الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عطاء بلا حدود وكفاح يقهر المستحيل

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حجم الخط
    #1

    عطاء بلا حدود وكفاح يقهر المستحيل

    أمهات قطريات فوق العادة

    عطاء بلا حدود وكفاح يقهر المستحيل

    كتبت - غادة عصفور ومنال خيري

    القصص الإنسانية الرائعة للأمهات المثاليات لا تنتهي، فعطاء الأمهات مثل شلال خالد لا يتوقف عن العطاء.. وهناك آلاف النماذج لأمهات قطريات قدمن لأبنائهن عطاء بلا حدود.
    وفي عيد الأم يتجدد الحديث عن تلك النماذج، والتي مازالت تعيش بيننا تكافح من اجل مستقبل أفضل لأبنائهن ورسم البسمة علي شفاههم.

    الراية اختارت نموذجين لأمهات قطريات تحدين الزمن والمصاعب حتى حققن غايتهن.

    الأولى السيدة هيا صالح حمادة التي أصيب زوجها بمرض غريب أقعده عن العمل.
    فزادت عليها أعباء الحياة المادية، لكنها قهرت كل الظروف بعزيمتها الصلبة وعملت مشرفة في احدي المدارس، وواصلت دراستها الجامعية، وواصلت كفاحها حتى وصلت بأبنائها لبر الأمان.

    وهناك نورة الكبيسي التي تحدت إعاقة أبنائها ووصلت بهم إلى بر الأمان، والسيدة مريم حمد التي توفي زوجها فتحملت مسؤولية تربية وتعليم أبنائها الستة.

    كذلك السيدة فايدة إبراهيم أم راشد وهي أم فوق العادة ، استطاعت أن تتحمل مسؤولية 10 أبناء منهم 7 أولاد و3 بنات بعد أن توفي زوجها، وتحكي أم راشد تجربتها للراية عن تلك السنوات الصعبة في حياتها، التي وجدت نفسها فيها وحيدة تحاصرها الديون بعد أن توقف معاش زوجها، فوجدت نفسها مضطرة للعمل، فبدأت بالعمل في تجهيز المأكولات في المنزل، فاستطاعت أن تسدد ديونها وتنفق علي أبنائها العشرة ليكملوا تعليمهم ويصبحوا فخرا لها وللوطن.

    وهناك قصة إنسانية رائعة ترويها السيدة هيا جاسم صالح حمادة التي تحملت مع زوجها المريض العاجز عن الحركة آلام المرض، وتحملت أيضاً الحياة القاسية بأعبائها المادية الكبيرة، وقررت استكمال تعليمها وتربية أبنائها حتى حصلت علي شهادة بكالوريوس قسم التاريخ.. واليكم تلك القصص الرائعة. التي تسجل عظمة الأمهات وكفاحهن من اجل مستقبل أفضل لأبنائهن.

    وهذه حكاية السيدة نورة الكبيسي التي رزقت بطفلة عمرها الآن 24 عاما وولد يبلغ من العمر 19 عاماً، إلا أن كليهما قد أصيب بإعاقة حركية بعد ولادتهما بعام واحد فقط، وقد أكمل الولد تعليمه حتى الصف الأول الثانوي ، بينما واصلت الابنة تعليمها حتى الصف الخامس الابتدائي.
    وتقول السيدة نورة أم يوسف إن زوجها شاركها في تربية الأبناء ومحاولة التغلب علي ظروف إعاقتهما ومرافقتهما بجلسات العلاج الطبيعي وتتمني في يوم الأم أن تسعد بأبنائها ويظلون إلى جوارها ينيرون حياتها.

    أما السيدة مريم حمد العسم، فقد توفي زوجها منذ عدة سنوات تاركاً لها 3 أولاد و3 بنات أكبرهن عمرها 28 عاماً، وقد أنهي معظم أبنائها المرحلة الجامعية ويعمل البعض منهم حالياً في عدة مناطق بالدولة.

