،
أعّلَم بِأنك تَعّشَقْ الآنّثى بِدَاخِلي كثيراً ..
وَأنّتَ تَعّلم بَأنّكَ طِفّلِي المُدَلّل ,,
غِيابُك كَانَ قَبّرِي .. وَ أنّفاسُكَ كَانَتْ كََفَنِي ..
أعّلَمُ بِأني آلَمّتُكَ كَثِيراً عِنّدمَا طَلَبّتُ مِنّك الإبّتِعَادَ عَنِي ،
يااااااه !! لَيّتُكَ تَعّلَمْ كَم وَددّتُ إحّتِضَانُكَ تِلّك اللحَظة ،
صَدّقني غِيَابِي هَوّ الحَلّ الأنّسَب .. فـ لأنَنّي أعّشقُك أطَالِبُكَ بِالرَحِيل ..
لأنّنِي أحّبُكْ ، لا أوّد أن تَكُونَ خَطيِئُتُكَ أنـَا !
سَيجّمَعُنا الله فِي ظِله يَوّمَ لا ظِلّ إلاّ ظِلّه .. ذَلِكَ هُوّ الحُبّ الأطّهَر
أنّت طَاهِرْ فِي نَظَرِي لا أوّد أنّ يُدَنّسُكَ شََيء ..
أرّجُــــوكْ
إرّحل ، فـَ أنَـا أحّبُك !
تعليق