الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الحب وماادراك ما الحب

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حجم الخط
    #1

    الحب وماادراك ما الحب


    كان عمران بن حطان سني وكانت له ابنة عم على مذهب الخوارج فقرر ان يتزوجها وان يصرفها الى مذهب السنه وكانت ذات حسن وجمال فصرفته عن دينه
    فاصبح "عمران بن حطان" أحد الخوارج، و هو القائل يمدح "عبد الرحمن بن ملجم" على قتله علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه و أرضاه بمنه و كرمه
    هذا كلام عمران بن حطان في ابن ملجم ويمدحه بالتقي
    يا ضربة مِن تقيٍّ ما أراد بها * * * إلا لبلغَ مِن ذِي العرش رِضواناً
    إني لأذكره يوماً فأحسبُه * * * أَوفىَ البرية عند الله ميزاناً
    أكرِم بِقومٍ بُطُون الأرض أقبرهم * * * لم يخلطوا دينهم بَغياً و عدواناً

    فبلغت هذه الأبيات القاضي الفقيه أبا الطيب الطبري، فقال مجيباً له على الفور:


    ويرد عليه ابن جرير الطبري بكلام يحمد عليه

    إني لأبرأُ مما أنت قائله * * * على ابن ملجم الملعون بهتاناً
    إني لأذكره يوماً فألعنه * * * ديناً و ألعن عمراناً و حطاناً
    عليك ثم عليه الدهر متصلاً * * * لعائنُ الله إسراراً و إعلاناً
    فأنتم من كلاب النار جاء به * * * نصّ الشريعة تِبياناً و بُرهاناً


    أشار أبو الطيب إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم: "الخوارج كلاب النار" (حاشية أخرجه أحمد .4-355. وابن ماجة 173.. صححه الألباني.) .

    ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

    عن شيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله
    ذكر عن رجل انه احب جارية سوداءq=tbn:ANd9GcQ2QzaMg_7_whmwSIhCH1dH_HcRShp3LPa 1NbBVdfiY4yw0nO6oJA[/IMG] فكان من فرطه لحبها يحب اللون الاسود وحين اتاه الموت قالو له قل لا اله الا الله قال :


    أحب لحبها السودان حتى***** أحب لحبها سود الكلاب

    ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

    ذكر ابن القيم في كتاب الداء والدواء عدة قصص منها

    ان رجل أن فتن بشاب (اسمه: سلم ) وتعلق قلبه به فأراد قربه فأبى ذلك الشاب


    العفيف وخاف الريبة لانه علم ان هذا رجل مفتون فمرض الرجل مرضا


    شديدا فأتوا له بالأطباء، فلم ينفعوه بشيء وقالوا علاج داءه أن تحضروا


    له من يحب ويهوى فقال أحب ( الرجل الفلاني ) فتحيلوا على الرجل حتى


    يزور هذا المريض فبينما هو في الطريق سمع المريض المفتون بقدومه


    فنشط وبدأ مرضه يخف، ولكن الرجل الشاب لما وصل الى منتصف


    الطريق شعر بأن في الأمر ريبه فعاد علىأثره؟؟؟؟


    فلما قيل للمريض المفتون إن فلان أبى أن يزورك اشتد به المرض من


    فرط وقع الخبر على قلبه الهائم ومن لوعته عليه ونزل به الموت فجاءه رجل فقال له: قل لا اله الا الله، فلم يرد فكرر عليه.


    فقال هذه الابيات :


    ياسلم يا راحة العليــــــل***** ويا شفاء المدنف النحيـــل


    رضاك أشهى الى فؤادي***** من رحمة الخالق الجليـــــل



    فقيل له : اتق الله.


    فمات على قوله.


