الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مشاريع لذوي الاعاقة؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حجم الخط
    #1

    مشاريع لذوي الاعاقة؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كيف الحال ان شاء الله بخير

    ادري ان الموضوع مكرر بس والله اني بحاجته

    انا بيكون عندي ان شاء الله كم مليون بعد كم سنة بس بسيطات مو مثل 500 مليون مثلا ( لحد يقولي ليش طرحتي الموضوع الحين عندي اسباب )

    وانا معاقة الصراحة ما امشي الحين وشكله بيكون مدى الحياة اني ما امشي ( الله لا يقوله )

    فكرت في تطبيق اصيل وتطبيق عوائد بس وش رايكم ؟

  • حجم الخط
    #2
    ‏يا هلا هذول اللي قلت عنهم ما اعرفهم لكن بشيك عليها لكن هالأيام رفعو نسبة الودائع لأجل صارت حلوة خصوصا إذا المبلغ عالي تجيك نسبه حلوة وتقريبا أفضل بنك ساب والوديعة لأجل أقدم وهي واامن طريقة

    تعليق


    • حجم الخط
      #3
      ‏يعني أعرف شخص كان بحط 100,000 بتجيه في السنة تقريبا 5000 يعني بالملايين بتجيك المليون اقل شي 50,000 وهذه نسبة حلوة وانت جالس وطريقة امنه وانت

      تعليق


      • حجم الخط
        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة متلازمة موركيو مشاهدة المشاركة
        ‏يعني أعرف شخص كان بحط 100,000 بتجيه في السنة تقريبا 5000 يعني بالملايين بتجيك المليون اقل شي 50,000 وهذه نسبة حلوة وانت جالس وطريقة امنه وانت
        تطبيق عوائد واصيل نفس الفكرة ترا ، تجيك مبالغ وانت جالس كذا بس تحولهم المبلغ ، اتمنى تقرا عنه وتعطيني رايك.

        تعليق


        • حجم الخط
          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة معاقة متفائلة مشاهدة المشاركة

          تطبيق عوائد واصيل نفس الفكرة ترا ، تجيك مبالغ وانت جالس كذا بس تحولهم المبلغ ، اتمنى تقرا عنه وتعطيني رايك.
          ارباحهم توصل بالثلاثين يعني لو مليون يجيني 300 بعد سنتين يعني يصير المبلغ مليون و 300 الف اشوفها افضل بكثيير مره من الي تقوله

          تعليق


          • حجم الخط
            #6
            انا بصراحة اخواني يسوون فلل و يبيعونها الي علي راس المال بس

            المشكلة انهم بيتركون العمار بيع الفلل بعد كم سنة

            تعليق


            • حجم الخط
              #7
              ‏ما ادري لو بستثمر تعمقت في الموضوع لكن أنا حبيت أساعدك هذه أقدم واامن طريقة في العالم تتعامل مع البنك نفسه

              تعليق


              • حجم الخط
                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة متلازمة موركيو مشاهدة المشاركة
                ‏ما ادري لو بستثمر تعمقت في الموضوع لكن أنا حبيت أساعدك هذه أقدم واامن طريقة في العالم تتعامل مع البنك نفسه
                ايي بس الصراحة ربح قليل ؟ اتمنى ما زعلتك

                تعليق


                • حجم الخط
                  #9
                  فكرة تطبيق اصيل وعوائد : ياخذون منك المبلغ شركات التطوير العقاري وهم بعد حقين التطبيق ياخذون نسبة قليلة ، بس بالمقابل يعطونك ارباح كما ذكرت فوق بعد سنتين توصل فوق الثلاثين بالمية

                  تعليق


                  • حجم الخط
                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة معاقة متفائلة مشاهدة المشاركة
                    فكرة تطبيق اصيل وعوائد : ياخذون منك المبلغ شركات التطوير العقاري وهم بعد حقين التطبيق ياخذون نسبة قليلة ، بس بالمقابل يعطونك ارباح كما ذكرت فوق بعد سنتين توصل فوق الثلاثين بالمية
                    هل هذي فيها نصب؟

                    تعليق


                    • حجم الخط
                      #11
                      طيب وش رايكم بالتستر التجاري؟

