صديقة ذوي الإعاقة
الاستاذة
دمج الطلاب والطالبات للصفوف الأولى.. بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
قضية دمج طلاب وطالبات الصفوف الأولى
من القضايا التي يناقشها الشارع السعودي
لكن ارى ويرى الكثيرون من مجتمعنا انه لافائدة منه
حتى وإن كانواصغار سيصبح وجود الفتاة معه أمر عادي وهذا لايقبله شرعنا الحكيم
وايضا ماذا يقول الطالب صديقتي فلانة !
فياخذ رقمها الهاتفي بحجة الواجبات !
ثم تتطور الى صداقة وتبادل ايميلات !
ويصبح الأمرعادي لدى الأهالي
ثم ان الوزارة تتطور ويصبح الدمج لكل المراحل في التعليم الأبتدائي
ثم المتوسطة والثانوية
الآن الغرب يصيح من جراء هذا الأختلاط
ونحن نرى المساوء ونقلد وانتم تعلمون مايجر الأختلاط من ويلات
وقد سالت الكثير هل انتم راضون عن
هذا !
فاجابت احدى النساء قا ئلة ساجعل اولادي
يدرسون في المنزل فانا لست عاجزة عن تعليمهم
نعم هذ ا العلاج كما قالت الأخت الكريمة
بينما ارى ويرى الكثيرون ان الطالب
سيتعود على المعلمات وينسى طبائع وعلوم الرجال
هكذا وزارتنا الحيبة تريد
تريد ان تضيع هوهويتنا
الهوية التي نستمد منها شرعنا الحكيم
اتمنى يكون النقاش عقلاني اولا ً . .
و أن لا يأخذ الموضوع مُنحنا ً آخر . .
و شُكرا ً لـ إعطائي من وقتكم
والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
قضية دمج طلاب وطالبات الصفوف الأولى
من القضايا التي يناقشها الشارع السعودي
لكن ارى ويرى الكثيرون من مجتمعنا انه لافائدة منه
حتى وإن كانواصغار سيصبح وجود الفتاة معه أمر عادي وهذا لايقبله شرعنا الحكيم
وايضا ماذا يقول الطالب صديقتي فلانة !
فياخذ رقمها الهاتفي بحجة الواجبات !
ثم تتطور الى صداقة وتبادل ايميلات !
ويصبح الأمرعادي لدى الأهالي
ثم ان الوزارة تتطور ويصبح الدمج لكل المراحل في التعليم الأبتدائي
ثم المتوسطة والثانوية
الآن الغرب يصيح من جراء هذا الأختلاط
ونحن نرى المساوء ونقلد وانتم تعلمون مايجر الأختلاط من ويلات
وقد سالت الكثير هل انتم راضون عن
هذا !
فاجابت احدى النساء قا ئلة ساجعل اولادي
يدرسون في المنزل فانا لست عاجزة عن تعليمهم
نعم هذ ا العلاج كما قالت الأخت الكريمة
بينما ارى ويرى الكثيرون ان الطالب
سيتعود على المعلمات وينسى طبائع وعلوم الرجال
هكذا وزارتنا الحيبة تريد
تريد ان تضيع هوهويتنا
الهوية التي نستمد منها شرعنا الحكيم
اتمنى يكون النقاش عقلاني اولا ً . .
و أن لا يأخذ الموضوع مُنحنا ً آخر . .
و شُكرا ً لـ إعطائي من وقتكم