    وقد استطاعت مريم تحمل مسؤولية تربية وتعليم الأبناء الستة بمفردها فكانت لهم الأم والأب معاً، حتى أصبحوا رجالاً ونساءً تفخر بهم في كل مكان.

    وهذه قصة السيدة هيا جاسم صالح حمادة والتي تسترجع من خلالها سنوات العطاء والتحدي والإصرار.

    تقول السيدة هيا: بدأت قصتي مع الحياة، وأنا في الثامنة عشرة من عمري، عندما تزوجت . وعشت في البداية سعيدة والحمد لله مقتنعة راضية بما قسمه الله لي، وأنجبت له أبنائي الثلاثة بنت وولدين .. ولكن هذه السعادة لم تدم طويلاً، حيث أصيب بمرض غريب، أقعده عن العمل، وهذا المرض يصيب عضلات الجسم بالضمور رويداً رويداً حتى يفقده القدرة علي الحركة والنطق. وهذا قضاء الله وقدره، فحمدت الله وشكرته. ولكن هذا الوضع لابد من التفكير فيه، فالحياة مليئة بالصعاب وقاسية علينا كثيرة، وليس لنا دخل غير راتب زوجي التقاعدي، وأبنائي يكبرون وتزيد متطلباتهم المالية، ولذلك قررت العمل بشهادتي الثانوية، والتحقت بوزارة التربية، وعملت مشرفة في إحدى المدارس، وخلال عملي واصلت دراستي الجامعية لأعدل من وضعي الوظيفي من أجل أبنائي، وفي اختبار السنة الأولى بالجامعة توفي زوجي، فاعتذرت في تلك السنة، ثم واصلت بعدها بسنتين مصرّة علي تحصيل الشهادة الجامعية. وبحمد الله حصلت عليها.. بكالوريوس في مادة التاريخ، ومعها تغيرت درجتي الوظيفية، وكانت سعادتي لا توصف لأنني حققت أجمل حلم في حياتي. ولكن سعادتي لم تكتمل لأنني لم أعرف ما يخبئه لي القدر، وكانت مصيبتي كبيرة وهي الثانية بعد مرض زوجي ووفاته. فقد مرضت ابنتي بنفس مرض والدها، فلزمت الفراش، وأصابها الضمور في أطراف جسمها.. ومع ذلك حمدت الله.. وأيقنت أن هذه إرادة الله يبتلي بها المؤمن.

    وواصلت مع ذلك كفاحي لمعالجة ابنتي وتوفير متطلبات العيش لأبني فواز ونواف اللذين مازالا صغيرين وهما بحاجة لي واستجمعت قواي وقسّمت وقتي ما بين العمل والمستشفي والبيت.. وهكذا مضت الحياة حتى كبر الابنان. وبدآ يقاسماني المسؤولية فدخل الكبير الجامعة. ولكن الظروف المادية والحياة القاسية والحاجة، أجبرته علي عدم مواصلة تعليمه الجامعي، وبدأ الاثنان في

    في رحلة العمل مكتفين بما لديهم من شهادات ثانوية، ومتسلحين بسلاح الإيمان وضرورة مواجهة الظروف، وما يتمتعان به من أخلاق حميدة غرستها فيهما وجعلتهما محبوبين بين الناس وأقرانهما ورؤسائهما في العمل.

    ومضت الأيام حتى ألمت بي مصيبة كبري حيث جاءني خبر وفاة والدي فتركت الابن الأصغر عند أخته في المستشفي، وسافرت مع ابني الكبير إلي البحرين يوم الخميس الساعة 6 مساءً وبعد وصولي إلي البحرين بنصف ساعة جاءني خبر وفاة ابنتي في الدوحة.. بكيت بحرقة وألم ليس علي فقدان أبي الذي رباني ولكن علي فلذة كبدي ابنتي التي فارقتني وأنا بعيدة عنها، اهتزت الدنيا من تحت قدمي وفقدت طعم الحياة، ولكن إيماني بأن هذا قدر الله وقضاؤه، وأن الحياة لا بد من تقبلها بحلوها ومرها.. ومحاولة أبنائي الوقوف معي.. ومواصلة الحياة كل هذا جعلني أخرج من عزلتي بفضل الله وبفضل ابني اللذين وقفا معي وواصلت الكفاح في الحياة وعادت البسمة إليّ من جديد بعد أن تزوج الابنان وأنجبا لي البنات والبنين.