                      تعليق


                      • حجم الخط
                        #12
                        اسمحي لي احشر نفسي في هذي السألة شويّة لأني صاحب تجربة في سوق العمل وعندي فكرة عامّة عن أحوال الناس ف السوق
                        بخصوص مصطلح التستر التجاري هو مصطلح جديد بالنسبة لي لكن أعرف الناس الي تنطبق عليهم هذي التسمية واعرفهم زين
                        هم في الغالب من الناس المفلسين من ناحية المال أو المفلسين من ناحية التفكير في طرق الكسب
                        إفلاسهم الحقيقي هو بسبب قلّة الوعي بالمنظومة الإقتصاديّة وعدم الإهتمام بالمسؤوليّات الإجتماعيّة

                        من يشتغل بطريقة التستسر التجاري هم في نظري مثل اللصوص أو بائعات الهوى الي يبرر كل منهم أفعاله بقلّة الحيلة
                        وهم نفسهم الفارطين الي مازالوا عاكفين على دمار البلد معنا في عمان لذلك أرجو أن لا يخطو على أثرهم أحد من الناس ولا ياخذ أحد بالمقولة الغبيّة أن القوانين وضعت لتخرق لانها القوانين في الحقيقة وضعت للتنظيم وعدم وجود النظام يعني وجود الفوضى وما يسعى لخلق الفوضى غير الي بايع بلده

                        بغيت اوضح لش بعض الأفكار المفيدة في طرق الإستثمار بحسب معرفتي
                        أوّل شي بالنّسبة لأساليب التطبيقات الي ذكرتيها عن الشركات العقاريّة هي مثل البنوك الي ذكرها الأخ موركيو" كلها عبارة عن شركات أسهم وشركات العقارات تعتبر وحده من الأصول الممتازة بالنسبة للبلدان غير الصناعيّة لكن مادمتي على قدر من الوعي والسؤوليّة خاصة كونك مسلمة لازم تعرفي الشركة الي تتعاملي معها من هم أصحابها وإيش نشاطاتها لايكون عندهم أنشطة سيئة ومفاسد للبلد لانها في كل الأحوال راح تنمو الأموال سواء من النبات الخبيث أو النبات الطيّب بس لازم يعرف الواحد أي نوع من النبات يبغى تنميته في البلد

                        تنمية الأموال من خلال الأسهم طريقة ممتازة لكن لازم يختار الواحد الشريك الي يفخر فيه وعندكم الشركات الإنتاجيّة هي أكثر مفخرة للي يشارك فيها خاصّة لما تكون منتجاتها منتشرة حول العالم كمنتج وطني يعطيك حافز وشعور جميل لما تشوف منتجاتها ف العالم وتستشعر كونك شريك فيها
                        انتو عندكم ماشاء الله شركات عالميّة وشركات وطنيّة سعوديّة100% مثل المراعي وشركة دباغة الجلود وغيرها شركات كثيرة منتجاتها عالميّة ومفخرة لكل عربي ومنها شركات التدوير الي تهتم بالبيئة


                        أما بالنسبة للناس الي تحب تمارس عملها الخاص وتبني أصول حقيقيّة للمستقبل فـ أكبر الشركات العالميّة تبدأ من البيت وتبدأ بالتدريج مثل الشجرة بالضبط تنمو وبعد فترة من النمو راح تثمر ثم تتساقط ثمارها لتغذية المنطقة الأولى ثم تنتشر بذورها لتنمو من جديد كـ وحدات صغيرة مثل الأكشاك والبسطات والفروع التجاريّة الصغيرة لتنموا وحدات صغيرة من جديد وتمتد لتغذية المناطق الجديدة وهكذا هو حال الشركات الناجحة فـ النجاح يكون بالبقاء والإنتشار وليس بالأرقام أو كميّة العوائد

                        الأوراق النقديّة هي مجرّد وثائق إلكترونيّة وسندات قبض مرقومة يتم صرفها من قبل الحكومات لتسهيل معاملات الناس والمال الحقيقي الي يشتغل الجميع على تنميته في الواقع هو "العمل" الذّي يقدمونه للمجتمع
                        "وقل {اعملوا} فسيرى الله {عملكم} ورسوله والمؤمنون"
                        أي عمل يبدأ بالنيّة والنيّية بحد ذاتها عمل
                        بمجرّد ان ينوي الواحد نيّة صادقة لأي عمل راح يتيسر ويتحقق باذن الله