    مات على الكفر من اجل عشق محرم. نعوذ بالله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    من سوء الخاتمة

    ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------


    ذكر الإمام ابن القيم في روضة المحبين قصة في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وهي تتعلق بشاب صالح كان عمر ينظر إليه ويعجب به ، ويفرح بصلاحه وتقواه ويتفقده إذا غاب ، فرأته امرأة شابة حسناء ، فهويته وتعلقت به ، وطلبت السبيل إليه ، فاحتالت لها عجوز وقالت لها : " أنا آتيك به " ، ثم جاءت لهذا الشاب وقالت له : " إني إمرأة عجوز ، وإن لي شاة لا أستطيع حلبها ، فلو أعنتني على ذلك لكان لك أجر " - وكانوا أحرص ما يكونون على الأجر - ، فذهب معها ، ولما دخل البيت لم يرى شاة ، فقالت له العجوز : " الآن آتيك بها " ، فظهرت له المرأة الحسناء ، فراودته عن نفسه فاستعصم عنها ، وابتعد منها ولزم محراباً يذكر الله عز وجل ، فتعرضت له مرارا فلم تقدر ، ولما آيست منه دعت وصاحت ، وقالت : " إن هذا هجم عليّ يبغيني عن نفسي " ، فتوافد الناس إليه فضربوه ، فتفقده عمر في اليوم التالي ، فأُتي به إليه وهو موثوق ، فقال عمر : " اللهم لا تخلف ظني فيه " ، فقال للفتى : " أصدقني الخبر " ، فقص عليه القصة ، فأرسل عمر إلى جيران الفتاة ، ودعى بالعجائز من حولها ، حتى عرف الغلام تلك العجوز ، فرفع عمر درّته وقال : " أصدقيني الخبر" ، فصدقته لأول وهلة ، فقال عمر : " الحمد لله الذي جعل فينا شبيه يوسف ".
    ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

    وعن الإمام العجلي قال : " كانت امرأة جميلة بمكة ، وكان لها زوج ، فنظرت يوما إلى وجهها في المرآة فقالت لزوجها : أترى أحدا يرى هذا الوجه ولا يفتتن به ؟ ، قال : نعم ، قالت : من ؟ ، قال : عبيد بن عمير ، قالت : فأذن لي فيه فلَأَفتنّنه ، قال : قد أذنت لك . فأتته كالمستفتية ، فخلا معها في ناحية من المسجد الحرام ، فأسفرت عن وجهها ، فقال لها : يا أمة الله اتقي الله ، فقالت : إني قد فتنت بك فانظر في أمري ، قال : إني سائلك عن شيء ، فإن أنت صدقت نظرت في أمرك ، قالت : لا تسألني عن شيء إلا صدقتك ، فقال لها : أخبريني ، لو أن ملك الموت أتاك ليقبض روحك ، أكان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة ؟ ، قالت : اللهم لا ، قال : صدقت ، فلو أُدخلت في قبرك ، فأُجلست للمساءلة ، أكان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة ؟ ، قالت : اللهم لا ، قال : صدقت ، فلو أن الناس أعطوا كتبهم ولا تدرين : أتأخذين كتابك بيمينك أم بشمالك ، أكان يسرك أنى قضيت لك هذه الحاجة ؟ قالت : اللهم لا . قال : صدقت ، فلو أردت المرور على الصراط ، ولا تدرين تنجين أم لا تنجين ، أكان يسرك أنى قضيت لك هذه الحاجة ؟ ، قالت : اللهم لا . قال : صدقت ، فلو جيء بالموازين وجيء بك لا تدرين : تخفين أم تثقلين ، أكان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة ؟ ، قالت : اللهم لا . قال : صدقت ، فلو وقفت بين يدي الله للمساءلة ، كان يسرك أني قضيت لك هذه الحاجة ؟ قالت : اللهم لا . قال صدقت ، اتقي الله يا أمة الله ؛ فقد أنعم الله عليك وأحسن إليك . فرجعت إلى زوجها ، فقال : ما صنعت فقالت له : أنت بطّال ، ونحن بطّالون . فأقبلت على الصلاة والصوم والعبادة ، فكان زوجها يقول : ما لي ول عبيد بن عمير ؟ ، أفسد علي زوجتي ، كنت كل ليلة عروساً ، فصيّرها راهبة " .

    ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

    وقال محمد بن إسحاق : " نزل السَّرِيُّ بن دينار في درب بمصر ، وكانت فيه امرأة جميلة فتنت الناس بجمالها ، فعلمت به المرأة ، فقالت : لأفتنّنه ؛ فلما دخلت من باب الدار تكشفت وأظهرت نفسها ، فقال : مَالَكِ ؟! فقالت : هل لك في فراش وطي ، وعيش رخي ؟ ، فأقبل عليها وهو يقول :


    وكم ذي معاص نال منهن لذة
    ومات فخلاّها وذاق الـــدواهيا




    تصرمُ لـذّات المعاصي وتنقضي
    وتبقى تِباعاتُ المعاصي كـما هيا




    فيا سوءتا والله راءٍ وسامــع
    لعبدٍ بعين الله يغشــى المعاصيـا


    ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

    :d((المنخل اليشكري وفتاة الخدر ))((احبها وتحبني ويحب ناقتها بعيري)) لاتفوتكم قصه عجيبه


    كان النعمان بن المنذر ملك الحيرة قبيح الهيئة ،

    وكانت زوجته ( المتجردة ) أجمل نساء زمانها ،

    وكان النعمان يغار عليها بجنون ،

    وفي ذات يوم شاهدها الشاعر ،

    عندما صادفها فجأة في قصر النعمان (الخورنق)

    وبرغم انها انحنت لتلتقط ازارها الذي سقط على الأرض لتداري حسنها ،

    الا أن الشاعر الذي بهت من جمالها ،

    لم يستطع أن يكبح جماح نفسه ،

    و انشد قصيدته الشهيرة التي يقول مطلعها:

    ســقـط الـنصيف ولم ترد اسقاطه فتناولته واتقتنا باليد
    بمخضب رخـص البنان كأنه عنقود من فرط الحلاوة يعقد

    وقبل ان يفيق من سكرة الشعر كان سيف النعمان يطلب رأسه ،

    فظل هاربا لعشرات السنين ،

    وكتب اعتذارياته الشهيرة للنعمان ،

    وكان شاعرنا (( المنخل اليشكري )) من أجمل فتيان العرب وأرقهم شعرا ،

    الى أن قادته أقدامه التعيسة الى قصر النعمان ،

    وأصبح أحد ندمائه ، وبطريقة أو أخرى شاهد المتجردة فوقع في هواها ،

    واصبح لا يغادر ( قصر الخورنق ) الا من اجل أن يعود اليه ،

    و تناثرت الروايات عن علاقة بين (( المنخل والمتجردة ))

    وكان ضيوف الحيرة ، يتهامسون في حضرة النعمان

    بأن أولاد المتجردة من النعمان يشبهون المنخل ،

    ووصلت الهمسات الى النعمان ،

    فقبض على المنخل وأمر باحراق جثته ،

    وان يذرى رمادها في الرياح حتى لا يتعرف أحد على مكان قبر المنخل ،

    وأصدر أمرا بان يلقى نفس جزائه كل من يذكر اسمه ولو بالمصادفة أو ينشد قصائده .

    والمحزن أن خطة النعمان نجحت في القضاء على كل اثر للشاعر والانسان ،

    الذي لا نجد عنه شيئا في ذاكرة التاريخ ،

    باستثناء هذه القصيدة التي نجحت في التصدي لسيوف النعمان ،

    وحفظها الرواة عن ظهر قلب من شدة جمالها وعذوبتها ،

    والقصيدة مكونة من ثلاث مراحل ،

    كل منها أجمل من الآخر ،

    وتدل على خفة ظل الشاعر الذي راح ضحية للاشتباه في غرامه بزوجة النعمان ،

    ويبدأ الجزء الاول الذي اختزلناه لظروف المساحة ،

    بافتخار الشاعر بقومه على عادة العرب فيذكر انهم تعودوا على الفروسية والحرب

    ولا يهمهم المال ويهتمون بالكرم والشجاعة ،

    وفي النصف الثاني يصف الشاعر غرامياته مع فتاة الخدر

    التي وقعت في غرامه

    ويختتمها بالبيت الشهير : ( واحبها… الخ )

    الذي يعد من الطف الغزل في الشعر العربي ،


    ثم يختتم القصيدة بمفاجأة غير متوقعة

    عندما نكتشف أن كل ما كان يرويه مجرد تهيؤات بعد أن لعبت الخمر برأسه ،

    وعندما أفاق عاد الى حقيقته البسيطة ليتحسر على أحواله الفقيرة و محبوبته الغائبة .