    وها نحن بفضل الله نسكن بيتاً واحداً يجمعنا الاحترام والمحبة بعد أن أمنت لهم بيتاً بعرقي وجهدي.. لمواصلة الطريق.

    أما السيدة فايدة إبراهيم أم راشد فهي نموذج للفخر والاعتزاز بالنفس والصبر والتحمل لمتاعب الحياة والعطاء لأبنائها.

    وأم راشد سيدة قطرية تستحق أن تكون أماً مثالية ليس بشهادة أبنائها فقط بل بشهادة قصة كفاحها، فهي سيدة في الأربعينيات من عمرها تبدو علي ملامحها لمسة جمالية ارتسمت عليها خيوط من سنوات العمر.

    ارتبطت بزوجها منذ 27 عاماً وكان عمرها 19 عاماً، كان زوجها يعمل موظفاً بوزارة التربية والتعليم، لديها من الأبناء عشرة منهم 7 أولاد و3 بنات، مضت بها سفينة الحياة مثل أية أسرة قطرية فالأب يعمل ويكد ليوفر الحياة الكريمة لأبنائه العشرة وهي ترعي بيتها وأسرتها إلي أن فاجأ الأب المرض اللعين السرطان وظل في معاناة كاملة مع المرض لمدة 4 سنوات مما استنزف ميزانية وطاقة الأسرة المادية والصحية فقد استوجب ذلك السفر إلي ألمانيا لمواصلة العلاج الذي توقف عندما وافته المنية عام 2003 ليترك لأم راشد مسؤولية كبيرة تمثلت في 10 أبناء في المراحل التعليمية المختلفة وعبئاً كبيراً من الديون التي أنفقت لعلاجه.

    وتحكي أم رشاد: أصعب فترات حياتي كانت عقب وفاة زوجي وخاصة الشهور الثلاثة الأولي في وفاته حيث توقف معاش زوجي وواجهتني المشكلة من أين أنفق علي هذه الأسرة الكبيرة وكيف أسدد ديوني؟

    تواصل لم أجد وسيلة إلا العمل في المنزل فأنا لم أحصل إلا علي الشهادة الابتدائية، فبدأت في عمل وتجهيز الأكلات في المنزل وبيعها لمن يرغب فأنا والحمد لله وهبني الله موهبة خاصة في الطبخ واستطعت والحمد لله أن أسدد جميع ديوني وتخرج أبنائي الثلاثة وتزوجوا فالأول يعمل في السلاح الجوي والثاني يعمل في قوة الأمن الداخلي والثالث في الجيش وجميعهم يعيشون معي في المنزل وتساعد روابتهم مع عملي في استكمال تعليم باقي أولادي وجميعهم يدرسون في مراحل تعليمية مختلفة فالأول يدرس في الصف الأول الثانوي وهناك آخر في الثاني الإعدادي وآخر في السادس الابتدائي وهناك بنت في الرابع الابتدائي، أما الأخير ففي الصف الأول الابتدائي.

    وأتمنى أن يعطيني الله الصحة والعافية لاستكمال دوري معهم وأسدد واجباتي تجاههم ودائماً أنصح إخوانهم بالاهتمام بهم ورعايتهم إذا حدث لي مكروه ولقد عودتهم جميعاً علي أن يحبوا بعضهم البعض وألا يتطرق اليأس إليهم فالتفاؤل هو سر الحياة وجمالها.

