: 0
: 5
تويت
ضمن مبادراتها الاجتماعية في بناء الإنسان
«التركي القابضة» تُطلق مبادرة سيارات الأجرة لذوي الإعاقة الحركية
الدمام ـ الشرق
أطلقت شركة خالد علي التركي وأولاده القابضة «التركي القابضة» بالتعاون مع إحدى الشركات المملوكة لها شركة «سمارى»، خدمة سيارات الأجرة المعدة خصيصاً لذوي الإعاقة الحركية، وذلك ضمن مبادراتها لخدمة ذوي الإعاقة الحركية.
وقام الرئيس التنفيذي للشركة رامي خالد التركي، بإطلاق حفل تدشين سيارات «سمارى» لذوي الإعاقة الحركية رسمياً في حديقة الأمير سعود بن نايف بالظهران وفي موقع المجموعة الرئيس بالخبر الثلاثاء الماضي.
وتوفر شركة «سمارى» الخدمة فقط لذوي الإعاقة الحركية مقابل مبلغ رمزي لتكون قادرة على الاستمرارية والتوسع مستقبلياً في عدد السيارات والتغطية الجغرافية في مدن أخرى داخل المملكة.
وأكد التركي أن المبادرة تم التخطيط والتنفيذ لها لتأخذ الطابع المؤسسي ما سيمكنهم من تقديم خدمة لهذه الفئة الغالية على الجميع، والمساهمة في تسهيل حياتهم اليومية، وقال «الصعود والنزول من هذه السيارات يتم بسهولة ويسر دون أن يغادروا كراسيهم المتحركة، وذلك حفاظاً على سلامتهم وخصوصيتهم»، متمنياً التوسع في هذه التجربة حجماً وتغطية.
الجدير بالذكر أن «التركي القابضة» تركز في مبادراتها الاجتماعية على «بناء الإنسان.. الذي بنهوضه وتغيره للأفضل.. سيتغير العالم من حوله»، وهو هدفها باختصار، ويأتي من إيمانها العميق بمسؤوليتها الاجتماعية كشركة عائلية قابضة رائدة وملتزمة بأن تكون أنموذجاً مُلهِماً للشركات المسؤولة.
«التركي القابضة» تُطلق مبادرة سيارات الأجرة لذوي الإعاقة الحركية
الدمام ـ الشرق
أطلقت شركة خالد علي التركي وأولاده القابضة «التركي القابضة» بالتعاون مع إحدى الشركات المملوكة لها شركة «سمارى»، خدمة سيارات الأجرة المعدة خصيصاً لذوي الإعاقة الحركية، وذلك ضمن مبادراتها لخدمة ذوي الإعاقة الحركية.
وقام الرئيس التنفيذي للشركة رامي خالد التركي، بإطلاق حفل تدشين سيارات «سمارى» لذوي الإعاقة الحركية رسمياً في حديقة الأمير سعود بن نايف بالظهران وفي موقع المجموعة الرئيس بالخبر الثلاثاء الماضي.
وتوفر شركة «سمارى» الخدمة فقط لذوي الإعاقة الحركية مقابل مبلغ رمزي لتكون قادرة على الاستمرارية والتوسع مستقبلياً في عدد السيارات والتغطية الجغرافية في مدن أخرى داخل المملكة.
وأكد التركي أن المبادرة تم التخطيط والتنفيذ لها لتأخذ الطابع المؤسسي ما سيمكنهم من تقديم خدمة لهذه الفئة الغالية على الجميع، والمساهمة في تسهيل حياتهم اليومية، وقال «الصعود والنزول من هذه السيارات يتم بسهولة ويسر دون أن يغادروا كراسيهم المتحركة، وذلك حفاظاً على سلامتهم وخصوصيتهم»، متمنياً التوسع في هذه التجربة حجماً وتغطية.
الجدير بالذكر أن «التركي القابضة» تركز في مبادراتها الاجتماعية على «بناء الإنسان.. الذي بنهوضه وتغيره للأفضل.. سيتغير العالم من حوله»، وهو هدفها باختصار، ويأتي من إيمانها العميق بمسؤوليتها الاجتماعية كشركة عائلية قابضة رائدة وملتزمة بأن تكون أنموذجاً مُلهِماً للشركات المسؤولة.
تعليق