: 0
: 22
تويت
أبوظبي فى 22 يونيو/ وام :وقعت كل من هيئة تنظيم الاتصالات ووزارة الشؤون الاجتماعية مذكرة تفاهم اليوم تنص على ان تقوم الهيئة بدعم مشروع صدى الصوت الذي يعد الأول من نوعه في الشرق الأوسط ويهدف إلى دعم ذوي الإعاقة من خلال توفير خدمات تكنولوجية حديثة لتزويد هذه الفئة بخدمات الاتصالات بشكل يناسب احتياجاتهم كما تحتوي توفير برامج تقنية متطورة لضمان سهولة استخدام أجهزة الاتصال أسوة ببقية أفراد المجتمع ضمن استراتيجية الهيئة لتحقيق التميز المؤسسي من خلال دعم المشاريع والبرامج التي تهدف لخدمة المجتمع وحرصاً منها على تحفيز المسؤولية الاجتماعية.
وقع مذكرة التفاهم كل من سعادة عبدالله راشد السويدي مدير عام وزارة الشؤون الاجتماعية وسعادة محمد ناصر الغانم مدير عام الهيئة.
ورحبت معالي مريم محمد خلفان الرومي وزيرة الشؤون الاجتماعيه فى كلمة لها بسعادة مدير عام الهيئة العامة لتنظيم الاتصالات ونقلت التهاني القلبية إلى أبنائنا من ذوي الإعاقة الذين تهدف هذه المذكرة نحو تقديم أفضل خدمات الاتصالات لهم .. معربة عن آملها في أن تكون مذكرة التفاهم هذه باكورة التعاون مع الهيئة وغيرها من الشركات الوطنية في توفير جميع الحقوق للمعاقين في جميع المجالات.
وأوضحت معاليها ان استراتيجية الوزارة تقوم على ثلاث ركائز أساسية أولاها أن نحقق الجودة في جميع خدماتنا لأن تحقيق الجودة أصبح مطلباً ملحاً من أجل التفاعل والتعامل بكفاءة مع متغيرات العصر الذي يتسم بالنمو السريع في مجال المعرفة والتطور السريع في نظم المعلومات والاهتمام المتزايد بقيمة التميز والجودة بالمعنى الشامل..ثانيا الشراكة مع جميع قطاعات المجتمع الحكومي والأهلي والخاص لأن توفير الخدمات المتميزة وانجاز التطور والتنمية الشاملة لا يمكن أن يتحقق إلا إذا تضافرت جميع الجهود لتقديم كل ما تملكه من خبرة ومن تقنية حديثة ومن طاقات للنهوض بالمجتمع وتوفير التقدم والرخاء لأبنائه كافة..وثالثا ان تصل خدمات الوزارة الى جميع الفئات المشمولة بالرعاية الاجتماعيه لجعلها شريكة في التنمية وعنصراً فاعلاً فيها والانتقال بها من فئات متلقية للخدمات إلى فئات فاعلة ومؤثرة في عملية التنمية ومن هذه الفئات أبناؤنا المعاقون.
وأفادت معاليها ان مذكرة التفاهم التي نوقعها اليوم مع الهيئة العامة لتنظيم قطاع الاتصالات بالغة الأهمية والتأثير لأنها ستوفر للأشخاص من ذوي الإعاقة خدمات تكنولوجيه حديثة تلبي احتياجاتهم وتسد الفجوة الرقمية أمامهم وتقدم لهم برامج تقنية متطورة تضمن لذوي الإعاقة استخدام أجهزة الاتصال أسوة بأقرانهم من أفراد المجتمع.. ومثل هذه الخطوة وغيرها من برامج الشراكة تعني أننا قد انتقلنا بحقوق الأشخاص من ذوي الاعاقة من مجرد الحقوق الأساسية كالتعليم والصحة والعمل إلى آفاق جديدة لها علاقة بمنجزات العلم والتقنية الحديثة.
وذكرت معاليها أن ما قامت به هيئة تنظيم الاتصالات والشركات المشغله اتصالات ودو والياه سات من جهد لتوفير هذه الخدمة المتميزة تستحق منا كل الشكر والتقدير.. ولأنها جسدت مفهوم شعار المسؤولية الاجتماعيه وترجمته في خدمه ملموسة وجعلته واحداً من أهم أهدافها.
وقع مذكرة التفاهم كل من سعادة عبدالله راشد السويدي مدير عام وزارة الشؤون الاجتماعية وسعادة محمد ناصر الغانم مدير عام الهيئة.
ورحبت معالي مريم محمد خلفان الرومي وزيرة الشؤون الاجتماعيه فى كلمة لها بسعادة مدير عام الهيئة العامة لتنظيم الاتصالات ونقلت التهاني القلبية إلى أبنائنا من ذوي الإعاقة الذين تهدف هذه المذكرة نحو تقديم أفضل خدمات الاتصالات لهم .. معربة عن آملها في أن تكون مذكرة التفاهم هذه باكورة التعاون مع الهيئة وغيرها من الشركات الوطنية في توفير جميع الحقوق للمعاقين في جميع المجالات.
وأوضحت معاليها ان استراتيجية الوزارة تقوم على ثلاث ركائز أساسية أولاها أن نحقق الجودة في جميع خدماتنا لأن تحقيق الجودة أصبح مطلباً ملحاً من أجل التفاعل والتعامل بكفاءة مع متغيرات العصر الذي يتسم بالنمو السريع في مجال المعرفة والتطور السريع في نظم المعلومات والاهتمام المتزايد بقيمة التميز والجودة بالمعنى الشامل..ثانيا الشراكة مع جميع قطاعات المجتمع الحكومي والأهلي والخاص لأن توفير الخدمات المتميزة وانجاز التطور والتنمية الشاملة لا يمكن أن يتحقق إلا إذا تضافرت جميع الجهود لتقديم كل ما تملكه من خبرة ومن تقنية حديثة ومن طاقات للنهوض بالمجتمع وتوفير التقدم والرخاء لأبنائه كافة..وثالثا ان تصل خدمات الوزارة الى جميع الفئات المشمولة بالرعاية الاجتماعيه لجعلها شريكة في التنمية وعنصراً فاعلاً فيها والانتقال بها من فئات متلقية للخدمات إلى فئات فاعلة ومؤثرة في عملية التنمية ومن هذه الفئات أبناؤنا المعاقون.
وأفادت معاليها ان مذكرة التفاهم التي نوقعها اليوم مع الهيئة العامة لتنظيم قطاع الاتصالات بالغة الأهمية والتأثير لأنها ستوفر للأشخاص من ذوي الإعاقة خدمات تكنولوجيه حديثة تلبي احتياجاتهم وتسد الفجوة الرقمية أمامهم وتقدم لهم برامج تقنية متطورة تضمن لذوي الإعاقة استخدام أجهزة الاتصال أسوة بأقرانهم من أفراد المجتمع.. ومثل هذه الخطوة وغيرها من برامج الشراكة تعني أننا قد انتقلنا بحقوق الأشخاص من ذوي الاعاقة من مجرد الحقوق الأساسية كالتعليم والصحة والعمل إلى آفاق جديدة لها علاقة بمنجزات العلم والتقنية الحديثة.
وذكرت معاليها أن ما قامت به هيئة تنظيم الاتصالات والشركات المشغله اتصالات ودو والياه سات من جهد لتوفير هذه الخدمة المتميزة تستحق منا كل الشكر والتقدير.. ولأنها جسدت مفهوم شعار المسؤولية الاجتماعيه وترجمته في خدمه ملموسة وجعلته واحداً من أهم أهدافها.
تعليق