الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تفسير علمى متوقع للماء فى الاية( وكان عرشه على الماء)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حجم الخط
    #1

    تفسير علمى متوقع للماء فى الاية( وكان عرشه على الماء)

    تفسير علمي متوقع للماء في الآية " وكان عرشه على الماء "

    أصغر جسيم اولي مكون من اتحاد موجتين الأولى موجة كهرطيسية (أي عدد من الفوتونات ) طاقتها تحدد اسمه والثانية موجة جاذبية كتلية ( عدد من الغرافيتونات ) طاقتها تحدد كتلته وقد اطلق العلم على الموجة الجذبوية اسم جسيمات هيغز الكتلية ثم
    ثم إن الموجة الكهرطيسية هي دوران أوتار خيطية مهتزة حول نفسها ومعلقة بغشاء الكون وأما الموجة الجذبوية حاملة الكتلة فهي دوران اوتار حلقية حول نفسها
    والكتلة تقيس مدى سكون موجة الجذب وقدرتها على الجذب من جميع الاتجاهات فعند بلوغ الجسيم سرعة الضوء تزول سكونية موجة الجذب مما يعني نقصان الكتلة للصفر وفقدانها قدرتها على الجذب بكل اتجاه وجذبها باتجاه وصولها فقط باتجاه خطي
    أما هذه الأوتارالحلقية الجذبوية الدوارة فهي عديمة الكتلة لحين دورانها بمكان محدد حول وتر خيطي حيث يتلازم دوران الأوتار الخيطية في حلقة مع حلقة دورانية متداخلة معها من الأوتار الحلقية لتعطيها الشكل الجسيمي عند تموضعهما بمكان واحد ثم عند تحريك الجسيم المكون من الحلقتين بسرعة الضوء فلا تتحلل مكونات الجسيم لموجتين منفصلتين إنما يفقده قدرته على الجذب ككتلة والله أعلم فتصير الكتلة صفرا
    وهناك جسيمات لا تظهرآثار كهربية وكهرطيسية مهما دارت حول نفسها مما يجعلها لا تتفاعل مع الضوء والأمواج هي جسيمات المادة الداكنة المظلمة التي لا توجد لها شحنات ولا تتفاعل مع الشحنات والحقول الكهرطيسية فلا نراها ونعتبر أن أبعادها ( الكهرطيسية ) منطوية داخل موجة الجذب الكتلية للجسيم لعدم وجود آثار شحنية ومغناطيسية لها كما بالعوالم الموازية الجن والملائكة مع العلم أن كل جسيم غير مشحون لا يرى ولا نستطيع مسكه ويتخلل عالمنا المادي دون تصادمات لأن سبب المسك والتصادم الشحنات السطحية والداخلية للأجسام التي تتنافر
    وهذه هي ما نسميه بالمادة المظلمة الشفافة ثم إذا كان تردد موجات الكهرطيسية الداخلة بتركيب جسيماتها من التردد تحت الأحمر الحامل للحرارة كانت الجسيمات حرارية من عالم الجان الناري أما إذا كان تردد الموجة الكهرطيسية الداخلة في تركيب الجسيم الأولي من تردد الفوق بنفسجي الخالي من الحرارة فهو جسيم نوراني بارد من عالم الملائكة .

    إن الأوتار الفائقة لها صفات الماء في أمواجها وتدفقاتها الكهرطيسية والجذبوية الكتلية ولهذا قد تكون تفسير قوله تعالي " {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7 {أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقاً فَفَتَقْنَاهُمَا وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاء كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ }الأنبياء30 فهنا الماء هو الأوتار الفائقة التي خلق منها الوجود والأحياء بعوالم الإنس والجان والملائكة وأما الفتق من الرتق فربما هو فصل المادة والطاقة المظلمة التي تمثل مادة السماوات عن المادة العادية التي تشكل مادة الأجرام الفلكية فسماء من الجو حول الأرض ومن المادة المظلمة محيطة حول المجموعة الشمسية وحول المجرة والحشد المجري الأصغر فالأكبر فحول الجدران الكونية فالكون وهذه سبع سماواتوالسماء الأولى فقط حول الأرض نرى منها النجوم مزينة للسماء أما خارج الأرض فكله ظلمة بلا زينة فالشمس نراها قرص أزرق والنجوم نقاط باهتة زرقاء تكاد لا ترى ثم كل سماء في التي فوقها كحلقة في قلاة