    وكم أتذكر كم كانت الحياة جميلة ودافئة وكنا ننعم بالسعادة والاستقرار ولكنها إرادة الله فمع الصبر والاستعانة بالله والعمل الحلال يستطيع الإنسان أن يعبر المحنة.

    وتختتم أم راشد حديثها بحمد الله علي نعمه الكثيرة وعلي إعطائها الصبر والقوة في تحمل المحنة والمرور منها بسلام.

    وأخيراً أم راشد لديها 3 أحفاد وهناك 3 آخرون في الطريق.

    http://www.raya.com/site/topics/arti...0&parent_id=19

  • حجم الخط
    #2
    رد: عطاء بلا حدود وكفاح يقهر المستحيل

    الراية تختار عائشة جاسم الأم المثالية

    هزمت المستحيل لتربية أبنائها

    كتب - مجدي صالح

    في إطار التقليد السنوي الذي تنتهجه الراية في عيد الأم.. اختارت أسرة تحرير الراية السيدة عائشة جاسم أما مثالية لهذا العام.

    يأتي اختيار المواطنة عائشة جاسم تقديراً لعطائها الكبير في تربية أبنائها ال 8 وتحملها مسؤوليتهم ورعايتهم وحدها بعد وفاة زوجها.

    وزاد من حجم مسؤولياتها إن 3 من أبنائها مصابون بإعاقة حركية ، وقد بدأت معاناتها مع الابنة الكبرى التي لازمتها في رحلة علاجها التي امتدت 5 سنوات بين القاهرة والدوحة ، وساندتها حتى حصلت علي شهادتها الجامعية ، دون أن تتخلي عن رعاية أبنائها الآخرين ، فمنهم من يعاني من الإصابة بالسكر والضغط ، وآخر يستخدم جهازا لتنظيم ضربات القلب ، بينما يعاني ثالث من ارتخاء في عضلات القدم ، فساندتهم في مرضهم ليواصلوا مراحل تعليمهم المختلفة.

    جاء اختيار عائشة جاسم أم خليفة من الراية لكونها أما بذلت وأعطت الكثير لأبنائها، وتحملت معاناة فوق طاقة البشر لتضرب المثل والقدوة لغيرها من الأمهات.

    عائشة جاسم أم خليفة واحدة من أمهاتنا اللاتي أنجبن لهذا الوطن ثمانية من الأبناء الذين ساهموا في بناء هذا الوطن وأصبح لكل منهم شأن ومكان.

    عائشة جاسم أم خليفة التي اختارتها الراية لتكون الأم المثالية لهذا العام ما هي إلا نبت هذا البلد الطيب الذي لم يتوان عن العطاء للجميع فكانت هذه هي سمة احدي بنات هذا البلد التي تربت علي العطاء في بلد العطاء.

    إلا إن مهمة أم خليفة لم تكن سهلة فلم تكن تربية ما رزقها المولي من أبناء أصحاء كما هو الأمر عند الآخرين بل إن المولي الذي رزقها بثمانية أبناء قد ابتلي ثلاثة منهم بالإعاقة الحركية منذ الطفولة . ورغم ذلك فان الأم التي ابتليت بهذا الأمر لم تتردد عن الصمود أمام هذا الابتلاء الشديد .

    أصرت أم خليفة علي مواصلة العطاء الكبير حتى تتمكن من إكمال رسالتها في تربية أبنائها وصبرت علي محنة القدر كما فرحت بمنحة المولي لها الذي رزقها الذرية الصالحة.

    واستطاعت أم خليفة أن تساعد ابنتها الكبرى في مهمتها الصعبة في قهر المرض ومواصلة رحلة العلم فوقفت بجانبها ولازمتها في علاجها لعدة سنوات بلغت الخمس في احدي المصحات المتخصصة في علاج الإعاقة في مصر ولم تتبرم الأم الصابرة من طول فترة العلاج التي أصرت علي إكمالها حتى النهاية وفي الوقت نفسه كانت البنت تقوم بالدراسة إلى أن وصلت إلى المرحلة الجامعية التي حصلت فيها علي بكالوريوس في الشريعة الإسلامية.

