أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
[gdwl]آحاديث عن فضل الصبر على المصائب [/gdwl]
1-عن أبي يحيى صهيب بن سنانٍ رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (عجباً لأمر المؤمن كله له خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له) رواه مسلم
2-وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن يتصبر يصبره الله، فما أعطي أحد عطاءً خيراً من الصبر) متفق عليه.
3-عن أبي هريرة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم((ما يصيب المؤمن من نصبٍ، ولا وصبٍ ولاهمٍ، ولا حزنٍ ولا أذى ولا غم، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه)) متفق عليه
4-وري عن النبي صلى الله عليه وسلم( (إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه، حتى يوافى به يوم القيامة))رواه الترمذي
5- عن النبي صلى الله عليه وسلم( (إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط) رواه الترمذي وقال: حديث حسن.
6- عن النبي صلى الله عليه وسلم((ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة، في نفسه وولده وماله، حتى يلقى الله وما عليه خطيئة) رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح
7-عن النبي صلى الله عليه وسلم(فما يبرح البلاء في العبد، حتى يمشي على الأرض وما عليه خطيئة) رواه ابن ماجة و ابن أبي الدنيا و الترمذي وقال: حديث حسن صحيح،
8-عن أبي سعيد: (أنه دخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو موعوك على قطيفة، فوضع يده فوق القطيفة، فقال: ما أشد حماك يا رسول الله! قال: (( إنا كذلك يشدد علينا البلاء، ويضاعف لنا الأجر، )) ثم قال: يا رسول الله! من أشد الناس بلاءً؟ قال: (( الأنبياء،)) قال: ثم من؟ قال: ((العلماء،)) قال: ثم من؟ قال: (( الصالحون،)),,,(( كان أحدهم يبتلى بالقمل حتى يقتله، ويبتلى أحدهم بالفقر حتى ما يجد إلا العباءة يلبسها، ولأحدهم كان أشد فرحاً بالبلاء من أحدكم بالعطاء)) رواه ابن ماجة و ابن أبي الدنيا
9-وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن العبد ليكون له عند الله المنزلة، فما يبلغها بعمل، فما يزال الله يبتليه بما يكره، حتى يبلغه إياها) وفي رواية أخرى: (إن العبد إذا سبقت له من الله منزلة، فلم يبلغها بعمل، ابتلاه الله في جسده، أو ماله أو ولده، ثم صبر على ذلك، حتى يبلغه المنزلة التي سبقت له من الله عز وجل) رواه أحمد و أبو داود و أبو يعلى و الطبراني
ما ألطف الذكريات .. فإن لها في القلوب وهجاً .. وفي المشاعر لهجاً .. فما أجملها .. وما ألطفها تحدث في النفوس أوارا لا يطفئه إلا الإنقياد والطاعة .. والسير على خطى الماضيين .. وتتبع نجاحاتهم وأخذ العبرة من زلاتهم..
: لما أراد الله عز وجل أن يتوب على آدم عليه السلام، طاف بالبيت سبعاً وهو يومئذ ليس بمنى ربوه حمراء، ثم قام فصلى ركعتين ثم قال:
(اللهم إنك تعلم سري وعلانيتي فأقبل معذرتي. وتعلم حاجتي فأعطى سؤالي. وتعلم ما في نفسي فاغفر لي ذنوبي، اللهم إني أسألك إيمانا يباشر قلبي. ويقيناً صادقاً حتى أعلم أنه لن يصيبني إلا ما كتبته علي؛ والرضا بما قسمته لي يا ذا الجلال والإكرام).
فأوحى الله عز وجل إليه (قد غفرت لك ولا يأتيني أحد من ذريتك فيدعوني بمثل الذي دعوتني به. إلا غفرت له وكشفت غمومه وهمومه، ونزعت الفقر من بين عينيه، واتجرت له من رواء كل تاجر، وجاءته الدنيا وهي راغمة وإن كان لا يريدها)
[mark=#000000] " حسبي الله لآ إله إلآ هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم "[/mark]
تعليق