الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

«مؤسسة رعاية» تساعد المرضى المقعدين في منازلهم وتقدم لهم الدعم ال

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حجم الخط
    #1

    «مؤسسة رعاية» تساعد المرضى المقعدين في منازلهم وتقدم لهم الدعم ال

    «مؤسسة رعاية» تساعد المرضى المقعدين في منازلهم وتقدم لهم الدعم الطبي والمادي لتجاوز معاناتهم



    بإشراف حرم خادم الحرمين ومتابعتها
    «مؤسسة رعاية» تساعد المرضى المقعدين في منازلهم وتقدم لهم الدعم الطبي والمادي لتجاوز معاناتهم



    إحدى المسنات المقعدات داخل منزلها تدعو الله أن يجزي القائمين على المؤسسة كل خير

    تقرير - شريفة الأسمري
    تأسست المؤسسة الخيرية للرعاية الصحية المنزلية (الرعاية) في 20 صفر 1418ه، برئاسة حرم خادم الحرمين الشريفين الأميرة حصة الشعلان، وتهدف هذه المؤسسة لرعاية المرضى الذين هم بحاجة لرعاية صحية منزلية ممن أقعدهم المرض وهم كذلك بحاجة إلى مساعدة مالية كالكفالة الشهرية أو الإعانات المقطوعة من خلال لجنة المساعدات المالية، حيث يقوم بالإشراف على هذه المؤسسة نخبة من سيدات المجتمع ممن يشهد لهن بالكفاءة والخبرة في هذا المجال تحت إشراف ومتابعة حرم خادم الحرمين الشريفين.
    كما تقدم المؤسسة العديد من الخدمات للمرضى كالخدمات الطبية والعينية والخدمات النفسية والاجتماعية والتلطيفية من خلال فروعها بالرياض وجدة والمدينة والجوف، وتشمل خدمات المؤسسة كل المرضى من ذوي الإعاقة الشديدة والمرضى المصابين بشلل الرباعي والنصفي والتقرحات السريرية والجلطة المخية، إلى جانب المرضى المعتمدين على التغذية الأنبوبية،ومرضى الحوادث التي تنتج عنها حالات إعاقات مختلفة، والمعتمدين على الأجهزة التنفسية كذلك الأمراض الخبيثة في مراحلها الأخيرة.





    وتقدم المؤسسة الرعاية للسعوديين والمقيمين على أرض مملكة الإنسانية، حيث تم التعامل مع 213حالة مرضية في عام 2008 م 43 منهم غير سعوديين في منطقة الرياض فقط، كما تعتمد الموارد المالية للمؤسسة بشكل كبير على التبرعات والأنشطة الخيرية التي تعد الرافد المالي للمؤسسة.
    وقد تزامن أقامة المهرجان الحالي (الرياض أحلى مع لبنان)، مع قرار حرم خادم الحرمين الشريفين الأميرة حصة الشعلان بالتبرع بريع المهرجان لإنشاء مركز لرعاية المسنين ذي إستراتيجية مغايرة للمراكز الحالية، وفق خطط وأهداف ارتأتها المؤسسة، حيث يهدف هذا المهرجان لدعم حقيقي للأسر المنتجة، ومفهوم مغاير للنمط التقليدي للتكافل وعمل الخير، وتعكس رعاية هؤلاء الفئة من المرضى، صورة حقيقة لخيرية هذا الشعب وتماسكه وتعاضده وتمسكه بأهدافه السامية والنبيلة.

