: 7
: 42
تويت
هيئة الإغاثة تكافح العمى ب22 حملة
إحسان طيب
جدة - واس
نفذت هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية التابعة لرابطة العالم الإسلامي خلال ال 7 سنوات الماضية 22 حملة طبية لمكافحة مرض العمى وسط الفقراء والمحتاجين في 17 دولة من دول قارتي آسيا وأفريقيا.
وأفاد الأمين العام للهيئة إحسان بن صالح طيب أن هذه الحملات تمثلت في إجراء 10.633 عملية لإزالة المياه البيضاء من العيون و1.887 عملية لزراعة العدسات وتوزيع 9 آلاف نظارة طبية لبعض المصابين بقصر النظر، استفاد منها عشرات الآلاف من المرضى الذين كانوا يعانون من أمراض مختلفة في العيون، مشيراً إلى أن هذه الحملات تكللت بحمد الله بالنجاح.
وعبر المستفيدون من هذه الحملات عن شكرهم وتقديرهم للهيئة على جهودها لخدمة المحتاجين ومد يد العون لهم.
يذكر أن هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية وفي إطار جهودها المبذولة في مجال الخدمات الصحية لها باع طويل في مجال مكافحة مرض العمى في معظم الدول ومنها، سريلانكا وإندونيسيا وجزر المالديف وبوركينافاسو ونيجيريا وتشاد وإريتريا وتنزانيا والسودان وغانا والصومال والمغرب وموريتانيا وجزر القمر والكاميرون وزيمبابوي، ومن خلال مسوحات ميدانية يقوم بها بعض الاختصاصيين لاسيما وأن مثل هذه الخدمات ذات تكاليف مادية باهظة لا تقدر عليها مثل هذه الفئة، كما أن الهيئة ومن أجل هذه الرعاية الطبية تلقى دعماً مادياً متواصلاً من قبل المحسنين والمحسنات في المملكة.
إحسان طيب
جدة - واس
نفذت هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية التابعة لرابطة العالم الإسلامي خلال ال 7 سنوات الماضية 22 حملة طبية لمكافحة مرض العمى وسط الفقراء والمحتاجين في 17 دولة من دول قارتي آسيا وأفريقيا.
وأفاد الأمين العام للهيئة إحسان بن صالح طيب أن هذه الحملات تمثلت في إجراء 10.633 عملية لإزالة المياه البيضاء من العيون و1.887 عملية لزراعة العدسات وتوزيع 9 آلاف نظارة طبية لبعض المصابين بقصر النظر، استفاد منها عشرات الآلاف من المرضى الذين كانوا يعانون من أمراض مختلفة في العيون، مشيراً إلى أن هذه الحملات تكللت بحمد الله بالنجاح.
وعبر المستفيدون من هذه الحملات عن شكرهم وتقديرهم للهيئة على جهودها لخدمة المحتاجين ومد يد العون لهم.
يذكر أن هيئة الإغاثة الإسلامية العالمية وفي إطار جهودها المبذولة في مجال الخدمات الصحية لها باع طويل في مجال مكافحة مرض العمى في معظم الدول ومنها، سريلانكا وإندونيسيا وجزر المالديف وبوركينافاسو ونيجيريا وتشاد وإريتريا وتنزانيا والسودان وغانا والصومال والمغرب وموريتانيا وجزر القمر والكاميرون وزيمبابوي، ومن خلال مسوحات ميدانية يقوم بها بعض الاختصاصيين لاسيما وأن مثل هذه الخدمات ذات تكاليف مادية باهظة لا تقدر عليها مثل هذه الفئة، كما أن الهيئة ومن أجل هذه الرعاية الطبية تلقى دعماً مادياً متواصلاً من قبل المحسنين والمحسنات في المملكة.
