوانس من هضم حقوقهم ولكن لانرضي أن نكون الحيطة المائلة للتشبيه والتمثيل
نحب ان نذكر الكاتب بان 95% من التسهيلات التي يتمجق بها عبارة عن حبر على ورق لاتغني ولاتسمن من جوع
وكل مايقال ويكتب بالاعلام بجيمع اقسامه مجرد كتابات عابرة ماتلبث ان تنسى مع الايام
جاء ذلك في مشاركته بورقة عمل تحدّث فيها عن (ظاهرة العنوسة، ودور جمعيات الزواج والأسرة في حلها) في الملتقى الخامس لجمعيات الزواج والأسرة، والذي عُقد مؤخرًا بمدينة بريدة، حيث بيّن في ورقة العمل أن هناك معدلاً كبيرًا للعنوسة يرجع لأسباب عدة، منها اجتماعية واقتصادية، وأنه على مؤسسات الأسرة والزواج جهود كبيرة للقضاء على هذه المعضلة الاجتماعية متشعبة الآثار، وذلك من خلال حلول وبرامج تسهم في علاج هذه الظاهرة في المجتمع ببرامج عملية للوقاية والتوعية بخطورة هذه الظاهرة، والعمل على تكثيف العمل المؤسسي الخاص والعام لعلاج هذه الظاهرة، وقد لاقت تلك المطالبة تباين وجهات النظر حولها من خلال مداخلات وآراء الحضور.
[align=justify]الى متى يستمر هذا الفكر المنحط والغير مدروس من اكاديمي لايعي مايقول بأن يجعل المعاقين مثالا يسخر بهم لتحقيق قضيته و ملمعا لكتاباته ولشد انتباه القراء لقضيته لتشبيه العانس بالمعاق وكانما نحن مستضعفين بالمجتمع
يتقاذفونهم كما يحلو لهم متناسيا بأن فينا من تغلبو على اعاقاتهم فمنا الكتاب والاعلاميين والاطباء والمعلمين والمهنيين والرياضيين
نحن لانتعارض مع العوانس من هضم حقوقهم ولكن لانرضي أن نكون الحيطة المائلة للتشبيه والتمثيل
نحب ان نذكر الكاتب بان 95% من التسهيلات التي يتمجق بها عبارة عن حبر على ورق لاتغني ولاتسمن من جوع
وكل مايقال ويكتب بالاعلام بجيمع اقسامه مجرد كتابات عابرة ماتلبث ان تنسى مع الايام
تعليق