                        وبغض النظر عن كون العمل الي تقدميه هو منتج أو خدمة راح ينجح بدون أي شكّ مادمتي شغوفه بهذا العمل لأنه الشغف يعني الإهتمام والإهتمام يعني رغبة شديدة في والتقدّم والعطاء والوجود وهذا هو أساس التنمية
                        لكن وجود الشغف لا يعني ان ترمي راس المال كلّه في شغف شخص واحد لان الحديقة بصنف واحد من الأشجار تبقى حديقة ناقصة ومحدودة والصحيح هو الإستثمار في شغف كل فرد من أفراد العائلة أوّلاً باعتبارهم الأولى بالمعروف ثم تمتدّي إلى الإستثمار في شغف الآخرين من خارج إطار العائلة

                        وهذي مراحل النمو لأي شخص يبغى يفهم طبيعة الأعمال في كل بلاد العالم:
                        لما تبدي أي عمل من البيت أوّل شي تسويه هو الصفحة الإلكترونيّة للعرض والتسويق
                        ثم تنتقل بعد ذلك للظهور في الحي خارج اطار المنزل من خلال الكشك أو البسطة (ملاحظة: هناك سجل خاص للأعمال المنزليّة والباعة المتجوّلين وهو ترخيص مخصص للمواطنين فقط في بعض دول المجلس كـ عمان -ما ممكن لمن يملك سجل تجاري لأي نوع آخر من السجلات أن يمارس هذا النوع من الأنشطة)
                        ثم تنتقل لـ محل تجاري كـ تاجر فرد (ملاحظة:سجل المؤسسة الفرديّة لعمل المحلات التجاريّة ولا تعتبر المؤسسات كـ شركة وتعتبر خاصّة جداً وأحوالها الإقتصاديّة مرتبطة بالأموال الشخصيّة تماماً)
                        ثم تنتقل كشركة بأي شكل من الأشكال القانونيّة التي تناسب عملك (ملاحظة:في كل البلاد العربيّة يوجد سجل شركة الشخص الواحد ولا يلزم أكثر من شريك واهم مزايا الشركات هو أنّ الذمّة الماليّة وأحوالها الإقتصاديّة منفصلة عن الأموال الشخصيّة وأكبر أنواع الشركات هي شركات المساهمة العامّة وهي التي تقود الدول)

                        آمل أن تكون هذي الملاحظات مفيدة طابت أوقاتكم وطابت مجامعكم..















                        تعليق


                        • حجم الخط
                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة صفو الكلام مشاهدة المشاركة
                          اسمحي لي احشر نفسي في هذي السألة شويّة لأني صاحب تجربة في سوق العمل وعندي فكرة عامّة عن أحوال الناس ف السوق
                          بخصوص مصطلح التستر التجاري هو مصطلح جديد بالنسبة لي لكن أعرف الناس الي تنطبق عليهم هذي التسمية واعرفهم زين
                          هم في الغالب من الناس المفلسين من ناحية المال أو المفلسين من ناحية التفكير في طرق الكسب
                          إفلاسهم الحقيقي هو بسبب قلّة الوعي بالمنظومة الإقتصاديّة وعدم الإهتمام بالمسؤوليّات الإجتماعيّة

                          من يشتغل بطريقة التستسر التجاري هم في نظري مثل اللصوص أو بائعات الهوى الي يبرر كل منهم أفعاله بقلّة الحيلة
                          وهم نفسهم الفارطين الي مازالوا عاكفين على دمار البلد معنا في عمان لذلك أرجو أن لا يخطو على أثرهم أحد من الناس ولا ياخذ أحد بالمقولة الغبيّة أن القوانين وضعت لتخرق لانها القوانين في الحقيقة وضعت للتنظيم وعدم وجود النظام يعني وجود الفوضى وما يسعى لخلق الفوضى غير الي بايع بلده

                          بغيت اوضح لش بعض الأفكار المفيدة في طرق الإستثمار بحسب معرفتي
                          أوّل شي بالنّسبة لأساليب التطبيقات الي ذكرتيها عن الشركات العقاريّة هي مثل البنوك الي ذكرها الأخ موركيو" كلها عبارة عن شركات أسهم وشركات العقارات تعتبر وحده من الأصول الممتازة بالنسبة للبلدان غير الصناعيّة لكن مادمتي على قدر من الوعي والسؤوليّة خاصة كونك مسلمة لازم تعرفي الشركة الي تتعاملي معها من هم أصحابها وإيش نشاطاتها لايكون عندهم أنشطة سيئة ومفاسد للبلد لانها في كل الأحوال راح تنمو الأموال سواء من النبات الخبيث أو النبات الطيّب بس لازم يعرف الواحد أي نوع من النبات يبغى تنميته في البلد