    ويبدو إن الابنة قد أرادت أن ترد جميل العطاء الذي منحته لها الأم فآثرت العمل في احدي مدارس التربية الفكرية لترد العطاء لفئة من فئات المجتمع التي تحتاج إلى هذا العطاء.

    ويبدو إن الرحلة التي بدأتها الأم مبكرا مع ابنتها الكبرى لم تتوقف عند هذا الحد بل إن هذه المعاناة واصلت امتحانها لمدي قدرة أم خليفة علي تحمل الابتلاءات الكثيرة فكان من بين هذه الامتحانات إصابة ابنيها المعاقين بأمراض السكر والضغط ويستخدم احدهما جهازا منظما للقلب بينما يعاني الآخر من ارتخاء في عضلات القدم رغم إنهما ما زالا بعد في سن الشباب في ثلاثينيات العمر إلا إن الأم التي لم تتبرم من ابتلاءات المولي لها أصرت علي أن تواصل رسالتها في الاهتمام بالعناية بالابنين حتى تمكنا من الانتهاء من التعليم الإعدادي وما زالت تصر الأم علي الاعتناء بهما بنفسها.

    وفجأة وجدت الأم نفسها وحيدة في مواجهة هذه الابتلاءات المتوالية خاصة بعد رحيل الزوج الذي كان يمثل لها الساعد المعين علي نوائب الدهر وقسوة الأيام.

    الأب الذي لم يترك أموالاً كثيرة لكنه ترك لأبنائه أماً واعية لم يجف معينها من الحنان والعطاء فكانت هذه اغلي ما ترك الأب لأبنائه.

    ولم تخيب الأم رجاء الأب الذي رحل عنها موصياً إياها بالاهتمام بالأبناء الثمانية الذين كانوا بالنسبة لهما خير ما رزق الرحمن.

    فاستطاعت الأم أن تقوم بتزويج الابنة الكبرى وان تساهم في نفس الوقت في المساعدة في تزويج ثلاثة من الأولاد.

    تأمل أم خليفة أن تكون قد راعت حقوق أبنائها في الرعاية والاهتمام إلا أنها في نفس الوقت لا تكف عن نصح باقي الأمهات في الحفاظ علي أبنائهم وإلا تعتمد في تربيتهم علي الخادمات أو أي شخص آخر . لأنها كما تقول : لن يكون هناك شخص أكثر قدرة علي تربية الأبناء خير من الوالدين . وطالبت أم خليفة الأمهات إلا يكتفين برعاية الآخرين لأبنائهن لأنه لن يكون هناك من اقدر علي فهم متطلبات الأبناء أكثر من الأم التي تحمل في قلبها انهارا من المحبة والعطاء لن تكون متوافرة لدي الغير.

    أم خليفة ليست إلا واحدة من أبناء وبنات هذا البلد الطيب المبارك الذي عرف بالعطاء وهي تمثل واحدة من أهم صور هذا العطاء الذي لا تقف دونه حدود .


    http://www.raya.com/site/topics/arti...0&parent_id=19

    تعليق


    • حجم الخط
      #3
      رد: عطاء بلا حدود وكفاح يقهر المستحيل

      باالفعل انهن امهات قهرن المستحيل وعطائهن بلاحدود جدير بكل ام انعم الله عليها بطفل معاق قراءة الموضوع بتمعن شكرا اختي مريم
      [flash=http://m3aq.net/vb/uploaded/5955_01309911933.swf]WIDTH=450 HEIGHT=88[/flash]

      تعليق


      • حجم الخط
        #4
        رد: عطاء بلا حدود وكفاح يقهر المستحيل

        الله يعطيهم الصحة والعافيهوالى الامام

        تعليق

        Loading...


        يعمل...
        X