    تقول القصيدة :



    ان كنت عازلتي فسيري نحو العراق ولا تحوري
    لا تسألي عن جل مالي وانظري كرمي وخيري
    وفوارس كأوار حر النار أحلاس الذكور
    شدوا دوابر بيضهم في كل محكمة القتير
    واستلأموا وتلببوا ان التلبب للمغير

    ولقد لقيت على الفتاة الخدر في اليوم المطير
    الكاعب الحسناء ترفل في الدمقس وفي الحرير
    فدفعتها فتدافعت مشي القطاة الى الغدير
    ولثمتها فتنفست كتنفس الظبي الغرير
    فدنت وقالت يا منخل ما بجسمك من حرور
    ما شف جسمي غير وجدك فاهدأي عني وسيري
    واحبها وتحبني ويحب ناقتها بعيري

    يارب يوم للمنخل قد لها فيه قصير
    ولقد شربت من المدامة بالقليل وبالكثير
    فاذا انتشيت فانني رب الخورنق والسدير
    واذا صحوت فانني رب الشويهة والبعير
    ياهند من لمتيم يا هند للعاني الأسير


    ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------




    الرجل إذا أحب إمرأة يخفيها في نفسه خوفا من أن تسرقها اﻷيام..

    والمرأة إذا أحبت رجل تجاهر به لكي لا يحاول أحد من اﻹقتراب منه..!


    "دكتور فهد المنصور"

    ------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------




    طوق الحمامة لابن حزم الأندلسي

    رحلة فلسفية وجولة فى الحب و العاطفة و المشاعر, ثرية بالقصص و الحكايات والاشعار عن الحب و المحبين

    يقول ابن حزم

    وللحب علامات يقفوها الفطن، ويهتدي إليها الذكي. فأولها إدمان النظر، والعين باب النفس الشارع، وهي المنقبة عن سرائرها، والمعبرة لضمائرها والمعربة عن بواطنها. فترى الناظر لا يطرف، يتنقل بتنقل المحبوب ويتروي بانزوائه، ويميل حيث مال كالحرباء مع الشمس ....... "

    مقتطفات من طوق الحمامة لإبن حزم الاندلسي
    ------------
    الحب - أعزك الله - أوله هزل وآخره جد. دقت معانيه لجلالتها عن أن توصف، فلا تدرك حقيقتها إلا بالمعاناة. وليس بمنكر في الديانة ولا بمحظور في الشريعة، إذ القلوب بيد الله عز وجل
    ------------
    علمنا أن المحبة ضروب. فأفضلها محبة المتحابين في الله عزوجل؛ إما لاجتهاد في العمل، وإما لاتفاق في أصل النحلة والمذهب، وإما لفضل علم يمنحه الإنسان ومحبة القرابة، ومحبة الألفة والاشتراك في المطالب، ومحبة التصاحب والمعرفة ومحبة البر يضعه المرء عند أخيه، ومحبة الطمع

    قتباسات من الكتاب:


    ابن حزم: العشق استحسان روحاني وامتزاج نفساني

    ابن حزم: لا تجد اثنين يتحابان إلا وبينهما مشاكلة واتفاق الصفات الطبيعية، لا بد من هذا وإن قلّ، وكلما كثرت الأشباه زادت المجانسة

    ابن حزم: إذا ما رأت عيناي لابس حمرةٍ،،تقطّع قلبي حسرة وتفطّرا..غدا لدماء الناس باللحظ سافكاً،،وضرّج منها ثوبه فتعصفرا

    ابن حزم: لا بد للمحب إذا حرم الوصل من القنوع بما يجد، وإن في ذلك لمتعللا للنفس وشغلا للرجاء وتجديدا للمنى وبعض الراحة

    ابن حزم: إن لرضا المحبوب بعد سخطه لذة في القلب لا تعدلها لذة، وموقفا من الرو

    للحب علامات يقفوها الفطن، ويهتدي إليها الذكي . فأولها إدمان النظر والعين باب النفس الشارع ، وهي المنقبة عن سرائرها ، والمعبرة لضمائرها ، والمعربة عن بواطنها . فترى الناظر لا يطرف ، ينتقل بتنقل المحبوب ، وينزوي بإنزواءه ،