                          تنمية الأموال من خلال الأسهم طريقة ممتازة لكن لازم يختار الواحد الشريك الي يفخر فيه وعندكم الشركات الإنتاجيّة هي أكثر مفخرة للي يشارك فيها خاصّة لما تكون منتجاتها منتشرة حول العالم كمنتج وطني يعطيك حافز وشعور جميل لما تشوف منتجاتها ف العالم وتستشعر كونك شريك فيها
                          انتو عندكم ماشاء الله شركات عالميّة وشركات وطنيّة سعوديّة100% مثل المراعي وشركة دباغة الجلود وغيرها شركات كثيرة منتجاتها عالميّة ومفخرة لكل عربي ومنها شركات التدوير الي تهتم بالبيئة


                          أما بالنسبة للناس الي تحب تمارس عملها الخاص وتبني أصول حقيقيّة للمستقبل فـ أكبر الشركات العالميّة تبدأ من البيت وتبدأ بالتدريج مثل الشجرة بالضبط تنمو وبعد فترة من النمو راح تثمر ثم تتساقط ثمارها لتغذية المنطقة الأولى ثم تنتشر بذورها لتنمو من جديد كـ وحدات صغيرة مثل الأكشاك والبسطات والفروع التجاريّة الصغيرة لتنموا وحدات صغيرة من جديد وتمتد لتغذية المناطق الجديدة وهكذا هو حال الشركات الناجحة فـ النجاح يكون بالبقاء والإنتشار وليس بالأرقام أو كميّة العوائد

                          الأوراق النقديّة هي مجرّد وثائق إلكترونيّة وسندات قبض مرقومة يتم صرفها من قبل الحكومات لتسهيل معاملات الناس والمال الحقيقي الي يشتغل الجميع على تنميته في الواقع هو "العمل" الذّي يقدمونه للمجتمع
                          "وقل {اعملوا} فسيرى الله {عملكم} ورسوله والمؤمنون"
                          أي عمل يبدأ بالنيّة والنيّية بحد ذاتها عمل
                          بمجرّد ان ينوي الواحد نيّة صادقة لأي عمل راح يتيسر ويتحقق باذن الله

                          وبغض النظر عن كون العمل الي تقدميه هو منتج أو خدمة راح ينجح بدون أي شكّ مادمتي شغوفه بهذا العمل لأنه الشغف يعني الإهتمام والإهتمام يعني رغبة شديدة في والتقدّم والعطاء والوجود وهذا هو أساس التنمية
                          لكن وجود الشغف لا يعني ان ترمي راس المال كلّه في شغف شخص واحد لان الحديقة بصنف واحد من الأشجار تبقى حديقة ناقصة ومحدودة والصحيح هو الإستثمار في شغف كل فرد من أفراد العائلة أوّلاً باعتبارهم الأولى بالمعروف ثم تمتدّي إلى الإستثمار في شغف الآخرين من خارج إطار العائلة

                          وهذي مراحل النمو لأي شخص يبغى يفهم طبيعة الأعمال في كل بلاد العالم:
                          لما تبدي أي عمل من البيت أوّل شي تسويه هو الصفحة الإلكترونيّة للعرض والتسويق
                          ثم تنتقل بعد ذلك للظهور في الحي خارج اطار المنزل من خلال الكشك أو البسطة (ملاحظة: هناك سجل خاص للأعمال المنزليّة والباعة المتجوّلين وهو ترخيص مخصص للمواطنين فقط في بعض دول المجلس كـ عمان -ما ممكن لمن يملك سجل تجاري لأي نوع آخر من السجلات أن يمارس هذا النوع من الأنشطة)
                          ثم تنتقل لـ محل تجاري كـ تاجر فرد (ملاحظة:سجل المؤسسة الفرديّة لعمل المحلات التجاريّة ولا تعتبر المؤسسات كـ شركة وتعتبر خاصّة جداً وأحوالها الإقتصاديّة مرتبطة بالأموال الشخصيّة تماماً)
                          ثم تنتقل كشركة بأي شكل من الأشكال القانونيّة التي تناسب عملك (ملاحظة:في كل البلاد العربيّة يوجد سجل شركة الشخص الواحد ولا يلزم أكثر من شريك واهم مزايا الشركات هو أنّ الذمّة الماليّة وأحوالها الإقتصاديّة منفصلة عن الأموال الشخصيّة وأكبر أنواع الشركات هي شركات المساهمة العامّة وهي التي تقود الدول)

                          آمل أن تكون هذي الملاحظات مفيدة طابت أوقاتكم وطابت مجامعكم..














