واثق الخطوة
عضو فعال
بريق الحياة يجبر "معمر" فاق المائة عام على الزواج من فتاة ثلاثينية
نحو حب للحياة والرغبة والأمل , لم يمنعه عمره الكبير من البحث عن زوجه له ترافقه رحلة الحياة الباقية وذلك على الرغم من طعونه في السن إذ يبلغ من العمر 104 عاماً وبالفعل اقترب المعمر من الارتباط بمغربية شابة في الثلاثين من العمر ووافقت على الارتباط به .
الجدير بالذكر أن المعمر احمد محمد عياش المنتشري قد رزقه الله 128 شخصاً من الأبناء والأحفاد طيلة فترة حياته وزيجاته التي وصلت إلى ثلاثة زوجات .
هذا وقد صرح المعمر أحمد المنتشري بأحاديث صحفية قال فيها أنه يعيش في بني كثير في قرية القهيدية التي تقع أقصى حدود مكة المجاورة لحدود عسير وقد منحه الله من الصحة والعافية بما لا يمنعه من الزواج من زوجة جديدة صغيرة بالعمر عمرها لا يتجاوز الثلاثين وهو في القرن الثاني من العمر .
وأردف قائلاً عن ميلاده أنه حضر حكم العثمانيين على البلاد وحكم الملك عبد العزيز وذكر أنه ولد في عام 1330 هـ وبما أنه يذكر كل هذه الأحداث فهو يعتقد أن تاريخ ميلاده قبل هذا التاريخ بخمس سنوات .
هذا وأضاف أنه عمل بالجيش السعودي قبيل فترة قليلة من دخوله لفلسطين وقت الحرب وسرد المعمر قصص زواجه قائلا" ارتبطت بثلاثة زوجات طلقت اثنتان منهما ثم أقبلت على الزواج من ثالثة رافقتني حياة سعيدة حتى توفاها الله منذ شهرين .
وقال أنه في إطار بحثه عن زيجة جديدة خطب أكثر من خمسين امرأة لم توافق أحداهن على الزواج منه حتى فتح القدر أحضانه له من جديد له ووافقت الفتاة المغربية الثلاثينية على الزواج به ولكنه بانتظار موافقة الجهات المختصة حتى تتم الزيجة الجديدة حيث ترفض السلطات بسبب تجاوز عمري القرن .
وأضاف سعدت كثيراً بأنه لازال لدي من القدرات العقلية والبدنية ما يؤهلني للزواج مرة أخرى وأنا بصحة جيدة حيث أقضي حاجاتي بنفسي وأعشق السفر لزيارة الأبناء والأحفاد .
نحو حب للحياة والرغبة والأمل , لم يمنعه عمره الكبير من البحث عن زوجه له ترافقه رحلة الحياة الباقية وذلك على الرغم من طعونه في السن إذ يبلغ من العمر 104 عاماً وبالفعل اقترب المعمر من الارتباط بمغربية شابة في الثلاثين من العمر ووافقت على الارتباط به .
الجدير بالذكر أن المعمر احمد محمد عياش المنتشري قد رزقه الله 128 شخصاً من الأبناء والأحفاد طيلة فترة حياته وزيجاته التي وصلت إلى ثلاثة زوجات .
هذا وقد صرح المعمر أحمد المنتشري بأحاديث صحفية قال فيها أنه يعيش في بني كثير في قرية القهيدية التي تقع أقصى حدود مكة المجاورة لحدود عسير وقد منحه الله من الصحة والعافية بما لا يمنعه من الزواج من زوجة جديدة صغيرة بالعمر عمرها لا يتجاوز الثلاثين وهو في القرن الثاني من العمر .
وأردف قائلاً عن ميلاده أنه حضر حكم العثمانيين على البلاد وحكم الملك عبد العزيز وذكر أنه ولد في عام 1330 هـ وبما أنه يذكر كل هذه الأحداث فهو يعتقد أن تاريخ ميلاده قبل هذا التاريخ بخمس سنوات .
هذا وأضاف أنه عمل بالجيش السعودي قبيل فترة قليلة من دخوله لفلسطين وقت الحرب وسرد المعمر قصص زواجه قائلا" ارتبطت بثلاثة زوجات طلقت اثنتان منهما ثم أقبلت على الزواج من ثالثة رافقتني حياة سعيدة حتى توفاها الله منذ شهرين .
وقال أنه في إطار بحثه عن زيجة جديدة خطب أكثر من خمسين امرأة لم توافق أحداهن على الزواج منه حتى فتح القدر أحضانه له من جديد له ووافقت الفتاة المغربية الثلاثينية على الزواج به ولكنه بانتظار موافقة الجهات المختصة حتى تتم الزيجة الجديدة حيث ترفض السلطات بسبب تجاوز عمري القرن .
وأضاف سعدت كثيراً بأنه لازال لدي من القدرات العقلية والبدنية ما يؤهلني للزواج مرة أخرى وأنا بصحة جيدة حيث أقضي حاجاتي بنفسي وأعشق السفر لزيارة الأبناء والأحفاد .