    باب علامات الحب ) :
    دليل الأسى نارٌ على القلب تلفح … و دمعٌ على الخدين يحمي ويسفح
    إذا كتم المشغوف سِرّ ضُلوعه … فإن دموع العين تُبدي وتفضح
    إذا ما جفون العين سالت شؤونها … ففي القلب داء للغرام مبرّح

    ( باب الهجر ) :
    دنا أملي حتى مددت لأخذه ... يداً فانثنى نحو المجرة راحلا
    فأصبحت لا أرجو وقد كنت موقناً ... وأضحى مع الشِّعرى وقد كان حاصلا
    وقد كنت محسوداً فأصبحت حاسداً ... وقد كنت مأمولاً فأصبحت آملاً
    كذا الدهر في كراته وانتقاله ... فلا يأمننّ الدهر من كان عاقلا

    ( باب فضل التعفف ) :
    قد آن للقلب أن يفيق وأن ... يزيل ما قد علاه من حجبه
    ألهاه عما عهدت يعجبه ...خيفة يوم تبلى السرائر به
    يا نفس جدي وشمري ودعي ... عنك اتباع الهوى على لغبه
    وسارعي في النجاة واجتهدي ... ساعية في الخلاص من كربه
    علي أحظى بالفوز فيه وأن ... أنجو من ضيقه ومن لهبه


    "والحب أعزك الله داء عياء وفيه الدواء منه على قدر المعاملة ، ومقام مستلذ ، وعلّة مشتهاة لا يود سليمها البرء ، ولا يتمنى عليلها الإفاقة . يزين للمرء ما كان يأنف منه ، ويسهل عليه ما كان يصعب عنده حتى يُحيل الطبائع المركبة والجبلّة المخلوقة"

    لا أود الكف عن قراءة أسطره التي خطها بحبر قلبه كما يشتهي
    تنظيمه للمحتوى كان غاية الجمال و الحسن , الأبواب أضافة لمسة ترتيب وسهولة فهم
    و توثيقه بآيات القدوس و أحاديث النبوة و قِصص و أخبار عصر زمانة الأندلسي كانت كفيلة بإتمام كل معاني الجمال التي وجدتها هنا .
    علم الحب علمٌ جميل و من جهِل به , جهِل قلبه الأفراح و المن و السلوى
    التعديل الأخير تم بواسطة إحسـاسي; الساعة 15-07-2012, 08:00 pm. سبب آخر: حذف الصوره..

  • حجم الخط
    #2
    رد: الحب وماادراك ما الحب



    علم الحب علمٌ جميل و من جهِل به , جهِل قلبه الأفراح و المن و السلوى..


    الحب غذاء الروووح..

    لكن أن يوقع صاحبه بالمشـاكل والشرك بالله

    هذا ليس حب بل دمار ..مرض

    ابعدني الله وإياكم عنه

    قصص راااائعه اخي بارك الله فيك

    شكري وتقديري لك ؛؛


    [mark=#000000] " حسبي الله لآ إله إلآ هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم "[/mark]

    تعليق


    • حجم الخط
      #3
      رد: الحب وماادراك ما الحب

      شكرا على المرور احساسي

      تعليق


      • حجم الخط
        #4
        رد: الحب وماادراك ما الحب

        الانسان لا يستطيع ان يعيش بدون الحب
        سواء كان حب الحبيب او الاهل او الناس
        او حب الخير حتى
        لانه يفتح آفاق الانسان وطموحاته
        كما وان الانسان بدون عواطف قد لا يكون كامل
        شكرا على هذا الاختيار الجميل
        يآكثر مآيطرِي على البآلْ توقيعْ
        ..... ولآشفْتْ لي توقيعٍ يرضِي غروريْ
        إن مآحصلْ توقيعٍ فوقْ التُوآقيْع
        ...... وألآعَنْ التوقِيع يكفيْ حُضُورِيْ

        تعليق

        Loading...


        يعمل...
        X