                          شكرا ع ردك طيب انا ما امشي فلذا ما اقدر الا ع التستر التجاري

                          تعليق


                          • حجم الخط
                            #14
                            الغالية أي معاملة غير واضحة المعالم ماممكن ترجع لصاحبها بنتيجة واضحة والناس الغافلة بس هي الي تقول عن هذا النوع من المعاملات انها مكسب لانها ماتهتم بالنتايج غير ظاهر الأمر ومايهمها غير المكاسب الشخصيّة المؤقته

                            مااقدر أحصي لش في هذي اللحظة كميّة المشاكل والسلبيّات الي تجي من ورا هذا النوع من التعاملات ابرزها الفتنة الي تبدأ بالعنصريّة وتنتهي بالعداء بين أصحاب العمل والعاملين وتنعكس على المجتمع حتى على الدين


                            فـ بغض النظر عن المحنة الي تعاني منها انتي او أي شخص كان هذا النوع من المعاملات هي مكسب الغافل وهي مكسب نفسي فقط مثل الطفل الي يفرح باللعبة في البداية ثم يكسرها إذا مل أو زعل
                            طبيعة الإنسان المسؤول الراشد ان ينظر إلى المستفبل والنظر للمستقبل مايستوي من غير تخطيط والتخطيط يحتاج معلومات واضحة وكل ماكانت دقيقة تصبح صورة المستقبل أوضح


                            بامكانك تبدي تشغيل جزء من المال إذا حبيتي وتبنيها على تجربتي وتبدأي كـ صاحبة مقهى أو مطعم لانه الطعام مطلب حيوي وأساسي وتنطبق عليه كل الأعمال

                            بخبرش نبذة قصيرة عن تجربتي حتى توضح لش الصورة عن طبيعة الأعمال
                            أنا شخص صاحب حرفة في الواقع واشتغلت في الحدادة فترة طويلة وكنت اتمنّى أبني مصنع سيارات لكن بسبب أني والشركاء كان لكل منّا رب وقبلة مختلفة وكانت صلواتنا لغير الهدف الواحد الأسمى
                            انتهينا كعائلة واصبح كل منّا بذرة جافّة في الأرض ترجوا رحمة ربّها الكريم
                            بالنسبة لي اكرمني الله بالحياه والنهوض مرّة ثانية في بيئة مختلفة بعد ما اكتسبت مناعة من البيئة والتجربة السابقة
                            بديت مرّة ثانية كبائع متجوّل صاحب كشك (بسطة) ابيع من خلالها بعض المشغولات المعدنيّة لانها الحرفة الوحيدة الي اعرفها ذاك الوقت
                            لكنها ما كانت مجزية كفاية لأن احتياج الناس منها كان محدود
                            وكان لازم اقتصد في المأكل والشرب على شان أبقى واعي
                            ومايخفى عليكم كيف يكون وضع الإنسان سيء لما يكون باله مشغول باحتياجاته
                            حاجتي للطعام خلتني أصنع اصناف من الأطعمة الأساسيّة بطريقة أكثر اقتصاديّة وبدون ماتفقد شي من قيمتها الغذائيّة وحتى صرت أصنعها بطريقة أكثر مغذية وبقيمة أفضل من السوق
                            وقبل لا أغيّر شكل البسطة لاقيت بعض السخرية من الشباب المتطفلين بسبب اعتقادهم ونظرتهم لبعض المهن بحيث ينسبها إلى جنس معيّن وهذا كان واحد من الأسباب الي خلّى السوق في بلدهم شحيح بهذا النوع من الاعمال
                            لكن لاني كبير ولي تجربة في الحياة كنت اشوف انّه تعلّم الطبخ امر ضروري لكل شخص لانه مطلب أساسي وكان يسوءني حال الشباب الي يقرّ بجهله في هذي الأمور
                            لهذا بدأت العمل بكل فخر وكنت الوحيد الي يقوم بهذا العمل في المنطقة ولقيت أحلى تشجيع من كبار السن وكبار التجربة

                            ولأني مؤمن بأن الليل لباس والنهار معاش
                            كان توقيت عملي في النهار وأصحى الصباح على نيّة أن أمد الناس بالقوّة وكان انطباع الناس يمنحني شعور بالغنى وتعاملهم معي يوحي لي بأني أكثر من مجرّد مصدر طعام

