: 7
: 54
تويت
جامعة الملك سعود تدشن أكبر برنامج زراعة قوقعة في الشرق الأوسط .
اليوم ـ الرياض
دشنت جامعة الملك سعود صباح أمس الأربعاء كرسي بحث الإعاقة السمعية وزراعة السماعات (رشد) بالقاعة الرئيسة في كلية الطب بالجامعة بحضور مدير الجامعة الدكتور عبد الله العثمان ووكيل الجامعة للتبادل المعرفي ونقل التقنية الدكتور علي الغامدي وعميد كلية الطب الدكتور مساعد السلمان والمشرف علي كرسي الإعاقة السمعية وزراعة السماعات الدكتور عبد الرحمن حجر وأستاذ الكرسي البروفسور منوهر بانس.
وتخلل التدشين لقاء تعريفي ببرنامج زراعة القوقعة الإلكترونية وعرض مشاهد فيلمية عن مرضى زراعة القوقعة والتعريف بإعاقاتهم التي تم التغلب عليها. كما تم الإعلان عن انطلاقة زمالة الأذن وأعصاب الأذن.
ونوه الدكتور العثمان بالدور الكبير الذي تقوم به كلية الطب والمستشفيات الجامعية بجامعة الملك سعود، وقال : إنني أشعر بالفخر كلما زرت هذه الصروح الطبية التي تقدم خدمة إنسانية للمرضى من المواطنين والمقيمين، مبينا أن جامعة الملك سعود تولي الجانب الإنساني اهتماماً كبيراً وهو امر ليس مستغربا بعد أن أطلق خادم الحرمين الشريفين على الوطن العزيز «مملكة الإنسانية».
وأضاف أن ولاة الأمر يتطلعون إلى أن تضطلع الجامعة على وجه العموم والمستشفيات الجامعية على وجه الخصوص بدور استراتيجي ووطني، مؤكداً أنه لا يمكن أن نتصور مدينة الرياض بدون المستشفيات الجامعية التي تقدم خدمة علاجية نوعية نحن جميعاً في أمس الحاجة , وهذا الأمر الذي يحملنا جميعاً المسؤولية.
وهنأ معاليه القائمين على برنامج زراعة القوقعة الإلكترونية بما تحقق خلال الفترة الماضية وطالبهم بالمزيد من الانجاز وأهداهم درع الجامعة. وتوجه الدكتور العثمان لأولياء المرضى وغالبيتهم من الاطفال الذين قاموا بزراعة القوقعة الالكترونية قائلاً : إن ما تقوم به الجامعة حق من حقوقكم على الوطن ويحظى برنامج زراعة القوقعة في جامعة الملك سعود بدعم كبير من إدارة الجامعة.
من جهته أكد الدكتور مساعد السلمان أن كلية الطب وبدعم من إدارة الجامعة وفرت أكثر من 35 قوقعة إلكترونية حديثة العام الماضي، ووافقت على توفير 40 قوقعة إلكترونية العام المقبل . كما أن كلية الطب تحرص كذلك على دعم البرنامج بكوادر متخصصة في تأهيل هؤلاء المرضى بعد زراعة القواقع لهم . وكما هو معلوم أن 80 بالمائة من نجاح برنامج الزراعة يعتمد على التأهيل بعدها.
وأعلن الدكتور السلمان عن أول زمالة طبية متخصصة في أمراض وجراحات الأذن . فيما أشار المشرف علي كرسي الإعاقة السمعية وزراعة السماعات الدكتور عبد الرحمن حجر إلى أن الكرسي يهدف إلى تنمية البحث العلمي في الإعاقة السمعية وزراعة القوقعة الالكترونية والسماعة العظمية (الباهة) وتأسيس تجمع سعودي للمهتمين بزراعة القوقعة الالكترونية والسماعة العظمية (الباهة) من جراحين وأطباء تخاطب وأطباء أطفال وأطباء أشعة وأخصائيي تخاطب وسمعيات، والإسهام في تدريب الكوادر الوطنية في مجال زراعة القوقعة الالكترونية والسماعة العظمية (الباهة) على استخدام أحدث الأجهزة ذات العلاقة, إضافة إلى تقديم الاستشارات العلمية في مجالات زراعة القوقعة الالكترونية والسماعة العظمية (الباهة) للجهات التي تطلبها داخل المملكة أو خارجها, وإيجاد مرجعية علمية لزراعة القوقعة الالكترونية والسماعة العظمية (الباهة) في المملكة.
