: 0
: 26
تويت
إلى من يحب وطنه ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
بمُناسَبةَ بشَائرُ الخيّرِ التي أسعدتنا جميعاً بشَفاءِ والدِنا خَادمَ الحرمين الشـريفين الملكُ عبدُ الله بن عبدُ العزِيزِ ـ أَطَالَ اللهُ في عُمَرهِ ـ ومَتعهُ بموفَورِ الصَحةِ والعَافيةِ.
يسُرَنَيِ أنَ أُهدِيكمَ نُسخةً من كتَابيِ التَربَويِ " يَا بُنَيَّ أَحِبَّ وطنَكَ " الذيّ أَعِدهُ جُهداً مُتواضعاً أمَامَ جُهُودَكُم للتعبيرٍ عنَ الحُبِ والوفَاءِ وصِدقُ الإِنتماءِ لِأوطاننا ولقيادتناِ ورِسالةٌ حُبِّ وسَلامٍ لكافةِ أَبناءِ الوَطنِ الكِرَامِ لتعزِيزِ ولائِهم وإنتمائِهم وتفعيِلِ دورهمِ من أَجلِ الحِفَاظِ على مُقدَّراتِ البِلادُ ومُدَّخراتِها، لعليّ بذلك أكونَ قد وُفقَتُ في الإسَهامَ بصِياغةَ تجربةٍ جميلةٍ وفريدةٍ تكونَ بذرةَ خيَرٍ في المُجتمعِ.
يُسَعدنيِ تفضُلكم بقبُولِ هَذهِ الهديًّة المتواضَعةٌ، وأَتطلعُ بكُلِ شَغفٍ إِلى معرفةِ مرئياتكم حيَّال ما دَونتُ من أجَلِ هذاَ الوطنَ، لتكُونَ خَطوةً تتبعُهَا خَطواتَ تزيدٌ من متَانةٍ هذَهِ التجَربةِ وتُجودِهَا لما فِيهِ خِيرُ البِلاَدٍ والعِبَادٍ.
والله يحفظـكمُ ويرعـاكُم،،،
المخلص
مُحــبَ الوطـَـــنَ
د.حسن عمر القثمي
المملكة العربية السعودية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
بمُناسَبةَ بشَائرُ الخيّرِ التي أسعدتنا جميعاً بشَفاءِ والدِنا خَادمَ الحرمين الشـريفين الملكُ عبدُ الله بن عبدُ العزِيزِ ـ أَطَالَ اللهُ في عُمَرهِ ـ ومَتعهُ بموفَورِ الصَحةِ والعَافيةِ.
يسُرَنَيِ أنَ أُهدِيكمَ نُسخةً من كتَابيِ التَربَويِ " يَا بُنَيَّ أَحِبَّ وطنَكَ " الذيّ أَعِدهُ جُهداً مُتواضعاً أمَامَ جُهُودَكُم للتعبيرٍ عنَ الحُبِ والوفَاءِ وصِدقُ الإِنتماءِ لِأوطاننا ولقيادتناِ ورِسالةٌ حُبِّ وسَلامٍ لكافةِ أَبناءِ الوَطنِ الكِرَامِ لتعزِيزِ ولائِهم وإنتمائِهم وتفعيِلِ دورهمِ من أَجلِ الحِفَاظِ على مُقدَّراتِ البِلادُ ومُدَّخراتِها، لعليّ بذلك أكونَ قد وُفقَتُ في الإسَهامَ بصِياغةَ تجربةٍ جميلةٍ وفريدةٍ تكونَ بذرةَ خيَرٍ في المُجتمعِ.
يُسَعدنيِ تفضُلكم بقبُولِ هَذهِ الهديًّة المتواضَعةٌ، وأَتطلعُ بكُلِ شَغفٍ إِلى معرفةِ مرئياتكم حيَّال ما دَونتُ من أجَلِ هذاَ الوطنَ، لتكُونَ خَطوةً تتبعُهَا خَطواتَ تزيدٌ من متَانةٍ هذَهِ التجَربةِ وتُجودِهَا لما فِيهِ خِيرُ البِلاَدٍ والعِبَادٍ.
والله يحفظـكمُ ويرعـاكُم،،،
المخلص
مُحــبَ الوطـَـــنَ
د.حسن عمر القثمي
المملكة العربية السعودية
تعليق