                            مقاهي ومطاعم المنطقة كانت محدودة وما كانوا مهتمين بالإعلان والتسويق والتطوير وأنا كنت في موقع استراتيجي وعندي خلفيّة تجاريّة ممتازة واحب التجديد والتطوير لذك واجهت بعض المخالفات البلديّة نتيجة شكاوي بعض الناس الي جات من غيرتها إضافة للتجّار بسبب اعتقادهم بانهم مظلومين بالإلتزامات والإيجارات وظنّهم ان تراجع الدخل كان بسببي

                            رحت اصلّح علاقتي مع التجّار وقمت أصحح لهم بعض المفاهيم الخاطئة عن تقلّبات الوضع الإقتصادي معهم
                            فقمت بحملة ترويج لهم في قاعات المناسبات والمجالس بدون ما أخبرهم وبعد فترة أصبح عليهم طلب كبير فوق توقعاتهم لأنهم ماكانوا مخططين لهذا المستوى من العمل أصلاً وما جاتهم أخباري غير من الزباين وجاتني منهم عروض عمل ممتازة وقتها لكن اعتذرت منهم وأخبرتهم بأن "لكل منّا بضاعة يحتاجها السوق" فـ تحسن عملهم كان طبيعي بالنسبة لي بعد ما قمت بتوجيه نشاطهم إلى مستوى راس المال العالي والاتزامات الكبيرة بينما هم في السابق كانوا يحاولوا النزول إلى مستوى راس مالي وعملي البسيط فـ كانت نتائج الحالتين في نظري طبيعيّة

                            والحمد لله اليوم بسطتي علامة تجاريّة بدون أي تسجيل تجاري وما عندي أي مشاكل مع البلديّة لأن مافيه حد يشتكي من وجودي جاتني فقط ملاحظة بأني غير مرخّص ولما عرفني صاحب البلديّة أصدر لي ترخيص بنفسه في نفس الوقت بدل مايصدر مخالفة وكان الترخيص مجاني وقتها حتى الحين في السابق كان 10 ريال عماني (100ريال سعودي تقريباً في السنة) نفس الوضع معكم اليوم
                            (للعلم والمعلومة: بعد فترة من سن القوانين لتنظيم عمل الباعة المتجولين صار ما ممكن العمل في مدينة مسقط وبعض المناطق إلّا بعربة مرخصة من الشرطة وهذي العربات مواصفاتها مثل السيّارة وتكلفتها غالية ماممكن يبدأ العمل فيها إلاّ الشخص الي يملك رأس مال كافي لمحل تجاري)

                            حبيت اذكر لش هذي المقدّمة حتى تنتبهي عند أي مستوى من راس المال تقومي بتطبيق هذي التجربة وهي معلومات عامّة لأي شخص مهتم يقوم "بعمل محدّد"
                            أقول العمل المحدّد مرّة ثانية للتذكير لأنه العمل غير المحدّد يعني عمل مبهم وغير واضح ونتيجته وتوقعاته مجهوله وما للإيمان علاقة بتصوّر الإنسان "الإيمان محلّه القلب" الإيمان مبني على المشاعر بينما التخطيط والتصورات والتوقعات تبنى على المظاهر والظواهر ومن الخطأ الخلط بينها


                            والحين أخبرش عن تفاصيل إنتاج الكشك أو البسطة أو المنفذ الي هو نواة أي عمل محدّد
                            رأس المال وقتها(قبل ثلاث سنوات تقريباً) كان 60 ريال عماني لا غير يعني 600ريال سعودي 2400جنيه مصري تقريباً أو 160 دولار
                            ونتيجة العمل النهائيّة كل 30يوم كانت 2600ريال سعودي كحد أدنى بعد طرح راس المال وفصله كأصل ثابت لعمليّة التشغيل التالية
                            تصوري هذي المعادلة الدخل أربع أضعاف رأس المال على الأقل
                            هذي معادلة عامّة تنطبق على أغلب مشاريع الأطعمة
                            بالنسبة لي ماكان فيه التزامات مثل فواتير كهربا أو إيجار أو تراخيص أو إهلاكات لذلك نقدر نقول 20%يرجع كرأس مال للإنتاج والتشغيل كل شهر من المحصول الإجمالي
                            لكن في وضع الإلتزامات نخليها 30% يبقى الدخل عالي جداً ما يعادل ثلاث أضعاف رأس المال تقريباً


                            برجع أخبركم باقي تفاصيل تجربتي بكرة أو المسا طابت أوقاتكم..