    تفسير قوله الله تعالى يقول قبل خلق الكون {وَهُوَ الَّذِي خَلَق السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاء لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَلَئِن قُلْتَ إِنَّكُم مَّبْعُوثُونَ مِن بَعْدِ الْمَوْتِ لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ إِنْ هَـذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌ }هود7 واعتقد بأن الماء يرمز رمزاً هنا إلى الأوتار الفائقة التي كانت ساكنة قبل خلق الكون ثم وضع سبحانه وتعالى الحركة بمطال كبير في نقطة من الأوتار الفائقة التي تملأ الفراغ وعند الانفجار الكبير توزعت الحركة من النقطة إلى النقاط المجاورة وتولدت المادة والطاقة ولو شاء الله لتوقفت حركتها فاختفى الكون وهذا مصداق قوله سبحانه : {إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً }فاطر41:
    .والأوتار الفائقة هي أصغر ما في الوجود و هي جسيمات ليست مادية وغير محسوسة وإنما حركتها هي المحسوسة وهذه الحركة تشبه حركة الماء وانتشار الاهتزازت فيه ولكن أسماها العلم بالأوتار الفائقة التي ينتشر عليها الأهتزاز والأمواج الطاقية (أمواج الحقل الكهربائي والمغناطيسي والجاذبية ) وتدفقاتها واختلاف شكل حركة واهتزاز الأوتار يتولد منه الجسيمات الأولية المادية وجسيمات الطاقة المعروفة في عالمنا والجسيمات الغير المعروفة من عوالم موجودة معنا لا نراها لأن دوران أوتارها المهتزة غير محسوسة أي غير متفاعلة شحنيا وكهربائيا ومغناطيسيا مع ذرات وأضواء عالمنا

    لاحظوا جميع الجسيمات حاملة المادة او حاملة الطاقة مكونة من فوتونات أمواج كهرطيسية بعدد وطاقة تحدد اسم الجسيم
    وإذا كان لها كتلة فيشترك معها أمواج جذب كتلية بطاقة تحدد كتلة الجسيم نسميها جسيمات هيغز الكتلية

    ثم لاحظوا ماذا بقي في الكون غير الأمواج الكهرطيسية والجاذبية كلها أنوار من خلق الله " الله نور السماوات والأرض " وهذا تفسيره أنه خلق النور الذي خلق من النور (الأمواج الكهرطيسية والجاذبية) المخلوقات فما وضع فيه من الروح صار حيا وما بقي بلا روح كان جمادا والكل يسبح الله بالدوران فالكهرباء والمغنطة دوران الأوتار الخيطية وأما الجاذبية فهي دوران الأوتار الحلقية ثم إن اصل العبادة الطواف والدوران حول البيت المعمور في السماء السابعة .

    الكون في تصور هذه نظرية الأوتار هو عالم ذو عشرة أبعاد، على خلاف الأبعاد الأربعة التي نحس بها. ويقول أصحاب هذه النظرية بأن الأبعاد الأخرى متكورة على نفسها فهي غير محسوسة لنا ( وهنا أقول متكورة لأن الأمواج الكهرطيسية الداخلة بتركيب جسيماتها لا يظهر أثر خارج الجسيم فلا تولد حقول كهرطيسية حول جسيماتها ثم كل مالا تأثير كهربي له وكهرطيسي يصبح شفاف وعديم التصادم وبالتالي يخترق الأجسام المادية )،فلا نمسكه ولا نراه وكذلك الأبعاد متكورة ضمن الجسيمات الذرية لأنها طاقة اهتزاز الأوتار بمقاسات بالغة الصغر بالنسبة لحجم الجسيمات الذرية وحسب جهات الاهتزاز ودوران الأوتار يتحدد اسم الجسيم أما تغيير التردد (درجة الاهتزاز للوتر) تسبب انتقاله من عالم الانس والجن والملائكة لعالم آخر الله اعلم به

    إن أي جسيم من ناشئ من اجتماع أمواج كهرطيسية مختبأة ومختفية داخل الأمواج الجاذبية يمكن أن يصبح بلا شحنة وبلا تفاعل كهرطيسي مع الوسط المحيط فيصبح شفاف ويتخلل الأجسام بلا تصادم معها كالمادة المظلمة وذرات عالمي الجن والملائكة التي شرحتها وعلاقتها بالنار والنور بالجزء الأول من الموضوع لعدم وجود شحنات له وتكون ذراته العديمة الشحنات بلا ترابط ذري وان تخترق ذرات عالمنا عبر فراغات الذرة الكبيرة

