دَخَلَ عشرةُ مكفوفين في إضراب عن الطعام أمام مقر وزارة التضامن الجزائرية من أجل المطالبة بمناصب دائمة.
وتقول إحدى ممثلات المكفوفين إنه يوجد عشرة طلبة من مختلف الولايات من الشلف وعين الدفلى وعنابة في إضراب عن الطعام ووقفة احتجاجية بعد رفض أمين عام الوزارة
استقبالهم في مكتبه، وتم توجيههم إلى مديرية الإدماج حيث تلقوا ردا غير مقنع، حسب رأيهم، إذ طلب منهم العودة إلى ولاياتهم في انتظار إعادة إدماجهم السنة القادمة
في الميزانية الجديدة. وأضافت المتحدثة قائلة: ''إننا سئمنا من العمل كمتعاقدين نريد مناصب دائمة، خاصة أن العديد منا تخرج من الجامعات أو المراكز الخاصة.
ونحن طلبة من شعب الآداب والحقوق وعلم النفس. وشددت بالقول إننا كرهنا من نفس الوعود ولن نخرج من وزارة التضامن حتى نلتقي بالأمين العام والاستجابة لمطالبنا''.
وتقول إحدى ممثلات المكفوفين إنه يوجد عشرة طلبة من مختلف الولايات من الشلف وعين الدفلى وعنابة في إضراب عن الطعام ووقفة احتجاجية بعد رفض أمين عام الوزارة
استقبالهم في مكتبه، وتم توجيههم إلى مديرية الإدماج حيث تلقوا ردا غير مقنع، حسب رأيهم، إذ طلب منهم العودة إلى ولاياتهم في انتظار إعادة إدماجهم السنة القادمة
في الميزانية الجديدة. وأضافت المتحدثة قائلة: ''إننا سئمنا من العمل كمتعاقدين نريد مناصب دائمة، خاصة أن العديد منا تخرج من الجامعات أو المراكز الخاصة.
ونحن طلبة من شعب الآداب والحقوق وعلم النفس. وشددت بالقول إننا كرهنا من نفس الوعود ولن نخرج من وزارة التضامن حتى نلتقي بالأمين العام والاستجابة لمطالبنا''.
تعليق