: 7
: 42
تويت
مشفى المشاعرْ تكتظُ مقاعده بأحاسيسْ مختلقة ..!
أطوفُ حولها فأرى ، بعضها يتألمْ ، وبعضها يشتكي وجعاً ،
و بعضها يبكي حرقةً [فشلَ الأطبآءُ في تجسيدَ مرضه ] ،،
و بعضها يلهجُ حامداً ربه على الشفآءْ .
أشقُ الطرقآتَ مسرعا خوفاً من العدوى .. فمشآعري في فترة نقآهة
لـ أصلُ في نهآية مطآفي إلى صيدليةُ المشفى
أقرعُ أبوآبهآ .. يبدو أنْ ليسَ هنآكَ أحد !!
يجولُ بصري في المكآنْ ، و قدْ اكتظتْ الأرففْ بحروفْ صحية أعدتْ خصيصاً
ليتدآوى الكتآبُ بهآ ‘
أتفحصُ الأدوية ، وأقرأُ إرشآدتهآ ، وأدخرُ بعضاً منهآ في حقيبتي .. ستلزمُ محآبري !
و بعضها يبكي حرقةً [فشلَ الأطبآءُ في تجسيدَ مرضه ] ،،
و بعضها يلهجُ حامداً ربه على الشفآءْ .
أشقُ الطرقآتَ مسرعا خوفاً من العدوى .. فمشآعري في فترة نقآهة
لـ أصلُ في نهآية مطآفي إلى صيدليةُ المشفى
أقرعُ أبوآبهآ .. يبدو أنْ ليسَ هنآكَ أحد !!
يجولُ بصري في المكآنْ ، و قدْ اكتظتْ الأرففْ بحروفْ صحية أعدتْ خصيصاً
ليتدآوى الكتآبُ بهآ ‘
أتفحصُ الأدوية ، وأقرأُ إرشآدتهآ ، وأدخرُ بعضاً منهآ في حقيبتي .. ستلزمُ محآبري !
حروفْ مخدرة !
مآ أنْ تتنآولهآ حتى تسيرْ بأروقة مألوفه و تجهلهآ .. تُفقدكَ الذآكرهـ قليلاً
تتخبطْ ، ويسيرْ قلمكْ مترنحآ بينَ طيآتِ الورقْ ، لآ تدري مآ تكتبْ ، أو لمآ تكتبْ
فقطْ مآ تعيه هوَ إنجآز العملية الكتآبية بأسرعْ وقتْ ، غيرَ مرآعياً عوآقبْ تلكَ الحروفْ
تجعلكَ تشعرْ بنشوهـ في دقآقئهآ الأخيرهـ ، ومآ تلبثْ إلآ وتصحو على لطمٍ وجنتآكْ
فمنْ تعنيه بحديثكْ فهمَ المرآدْ ، وضربكَ بحرفٍ قآسمْ لظهرِ العلآقه ..!
تتخبطْ ، ويسيرْ قلمكْ مترنحآ بينَ طيآتِ الورقْ ، لآ تدري مآ تكتبْ ، أو لمآ تكتبْ
فقطْ مآ تعيه هوَ إنجآز العملية الكتآبية بأسرعْ وقتْ ، غيرَ مرآعياً عوآقبْ تلكَ الحروفْ
تجعلكَ تشعرْ بنشوهـ في دقآقئهآ الأخيرهـ ، ومآ تلبثْ إلآ وتصحو على لطمٍ وجنتآكْ
فمنْ تعنيه بحديثكْ فهمَ المرآدْ ، وضربكَ بحرفٍ قآسمْ لظهرِ العلآقه ..!
تحذيرْ ../ احرصْ على أنْ يكونْ التخديرْ موضعي [ فقطْ حيثُ جرحكْ ]
وأنْ لآ يتعدى إلى تخديرْ كآملْ فتفقدْ السيطرة على عقلآنيتكْ ، وتفلتْ زمآمَ الأمورْ من محآبركْ ..!!
وأنْ لآ يتعدى إلى تخديرْ كآملْ فتفقدْ السيطرة على عقلآنيتكْ ، وتفلتْ زمآمَ الأمورْ من محآبركْ ..!!
حروفْ مهلوسة !
تجعلكَ في نقآطِ التلآمسْ الأولى ، والخطِرهـ أحيآنآ
فقدْ تهذي بأبجدية تظنهآ غآمضة .. وهي فآضحــة لمشآعركْ عموماً .. فرحاً كآنَ أو كرهآً .،!
يستمعكَ الآخرونْ ، ويمتهنونْ التحليلْ العآبثْ لكْ ‘
وأنتَ على نوآيآكْ لآ تفطنْ لنوآيآهمْ و لآ لـ إنصآتهمْ المريبْ !
فقدْ تهذي بأبجدية تظنهآ غآمضة .. وهي فآضحــة لمشآعركْ عموماً .. فرحاً كآنَ أو كرهآً .،!
يستمعكَ الآخرونْ ، ويمتهنونْ التحليلْ العآبثْ لكْ ‘
وأنتَ على نوآيآكْ لآ تفطنْ لنوآيآهمْ و لآ لـ إنصآتهمْ المريبْ !
نصيحه ../ عندَ تنآولْ تلكَ الحبوبْ ستتفتحْ موجآتْ قهقهة أو بكآءْ
لذآ ننصحكْ بتنآولْ أقرآصْ حرفية معآكسة للحآلة المسببة ،
كيْ لآ تتضآعفْ الحآلة وتخرجْ عن السيطرة !!
لذآ ننصحكْ بتنآولْ أقرآصْ حرفية معآكسة للحآلة المسببة ،
كيْ لآ تتضآعفْ الحآلة وتخرجْ عن السيطرة !!