    كيف يمكننا ان نصل لسرعات أكبر من سرعة الضوء :
    بما ان سرعة الضوء تساوي مقلوب جذر جداء مربعي العازلية الكهربائية بالنفاذية المغناطيسية بالتالي يحد السرعة مقاومة الوسط من واحدة الحجم الكهربية والمغناطيسية لحركة الأمواج الكهرطيسية لذا يمكننا ان نصل لسرعات أكبر من سرعة الضوء عندما نخفي الشحنات من الجسيمات الذرية فتزول عندها أثر مقاومة الوسط الكهربية المغناطيسية وبما أن الجسيمات الذرية مكونة من أمواج كهرطيسية متداخلة مع امواج جاذبية
    فببساطة يكفي أن نعرض الجسيمات الذرية لقوة تخفي الموجة الكهرطيسية أي مسننات الأوتار الفائقة الخيطية الحاملة للأمواج الكهرطيسية المكونة للجسيمات الذرية إلى داخل الموجة الجذبوية من الأوتار الحلقية الجاذبية الحاملة للكتلة (جسيمات هيغز) وبالتالي تختفي الشحنات من الألكترونات والبروتونات فتصبح ذرات غير مرئية وغير مترابطة و سيتحول كرسي الملكة بلقيس إلى جسم غير مرئي لا تقاوم حركته عازلية الفراغ الكهربائية أثناء حركته لأننا نعلم أن حد سرعة الضوء سببه مقاومة العازلية الكهربائية للوسط لحركة الأمواج الكهرطيسية المكونة للضوء
    وبحسب مقدار عزل الشحنات نحصل على السرعة الأكبر من سرعة الضوء
    لكن هل بعد إعادة مسننات الأوتار للظهور من داخل الجسيمات الذرية لتشكيل شحناتها سنستطيع إعادة ترتيبها وترابطاتها الكهربية كما كانت هذا يحتاج إلى حاسوب عملاق يدرس الترتيب
    التعديل الأخير تم بواسطة خالد المسعود; الساعة 22-06-2009, 10:18 pm. سبب آخر: خطا بالموضوع

  • حجم الخط
    #2
    رد: تفسير علمى متوقع للماء فى الاية( وكان عرشه على الماء)

    جزاك الله خير
    موضوع قيم
    [flash=http://m3aq.net/vb/uploaded/5955_01309911933.swf]WIDTH=450 HEIGHT=88[/flash]

    تعليق


    • حجم الخط
      #3
      رد: تفسير علمى متوقع للماء فى الاية( وكان عرشه على الماء)

      أظن أن الأصح التفسير بالشكل التالي

      أن اتحاد بين بعض الأوتار الخيطية والأوتار الهيكزية يتولد عنه الجسيمات الأولية الذرية التي يعتبرها العلم تركيز عالي للطاقة الموجية في نقطة من أوتار المكان

      وعندها تحدد من طاقة حركة الأوتار الخيطية الموجية الداخلة بتركيب الجسيم الذري نوع الجسيم واسمه
      بينما يحدد مقدار تفاعل طاقة حركة الأوتار الهيكزية الداخلة بتركيب الجسيم الذري مع اوتار الجسيم الخيطية كتلة هذا الجسيم الذري الأولي أي قوة جذبه الكتلية ( والتي أسماها العلم باسم جسيمات هيكز الافتراضية التي تدخل على الجسيمات الأولية الذرية فتعطيها الكتلة كما تشير الدراسات الرياضية الذرية ويحاول العلماء فصلها بالمسرع سيرين الذري بسويسرا ) والتي تؤثر على أوتار الجسيم الخيطية بشدها وبمقدار شد الأوتار الخيطية عن طريق الأوتار الهيكزية تظهر كتلة الجسيم الذري


      والدليل على ذلك أن المادة هي طاقة مركزة أنه يمكن تحويل الجسيمات الذرية بأكملها لطاقة كهرطيسية وبالعكس يمكن تحويل الطاقة الموجية لجسيمات ذات كتلة وفق المعادلة إنشتاين
      p=mc^2
      وأظن ان الماء قد يرمز لجسيمات كالسائل نشأ من اهتزازها الأوتار الفائقة وأمواجها وأن غشاء الكون الطاقي الذي نشأ من اهتزاز وتمدد وتر خيطي وتمدد وتر حلقي وغيرها من نظريات الأغشية تشير لطاقة انتشرت على حجم الغشاء في وسط سائل كالماء اعطى هذه الاشكال من الأغشية ونقاطها كالأوتار الفائقة
      وأما توليد قوة الجذب الثقالي سببها برأيي اهتزاز الوتر الخيطي المنحني نتيجة شده مسببا في انحنائه تأثير على الأوتار الحلقية المنحنية ومولدا فيها اهتزاز كقوة الجذب ولهذا شد وانحناء الأوتار الخيطية يحدد مقدار الكتلة للجسيم ومقدار قوة الجذب الناتجة هذا رأيي بالموضوع

      تعليق

      Loading...


      يعمل...
      X