اليوم ـ الرياض
دشنت جامعة الملك سعود صباح أمس الأربعاء كرسي بحث الإعاقة السمعية وزراعة السماعات (رشد) بالقاعة الرئيسة في كلية الطب بالجامعة بحضور مدير الجامعة الدكتور عبد الله العثمان ووكيل الجامعة للتبادل المعرفي ونقل التقنية الدكتور علي الغامدي وعميد كلية الطب الدكتور مساعد السلمان والمشرف علي كرسي الإعاقة السمعية وزراعة السماعات الدكتور عبد الرحمن حجر وأستاذ الكرسي البروفسور منوهر بانس.
وتخلل التدشين لقاء تعريفي ببرنامج زراعة القوقعة الإلكترونية وعرض مشاهد فيلمية عن مرضى زراعة القوقعة والتعريف بإعاقاتهم التي تم التغلب عليها. كما تم الإعلان عن انطلاقة زمالة الأذن وأعصاب الأذن.
ونوه الدكتور العثمان بالدور الكبير الذي تقوم به كلية الطب والمستشفيات الجامعية بجامعة الملك سعود، وقال : إنني أشعر بالفخر كلما زرت هذه الصروح الطبية التي تقدم خدمة إنسانية للمرضى من المواطنين والمقيمين، مبينا أن جامعة الملك سعود تولي الجانب الإنساني اهتماماً كبيراً وهو امر ليس مستغربا بعد أن أطلق خادم الحرمين الشريفين على الوطن العزيز «مملكة الإنسانية».
وأضاف أن ولاة الأمر يتطلعون إلى أن تضطلع الجامعة على وجه العموم والمستشفيات الجامعية على وجه الخصوص بدور استراتيجي ووطني، مؤكداً أنه لا يمكن أن نتصور مدينة الرياض بدون المستشفيات الجامعية التي تقدم خدمة علاجية نوعية نحن جميعاً في أمس الحاجة , وهذا الأمر الذي يحملنا جميعاً المسؤولية.
وهنأ معاليه القائمين على برنامج زراعة القوقعة الإلكترونية بما تحقق خلال الفترة الماضية وطالبهم بالمزيد من الانجاز وأهداهم درع الجامعة. وتوجه الدكتور العثمان لأولياء المرضى وغالبيتهم من الاطفال الذين قاموا بزراعة القوقعة الالكترونية قائلاً : إن ما تقوم به الجامعة حق من حقوقكم على الوطن ويحظى برنامج زراعة القوقعة في جامعة الملك سعود بدعم كبير من إدارة الجامعة.
من جهته أكد الدكتور مساعد السلمان أن كلية الطب وبدعم من إدارة الجامعة وفرت أكثر من 35 قوقعة إلكترونية حديثة العام الماضي، ووافقت على توفير 40 قوقعة إلكترونية العام المقبل . كما أن كلية الطب تحرص كذلك على دعم البرنامج بكوادر متخصصة في تأهيل هؤلاء المرضى بعد زراعة القواقع لهم . وكما هو معلوم أن 80 بالمائة من نجاح برنامج الزراعة يعتمد على التأهيل بعدها.
وأعلن الدكتور السلمان عن أول زمالة طبية متخصصة في أمراض وجراحات الأذن . فيما أشار المشرف علي كرسي الإعاقة السمعية وزراعة السماعات الدكتور عبد الرحمن حجر إلى أن الكرسي يهدف إلى تنمية البحث العلمي في الإعاقة السمعية وزراعة القوقعة الالكترونية والسماعة العظمية (الباهة) وتأسيس تجمع سعودي للمهتمين بزراعة القوقعة الالكترونية والسماعة العظمية (الباهة) من جراحين وأطباء تخاطب وأطباء أطفال وأطباء أشعة وأخصائيي تخاطب وسمعيات، والإسهام في تدريب الكوادر الوطنية في مجال زراعة القوقعة الالكترونية والسماعة العظمية (الباهة) على استخدام أحدث الأجهزة ذات العلاقة, إضافة إلى تقديم الاستشارات العلمية في مجالات زراعة القوقعة الالكترونية والسماعة العظمية (الباهة) للجهات التي تطلبها داخل المملكة أو خارجها, وإيجاد مرجعية علمية لزراعة القوقعة الالكترونية والسماعة العظمية (الباهة) في المملكة.
هل تطوع المعاق في مجالة مرمغة ام مغرمه ام مغنمه
تعليق