: 0
: 1
تويت
38.6 ألف معاق جراء حوادث السيارات
مخاطر الإعاقة بسبب الحوادث بحسب المعجل
1 تحول جذري في حياة الشخص الذي انتقل من إنسان سليم مستقل لمعاق محتاج للآخرين.
2 انقطاع مساهمة المصاب في التنمية نتيجة تقاعده مبكرا لأسباب صحية وخسارة الوطن لفرد منتج.
3 تأثر حياة أسرة المصاب لفقدانها عائلها أو عدم قدرتها الاعتماد عليه.
4 ضغط على ميزانية وزارة الصحة بسبب التكلفة العالية لعلاج مصابي الحوادث.
5 ضغط على السعة السريرية نظرا لإشغال مصابي الحوادث أسرة المستشفيات لأشهر عدة أو حتى لسنوات.
إجراءات وعوامل ضرورية لتقليل الحوادث
1 رفع غرامة المخالفات المرورية، ولا سيما ربط حزام الأمان.
2 تفعيل رقابة الكترونية للالتزام بأنظمة المرور بزرع كاميرات وسيارات رصد على مسافات متقاربة.
3 برنامج توعية يومي دائم يشمل أفلاما وثائقية مؤثرة واقعية ترصد حياة المعاق نتيجة حادث سير.
4 استغلال أوقات الذروة في أكثر المحطات التلفزيونية متابعة لعرض الأفلام التوعوية.
5 رفع كفاءة البنية التحتية للشوارع.
المعاقون السعوديون بسبب حوادث السير ونوع الإعاقة حتى الربع الثاني من 2016
مجموع المعاقين 38667
ذكور: 33451
إناث: 5216
نوع الإعاقة
الحركة 19669
الإبصار 11704
السمع 5052
الذاكرة والتركيز 1720
التخاطب والتواصل 884
العناية الشخصية 238
سحر أبوشاهين - الدمام
سجلت السعودية حتى الربع الثاني من العام الميلادي الحالي 38667 معاقا بسبب حوادث السيارات، وذلك بحسب الهيئة العامة للإحصاء، حيث شكلت الإعاقات الحركية النسبة الأكبر بـ 30% (11704)، فيما تأسف مختصون لـ»مكة» كون معدل حوادث السير والإصابات والوفيات الناجمة عنها يأخذ مسارا تصاعديا عوضا عن أن ينخفض أسوة بالنجاحات التي حققتها ليس فقط دول أوروبية بل حتى دول خليجية مجاورة كالبحرين والإمارات.
وأوضح رئيس لجنة السلامة المرورية الدكتور عبدالحميد المعجل أن عدم تفعيل منظومة متكاملة تحد من الحوادث المرورية هو السبب وراء استمرار ارتفاع معدلات الحوادث سنويا في السعودية حتى أصبحت من بين أعلى خمس دول في العالم في هذا المجال، في حين نجحت دول خليجية مجاورة كالبحرين والإمارات في تقليل الحوادث فيها سنويا، لافتا إلى أن كثرة الحوادث كان لها آثار سلبية شديدة الخطورة على صعيد الوطن والأسرة والفرد، وأن استمرار الوضع الراهن لم يعد مقبولا وهو يشكل تحديا حقيقيا للجميع ولا بد من النجاح فيه عبر اتخاذ خطوات إلزامية عدة.
من جانبه قال رئيس جمعية طب الطوارئ الدكتور أحمد الوزان إن السبب الرئيس للإصابات الشديدة يعود لعدم ربط السائق والراكبين حزام الأمان مما يؤدي لارتطام الرأس وأجزاء أخرى من الجسم بشدة أثناء الاصطدام، محدثا ارتجاجا في المخ ونزيفا في الدماغ تختلف شدته بحسب قوة الضربة ومكانها، وأيضا تحدث رضوض وكسور في مختلف أنحاء الجسم، مما ينتج عنه خلل في وظائف الأعضاء وإعاقات حركية نتيجة انقطاع الحبل الشوكي جزئيا أو كليا، وصعوبات في السمع والإبصار والنطق، وغير ذلك.
مخاطر الإعاقة بسبب الحوادث بحسب المعجل
1 تحول جذري في حياة الشخص الذي انتقل من إنسان سليم مستقل لمعاق محتاج للآخرين.
2 انقطاع مساهمة المصاب في التنمية نتيجة تقاعده مبكرا لأسباب صحية وخسارة الوطن لفرد منتج.
3 تأثر حياة أسرة المصاب لفقدانها عائلها أو عدم قدرتها الاعتماد عليه.
4 ضغط على ميزانية وزارة الصحة بسبب التكلفة العالية لعلاج مصابي الحوادث.
5 ضغط على السعة السريرية نظرا لإشغال مصابي الحوادث أسرة المستشفيات لأشهر عدة أو حتى لسنوات.
إجراءات وعوامل ضرورية لتقليل الحوادث
1 رفع غرامة المخالفات المرورية، ولا سيما ربط حزام الأمان.
2 تفعيل رقابة الكترونية للالتزام بأنظمة المرور بزرع كاميرات وسيارات رصد على مسافات متقاربة.
3 برنامج توعية يومي دائم يشمل أفلاما وثائقية مؤثرة واقعية ترصد حياة المعاق نتيجة حادث سير.
4 استغلال أوقات الذروة في أكثر المحطات التلفزيونية متابعة لعرض الأفلام التوعوية.
5 رفع كفاءة البنية التحتية للشوارع.
المعاقون السعوديون بسبب حوادث السير ونوع الإعاقة حتى الربع الثاني من 2016
مجموع المعاقين 38667
ذكور: 33451
إناث: 5216
نوع الإعاقة
الحركة 19669
الإبصار 11704
السمع 5052
الذاكرة والتركيز 1720
التخاطب والتواصل 884
العناية الشخصية 238
