التفاؤل من الصفات الحميدة التي كان يحبها رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأن التفاؤل من آثار حسن الظن في الله، والرجاء فيه، ولأن في التفاؤل انشراحَ لقلب الإنسان، وفيه إحسان الظن بالله، وتوقع الخير بما يسمعه من الكلم الصالح، الحسن الطيب، فقد جاء الإسلام حاثًّا على الرجاء والأمل، وداعيًا إلى التفاؤل الإيجابيّ الدافع للانطلاقة والعمل من أجل التصحيح والتطوير
حسن الظن بالله أهم مبدأ للتفاؤل فهو كنز مفقود حقيقى تحتاجة قلوب المؤمنين للوصول إلى السعادة
حسن الظن بالله أهم مبدأ للتفاؤل فهو كنز مفقود حقيقى تحتاجة قلوب المؤمنين للوصول إلى السعادة
تعليق