                            تعليق


                            • حجم الخط
                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة صفو الكلام مشاهدة المشاركة
                              الغالية أي معاملة غير واضحة المعالم ماممكن ترجع لصاحبها بنتيجة واضحة والناس الغافلة بس هي الي تقول عن هذا النوع من المعاملات انها مكسب لانها ماتهتم بالنتايج غير ظاهر الأمر ومايهمها غير المكاسب الشخصيّة المؤقته

                              مااقدر أحصي لش في هذي اللحظة كميّة المشاكل والسلبيّات الي تجي من ورا هذا النوع من التعاملات ابرزها الفتنة الي تبدأ بالعنصريّة وتنتهي بالعداء بين أصحاب العمل والعاملين وتنعكس على المجتمع حتى على الدين


                              فـ بغض النظر عن المحنة الي تعاني منها انتي او أي شخص كان هذا النوع من المعاملات هي مكسب الغافل وهي مكسب نفسي فقط مثل الطفل الي يفرح باللعبة في البداية ثم يكسرها إذا مل أو زعل
                              طبيعة الإنسان المسؤول الراشد ان ينظر إلى المستفبل والنظر للمستقبل مايستوي من غير تخطيط والتخطيط يحتاج معلومات واضحة وكل ماكانت دقيقة تصبح صورة المستقبل أوضح


                              بامكانك تبدي تشغيل جزء من المال إذا حبيتي وتبنيها على تجربتي وتبدأي كـ صاحبة مقهى أو مطعم لانه الطعام مطلب حيوي وأساسي وتنطبق عليه كل الأعمال

                              بخبرش نبذة قصيرة عن تجربتي حتى توضح لش الصورة عن طبيعة الأعمال
                              أنا شخص صاحب حرفة في الواقع واشتغلت في الحدادة فترة طويلة وكنت اتمنّى أبني مصنع سيارات لكن بسبب أني والشركاء كان لكل منّا رب وقبلة مختلفة وكانت صلواتنا لغير الهدف الواحد الأسمى
                              انتهينا كعائلة واصبح كل منّا بذرة جافّة في الأرض ترجوا رحمة ربّها الكريم
                              بالنسبة لي اكرمني الله بالحياه والنهوض مرّة ثانية في بيئة مختلفة بعد ما اكتسبت مناعة من البيئة والتجربة السابقة
                              بديت مرّة ثانية كبائع متجوّل صاحب كشك (بسطة) ابيع من خلالها بعض المشغولات المعدنيّة لانها الحرفة الوحيدة الي اعرفها ذاك الوقت
                              لكنها ما كانت مجزية كفاية لأن احتياج الناس منها كان محدود
                              وكان لازم اقتصد في المأكل والشرب على شان أبقى واعي
                              ومايخفى عليكم كيف يكون وضع الإنسان سيء لما يكون باله مشغول باحتياجاته
                              حاجتي للطعام خلتني أصنع اصناف من الأطعمة الأساسيّة بطريقة أكثر اقتصاديّة وبدون ماتفقد شي من قيمتها الغذائيّة وحتى صرت أصنعها بطريقة أكثر مغذية وبقيمة أفضل من السوق
                              وقبل لا أغيّر شكل البسطة لاقيت بعض السخرية من الشباب المتطفلين بسبب اعتقادهم ونظرتهم لبعض المهن بحيث ينسبها إلى جنس معيّن وهذا كان واحد من الأسباب الي خلّى السوق في بلدهم شحيح بهذا النوع من الاعمال
                              لكن لاني كبير ولي تجربة في الحياة كنت اشوف انّه تعلّم الطبخ امر ضروري لكل شخص لانه مطلب أساسي وكان يسوءني حال الشباب الي يقرّ بجهله في هذي الأمور
                              لهذا بدأت العمل بكل فخر وكنت الوحيد الي يقوم بهذا العمل في المنطقة ولقيت أحلى تشجيع من كبار السن وكبار التجربة

                              ولأني مؤمن بأن الليل لباس والنهار معاش
                              كان توقيت عملي في النهار وأصحى الصباح على نيّة أن أمد الناس بالقوّة وكان انطباع الناس يمنحني شعور بالغنى وتعاملهم معي يوحي لي بأني أكثر من مجرّد مصدر طعام