حروفْ فتحْ الشهية !
يتنآولهآ من يعآني إحجآماً خطيراً عن القلم والزوآيآ الهآدئة
تعملْ على فتحْ المسآمآتْ الحرفيه في محآبرْ خآملة ، وحبرهآ رآكدْ منذُ زمنْ ‘!
تعملْ على فتحْ المسآمآتْ الحرفيه في محآبرْ خآملة ، وحبرهآ رآكدْ منذُ زمنْ ‘!
يُنصحْ بهآ أيضاً لمنْ يعآني موجة اكتئآبْ أبجدي قآتل
فلآ يستطيعْ الفضفضه كمآ يجب ، رغمَ أنه يستطيعْ نثر حروفه الأخرى بطلآقه !!
فلآ يستطيعْ الفضفضه كمآ يجب ، رغمَ أنه يستطيعْ نثر حروفه الأخرى بطلآقه !!
حروفْ منومة !
يتنآولهآ الكآتبُ جبراً عندَ شرودِ النومْ من عينيه
خآملْ ، متكآسلْ هوَ .. لآ يقوى على الإمسآكِ بالقلمْ .. أو حتى إحتضآنِ الورقْ
أبجدية تنهشُ نعآسه قطعةً قطعةً ، ومحآبره يطفحُ كيلهآ بهلوسة مجنونة تندرجْ تحتَ مسمى
[ أورآقْ سرية أو اعترآفآتْ ليليه ] >> تختلف المسميآتْ لكنَّ المضمونْ وآحدْ .،!
تضطرْ آسفاً لاجترآرْ حشرجة صوتكْ وريقكَ المرْ عندَ سمآعةْ هآتفكْ .. و تبدأ التسجيلْ ‘
وتهذي أنتْ بمآ يليقْ ولآ يليقْ .. وتُفرغُ الكيلَ الطآفحْ بمشآعركْ
يقتطعْ صوتُ حروفكَ تثائباً ، وتنهيدآتْ ، وربمآ تغفو فينقطعْ حبلُ أفكآركْ وتنآمْ ..!
لكنَّ هآتفكَ بآقي يسجلُ همسآتكَ النآئمة ، ومدى قلقك على نفسكْ من هكذآ اعتصآمْ لمحآبركْ !
هذه الحروفْ هي أكثرُ مآ يزعجني حقيقةً في ليلي
وهي أكثرُ الأقرآصْ إبتلاعاً من قدحْ محآبري ، أتنآولهآ جبراً بهذيآنْ مؤلمْ
كحلْ وحيدْ لإجترآرْ النعآسْ إلى أبوآبَ عينآيْ ، وغلقهمآ بمفتآحِ النومْ
ذلكَ المفتآحْ الذي يُنسى معلقاً في بآبي كثيراً ،
فتـُفحُ عيوني غصبا من فزعْ وهلعْ نتيجة الكوآبيسْ الليلية .،!
خآملْ ، متكآسلْ هوَ .. لآ يقوى على الإمسآكِ بالقلمْ .. أو حتى إحتضآنِ الورقْ
أبجدية تنهشُ نعآسه قطعةً قطعةً ، ومحآبره يطفحُ كيلهآ بهلوسة مجنونة تندرجْ تحتَ مسمى
[ أورآقْ سرية أو اعترآفآتْ ليليه ] >> تختلف المسميآتْ لكنَّ المضمونْ وآحدْ .،!
تضطرْ آسفاً لاجترآرْ حشرجة صوتكْ وريقكَ المرْ عندَ سمآعةْ هآتفكْ .. و تبدأ التسجيلْ ‘
وتهذي أنتْ بمآ يليقْ ولآ يليقْ .. وتُفرغُ الكيلَ الطآفحْ بمشآعركْ
يقتطعْ صوتُ حروفكَ تثائباً ، وتنهيدآتْ ، وربمآ تغفو فينقطعْ حبلُ أفكآركْ وتنآمْ ..!
لكنَّ هآتفكَ بآقي يسجلُ همسآتكَ النآئمة ، ومدى قلقك على نفسكْ من هكذآ اعتصآمْ لمحآبركْ !
هذه الحروفْ هي أكثرُ مآ يزعجني حقيقةً في ليلي
وهي أكثرُ الأقرآصْ إبتلاعاً من قدحْ محآبري ، أتنآولهآ جبراً بهذيآنْ مؤلمْ
كحلْ وحيدْ لإجترآرْ النعآسْ إلى أبوآبَ عينآيْ ، وغلقهمآ بمفتآحِ النومْ
ذلكَ المفتآحْ الذي يُنسى معلقاً في بآبي كثيراً ،
فتـُفحُ عيوني غصبا من فزعْ وهلعْ نتيجة الكوآبيسْ الليلية .،!
تحذيــــــــــرْ ../
أيآكَ أنْ تُحمِّلْ تلك الحروفْ نقآطاً ليستْ لهآ .. مفعولهآ سيفسدْ .. !!
وإيآكَ أن تجعلهآ في متنآولِ المتطفلينْ .. فتهلكْ .. !!
ولتحفظهآ في أدرآجْ بآردة .. وإلآ للأسفْ ستفضحْ ..
أيآكَ أنْ تُحمِّلْ تلك الحروفْ نقآطاً ليستْ لهآ .. مفعولهآ سيفسدْ .. !!
وإيآكَ أن تجعلهآ في متنآولِ المتطفلينْ .. فتهلكْ .. !!
ولتحفظهآ في أدرآجْ بآردة .. وإلآ للأسفْ ستفضحْ ..
,’
مما تصفحت و راق لي
,’
تعليق