بسم الله .. والحمد لله ..
والصلاة والسلام على سيد خلق الله ..
ابدأ موضوعي بسؤال ..؟؟
لماذا ايُها الأب ؟
لماذا أيُها الأخ ؟
لماذا تخجل أن تخطب لإبنتك أو أختك؟؟
لماذا لا تساعدها عندما تراها قد بدأت تصل إلى سن الثلاثين
أو أقل منه..
ألم يقُل نبي الله شعيب لسيدنا موسى (( قال إني أُريدُ أن أُنكِحكَ
إحدى إبنتيَّ هاتين .... ))
فهذا نبي قد عرض بنته على نبي آخر وهو لا يعلم..!!
ألم تسمع بالمثل الذي يقول ::
أخطب لبنتك ولا تخطب لولدك!!
أتعتبر الأقدام على مثل هذه الخطوه نقص من قيمة الأهل والبنت؟
أم أنها العادات والتقاليد تُحكم علينا أن لا نتحدث عن بناتنا؟
هل سيأتي يوم ويقول الشاب للفتاه لقد عُرضتي عليَّ
أم إنهم سيعيشون حياتهم حب ووئااااام ..
أرجو الرد بكل صراحه ..
شاكره لكم ما سيخطه الكيبورد
دمتم في سعاده ،،
تعليق