    الوجه المشرق للمؤسسة
    وفي هذا التقرير نستعرض بعض الحالات التي تعاملت معها المؤسسة وباشرت العمل على إنهاء كافة الامور المتعلقة بهم، حيث تقول الأخصائية هند قاعد العتيبي إن المؤسسة تعاملت مع حالة- مزنه - فتاه تبلغ من العمر15عاما، وتعاني من ضيق في التنفس وتعتمد على جهاز التنفس الذي يبقيها على قيد الحياة بعد الله سبحانه وتعالى، ونظرا لظروف عائلتها المادية السيئة حيث يسكنون في منزل شعبي ويصعب عليهم توفير الجهاز، مما أبقى الفتاة حبيسة داخل المستشفى لمدة 9 سنوات، مما اثر على نفسية الفتاة وجعلها تحاول الانتحار أكثر من مره، وأصبح خروجها من المستشفى مرهون بتوفير جهاز التنفس الذي وفرته لها المؤسسة الخيرية الوطنية، مما كان له الأثر في خروجها وانضمامها لأسرتها لتعيش حياة مستقرة بعد أقامة 9سنوات داخل المستشفى.
    أما الأخصائية بسمة التيماني فتقول: جاءت للمؤسسة حالة -محمد- رجل طاعن في السن متزوج وليس لديه أبناء يقومون برعايته تعرض لجلطة دماغية وضيق تنفس،وهو يسكن في منطقة الخرج مما يجعل زوجته تقوم بأخذة للمستشفى في مدينة الرياض والمكوث فيه من ثلاثة إلى أربع أشهر بسبب نقص الأكسجين إلى إن وفرت له المؤسسة الخيرية الوطنية جهاز أكسجين مما يغنية عن الدخول للمستشفى لفترات طويلة.
    أما الفتاة - ريم - فقد تعرضت إلى حادث سير منذ أربع سنوات أدخلت مستشفى مجمع الرياض الطبي، فهي مصابة بشلل رباعي نتيجة كسر بالفقرة السابعة، وتخلت عنها الأسرة وجميع الجهات المعنية عن رعايتها، فقامت المؤسسة برعايتها وبتوفير الأجهزة اللازمة لها وكفالتها ماديا مع بقائها في المستشفى.
    أما الأخصائية نيلة المقاطي فتعرض حالتها وتقول: نوف- فتاة تعرضت لحادث سير في منطقة حائل منذ خمس سنوات أدخلت مستشفى النقاهة لمدة سنتين، فقد أصيبت بغيبوبة نتيجة الحادث، ورفضت الأسرة رعايتها، وبعد توفير الأجهزة والممرضة لها عن طريق المؤسسة والتأثير على الأسرة اجتماعياً ونفسياً، تم استلامها ورعايتها من قبل الأسرة إلى الآن أما- تركي - فتقول عنه الأخصائية الاجتماعية عبير محسن العتيبي هو شاب يبلغ من العمر 27 عاماً وتوفي والده من الصغر، ولا معيل لأسرته غيره، التي أصبحت تنتظر وظيفته ببالغ الصبر، لتتمكن من توفير احتياجاتها المعيشية، وبعد أن التحق تركي بالحرس الوطني كجندي لم تكتمل فرحة الأسرة، حيث أصيب بحادث أثناء العمل مما أدى إلى إصابته بشلل رباعي أقعده عن العمل، وانتكس حال الأسرة بعد الحادث، وقام المستشفى بتحويل حالته للمؤسسة الخيرية الوطنية، وبعد دراسة وضعه وقامت المؤسسة بتوفير كرسي كهربائي متحرك ومستلزمات طبية وتخصيص إعانة مالية شهرية، مما كان له الفضل بعد الله سبحانه وتعالى للمؤسسة الخيرية الوطنية في مساعدة هذا الشاب وأسرته ومد يد العون لهم في مواجهة متطلبات الحياة الصعبة.

    اللهم ارحم والدي واغفر لة واعف عنة .. اللهم اوسع مدخلة وانس وحشتة وتقبلة واسكنة فسيح جناتة




    بصمة فتاة سابقا


  • حجم الخط
    #2
    رد: «مؤسسة رعاية» تساعد المرضى المقعدين في منازلهم وتقدم لهم

    وفقكم الله لما يحب ويرضى
    سبحان الله والحمد لله ولااله الا الله والله اكبر ،،

    تعليق


    • حجم الخط
      #3
      رد: «مؤسسة رعاية» تساعد المرضى المقعدين في منازلهم وتقدم لهم

      جزاكم الله خير

      اللهم ارحم والدي واغفر لة واعف عنة .. اللهم اوسع مدخلة وانس وحشتة وتقبلة واسكنة فسيح جناتة




      بصمة فتاة سابقا

      تعليق


      • حجم الخط
        #4
        رد: «مؤسسة رعاية» تساعد المرضى المقعدين في منازلهم وتقدم لهم

        الله يجزاهم بالخير

        تعليق


        • حجم الخط
          #5
          رد: «مؤسسة رعاية» تساعد المرضى المقعدين في منازلهم وتقدم لهم

          جزاك الله خير
          وبارك الله فيك

          تعليق

          Loading...


          يعمل...
          X