                              مقاهي ومطاعم المنطقة كانت محدودة وما كانوا مهتمين بالإعلان والتسويق والتطوير وأنا كنت في موقع استراتيجي وعندي خلفيّة تجاريّة ممتازة واحب التجديد والتطوير لذك واجهت بعض المخالفات البلديّة نتيجة شكاوي بعض الناس الي جات من غيرتها إضافة للتجّار بسبب اعتقادهم بانهم مظلومين بالإلتزامات والإيجارات وظنّهم ان تراجع الدخل كان بسببي

                              رحت اصلّح علاقتي مع التجّار وقمت أصحح لهم بعض المفاهيم الخاطئة عن تقلّبات الوضع الإقتصادي معهم
                              فقمت بحملة ترويج لهم في قاعات المناسبات والمجالس بدون ما أخبرهم وبعد فترة أصبح عليهم طلب كبير فوق توقعاتهم لأنهم ماكانوا مخططين لهذا المستوى من العمل أصلاً وما جاتهم أخباري غير من الزباين وجاتني منهم عروض عمل ممتازة وقتها لكن اعتذرت منهم وأخبرتهم بأن "لكل منّا بضاعة يحتاجها السوق" فـ تحسن عملهم كان طبيعي بالنسبة لي بعد ما قمت بتوجيه نشاطهم إلى مستوى راس المال العالي والاتزامات الكبيرة بينما هم في السابق كانوا يحاولوا النزول إلى مستوى راس مالي وعملي البسيط فـ كانت نتائج الحالتين في نظري طبيعيّة

                              والحمد لله اليوم بسطتي علامة تجاريّة بدون أي تسجيل تجاري وما عندي أي مشاكل مع البلديّة لأن مافيه حد يشتكي من وجودي جاتني فقط ملاحظة بأني غير مرخّص ولما عرفني صاحب البلديّة أصدر لي ترخيص بنفسه في نفس الوقت بدل مايصدر مخالفة وكان الترخيص مجاني وقتها حتى الحين في السابق كان 10 ريال عماني (100ريال سعودي تقريباً في السنة) نفس الوضع معكم اليوم
                              (للعلم والمعلومة: بعد فترة من سن القوانين لتنظيم عمل الباعة المتجولين صار ما ممكن العمل في مدينة مسقط وبعض المناطق إلّا بعربة مرخصة من الشرطة وهذي العربات مواصفاتها مثل السيّارة وتكلفتها غالية ماممكن يبدأ العمل فيها إلاّ الشخص الي يملك رأس مال كافي لمحل تجاري)

                              حبيت اذكر لش هذي المقدّمة حتى تنتبهي عند أي مستوى من راس المال تقومي بتطبيق هذي التجربة وهي معلومات عامّة لأي شخص مهتم يقوم "بعمل محدّد"
                              أقول العمل المحدّد مرّة ثانية للتذكير لأنه العمل غير المحدّد يعني عمل مبهم وغير واضح ونتيجته وتوقعاته مجهوله وما للإيمان علاقة بتصوّر الإنسان "الإيمان محلّه القلب" الإيمان مبني على المشاعر بينما التخطيط والتصورات والتوقعات تبنى على المظاهر والظواهر ومن الخطأ الخلط بينها


                              والحين أخبرش عن تفاصيل إنتاج الكشك أو البسطة أو المنفذ الي هو نواة أي عمل محدّد
                              رأس المال وقتها(قبل ثلاث سنوات تقريباً) كان 60 ريال عماني لا غير يعني 600ريال سعودي 2400جنيه مصري تقريباً أو 160 دولار
                              ونتيجة العمل النهائيّة كل 30يوم كانت 2600ريال سعودي كحد أدنى بعد طرح راس المال وفصله كأصل ثابت لعمليّة التشغيل التالية
                              تصوري هذي المعادلة الدخل أربع أضعاف رأس المال على الأقل
                              هذي معادلة عامّة تنطبق على أغلب مشاريع الأطعمة
                              بالنسبة لي ماكان فيه التزامات مثل فواتير كهربا أو إيجار أو تراخيص أو إهلاكات لذلك نقدر نقول 20%يرجع كرأس مال للإنتاج والتشغيل كل شهر من المحصول الإجمالي
                              لكن في وضع الإلتزامات نخليها 30% يبقى الدخل عالي جداً ما يعادل ثلاث أضعاف رأس المال تقريباً


                              برجع أخبركم باقي تفاصيل تجربتي بكرة أو المسا طابت أوقاتكم..
                              شكرا ان شاء الله تخبرنا بالباقي

                              تعليق

                              Loading...


                              يعمل...
                              X