إكتشاف قطرة للعين من القرآن!!!
تمكن العالم المصري الدكتور عبد الباسط محمد سيد بالمركز القومي للبحوث بمصرمن الحصول على برائتي إختراع ..الأولى أوربية والثانية أمريكية،بعد أن قام بتصنيع قطرة للعيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاماًمن نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم ....
وقد شرح الدكتور مراحل بحثه قائلاًكنت في فجر احد الأيامأقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف علي السلام فاستوقفتني تلك القصة العجيبة وأخذت أتدبر تلك الآيات الكريمات وكيف أن رحمة الله تداركت والده بقميص الشفاء الذي ألقاه البشير على وجهه فارتد بصيرا فماذا يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام؟
وبعد تفكير لم أجد سوى العرق!! وكان بحثي في مكونات عرق الإنسان
حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون بالعمليات الجراحية التقليدية
وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة.....
ثم كان السؤال الثاني.. هل كل مكونات العرق فعالة في هذه الحالة أم إحدى هذه المكونات؟
وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركبات البولينا(الجوالدين) والتي أمكن تحضيرها كيميائياً...
وقد سجلت النتائج التي أجريت على مئتين وخميسين متطوعاً زوال هذا البياض ورجوع الإبصارفي أكثر من تسعين بالمئة من الحالات...
تمكن العالم المصري الدكتور عبد الباسط محمد سيد بالمركز القومي للبحوث بمصرمن الحصول على برائتي إختراع ..الأولى أوربية والثانية أمريكية،بعد أن قام بتصنيع قطرة للعيون لمعالجة المياه البيضاء استلهاماًمن نصوص سورة يوسف عليه السلام من القرآن الكريم ....
وقد شرح الدكتور مراحل بحثه قائلاًكنت في فجر احد الأيامأقرأ في كتاب الله عز وجل في سورة يوسف علي السلام فاستوقفتني تلك القصة العجيبة وأخذت أتدبر تلك الآيات الكريمات وكيف أن رحمة الله تداركت والده بقميص الشفاء الذي ألقاه البشير على وجهه فارتد بصيرا فماذا يكون في قميص سيدنا يوسف عليه السلام؟
وبعد تفكير لم أجد سوى العرق!! وكان بحثي في مكونات عرق الإنسان
حيث أخذنا العدسات المستخرجة من العيون بالعمليات الجراحية التقليدية
وتم نقعها في العرق فوجدنا أنه تحدث حالة من الشفافية التدريجية لهذه العدسات المعتمة.....
ثم كان السؤال الثاني.. هل كل مكونات العرق فعالة في هذه الحالة أم إحدى هذه المكونات؟
وبالفصل أمكن التوصل إلى إحدى المكونات الأساسية وهي مركب من مركبات البولينا(الجوالدين) والتي أمكن تحضيرها كيميائياً...
وقد سجلت النتائج التي أجريت على مئتين وخميسين متطوعاً زوال هذا البياض ورجوع الإبصارفي أكثر من تسعين بالمئة من الحالات...
تعليق