: 0
: 5
تويت
عثرت مواطنة في الطائف على ابنتها بالمصادفة داخل مركز التأهيل الشامل خلال محاولتها الحصول على سكن عن طريق فرع الأوقاف، وذلك بعد نحو 7 سنوات من آخر مرة شاهدت فيها ابنتها، التي تعاني انفصاماً في الشخصية.
المواطنة حكت لـ"سبق" تفاصيل قصتها، وطالبت بإنصاف ابنتها، ومحاسبة طليقها، الذي أبعد ابنته عن والدتها، وادَّعى وفاتها طوال 7 سنوات مضت، كان يفهم الفتاة خلالها أن والدتها توفيت، على حد قولها.
وقالت المواطنة إنها انفصلت عن زوجها قبل نحو 28 سنة، وبقيت الطفلة لديها لمدة 5 سنوات، قبل أن يأخذها والدها، ويتولى رعايتها. مشيرة إلى أنها قبل 7 سنوات عثرت على ابنتها داخل مستشفى الصحة النفسية بالطائف، قبل أن تختفي فجأة.
وتضيف المواطنة: لم أعثر على ابنتي رغم بحثي عنها. وفجأة، وبالمصادفة، عثرت عليها هذا الأسبوع داخل مركز التأهيل الشامل بالطائف، الذي رفض تسليمها لها إلا عن طريق حُكْم قضائي أو موافقة والد الفتاة.
وعن كيفية العثور على ابنتها أوضحت المواطنة أنها راجعت جهات عدة للحصول على سكن بعدما أرهقها الإيجار، وتم توجيهها لفرع الأوقاف الذي طلب منها إكمال بعض الإجراءات، ومن ضمنها توقيع بعض المستندات من جهات حكومية، بينها التأهيل الشامل.
وتقول المواطنة: خلال إنهاء الإجراءات اشتبهت إحدى الموظفات في اسمي وملامحي، وبادرتني بالسؤال "هل لديك ابنة في المركز؟"، وخلال المناقشة طلبت منها رؤية الفتاة التي تتحدث عنها، واتضح أنها ابنتي التي تعرفت عليّ.
وتشير المواطنة إلى أنها اكتشفت أن الفتاة أُفهمت من والدها أن والدتها توفيت.
طالبت المواطنة الجهات الحقوقية بالتحقيق فيما تعرضت له ابنتها، مؤكدة عزمها على تقديم دعوى لدى الجهات القضائية ضد طليقها.
المواطنة حكت لـ"سبق" تفاصيل قصتها، وطالبت بإنصاف ابنتها، ومحاسبة طليقها، الذي أبعد ابنته عن والدتها، وادَّعى وفاتها طوال 7 سنوات مضت، كان يفهم الفتاة خلالها أن والدتها توفيت، على حد قولها.
وقالت المواطنة إنها انفصلت عن زوجها قبل نحو 28 سنة، وبقيت الطفلة لديها لمدة 5 سنوات، قبل أن يأخذها والدها، ويتولى رعايتها. مشيرة إلى أنها قبل 7 سنوات عثرت على ابنتها داخل مستشفى الصحة النفسية بالطائف، قبل أن تختفي فجأة.
وتضيف المواطنة: لم أعثر على ابنتي رغم بحثي عنها. وفجأة، وبالمصادفة، عثرت عليها هذا الأسبوع داخل مركز التأهيل الشامل بالطائف، الذي رفض تسليمها لها إلا عن طريق حُكْم قضائي أو موافقة والد الفتاة.
وعن كيفية العثور على ابنتها أوضحت المواطنة أنها راجعت جهات عدة للحصول على سكن بعدما أرهقها الإيجار، وتم توجيهها لفرع الأوقاف الذي طلب منها إكمال بعض الإجراءات، ومن ضمنها توقيع بعض المستندات من جهات حكومية، بينها التأهيل الشامل.
وتقول المواطنة: خلال إنهاء الإجراءات اشتبهت إحدى الموظفات في اسمي وملامحي، وبادرتني بالسؤال "هل لديك ابنة في المركز؟"، وخلال المناقشة طلبت منها رؤية الفتاة التي تتحدث عنها، واتضح أنها ابنتي التي تعرفت عليّ.
وتشير المواطنة إلى أنها اكتشفت أن الفتاة أُفهمت من والدها أن والدتها توفيت.
طالبت المواطنة الجهات الحقوقية بالتحقيق فيما تعرضت له ابنتها، مؤكدة عزمها على تقديم دعوى لدى الجهات القضائية ضد طليقها.
تعليق