إحسـاسي
روح المنتدى
" حكم ونصــائح الدكتور إبراهيم الفقي رحمه الله " متجدد..!
الدكتور ابراهيم الفقى - رحمه الله
غنى عن التعريف بالطبع فلا يوجد أحد منا لم يسمع عنه بالتأكيد لكن لابأس بكتابة نبذه صغيرة عن هذا الرجل العظيم ، الدكتور ابراهيم الفقى هو رائد علم التنمية البشرية وعلم البرمجة اللغوية العصبية فى الوطن العربى بأكمله ورئيس مجلس إدارة المعهد الكندي للبرمجة اللغوية ومؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة شركات إبراهيم الفقي العالمية، وهو حاصل على درجة الدكتوراه في علم الميتافيزيقا من جامعة ميتافيزيقا بلوس انجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، ومؤلف علم ديناميكية التكيف العصبي وعلم قوة الطاقة البشرية وحاضر وقرأ له الملايين فى كل أنحاء العالم ..
فى هذا الموضوع البسيط نقطف من بستان حكمة هذا الرجل مجموعة من حكمه ونصائحه لـ كل إنسان يتمنى ان يعيش حياة أفضل ويحقق أحلامه كلها ... !
نرى مالا نريد ونريد مالا نرى فنفقد قيمة ما نرى ونضيع في سراب ما لا نرى كن حريصا ألا تفقد قيمة ما ترىد ولا وجود عكس المعنى لما كان لـ المعنى معنى.هناك أشياء وأشخاص وحتى أجزاء تسير معنا في رحلة حياتنا لـ غرض محدد ولـ فترة محددة وليس لـ مصاحبتنا طوال الرحلة ،ذلك حان الوقت أن تدعهم و شأنهم.هناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية، ثم نكتشف أنها البداية، وهناك أبوابا نشعر أنها مغلقة ثم نكتشف أنها المدخل الحقيقي.عندما لا تعرف ماذا تفعل يبدأ عملك الحقيقي، وعندما لا تعرف أي طريق تسلك تبدأ رحلتك الحقيقية. لولا تحدياتي لما تعلمت، و لولا تعاستي لما سعدت، ولولا آلامي لما ارتحت ،لولا مرضي لما شفيت ، لولا فقري لما ، لولا ضياعي لما وجدت، لولا فشلي لما نجحت، ولولا إدراكي لما أصبحت.ما تراه في حياتك الآن ليس إلا انعكاسا لما فعلته في الماضي، وما سـ تفعله في المستقبل ليس إلا انعكاسا لما تفعله الآن.حياتنا مشغولة بـ خلافات غير ضرورية ، لأن عقولنا مملوءة بأفكار غير ضرورية ،لـ ذلك نعيش حياة بـ لا معنى ، و في الحقيقة .. غير ضرورية.من الممكن أن نفقد ما نخاف أن نفقده.عندما نلوم الآخرين نصبح ضحاياهم ، ونبرر تصرفاتنا اتجاههم ، ونعطيهم جزء من لحظات حياتنا التي من الممكن أن تكون الأخيــره..!
كان يبدو مؤلما وجدته مريحا ، ما كان يبدو محزنا وجدته مفرحا ، ما كان يبدو صعبا وجدته سهلا ، و ما كان يبدو فشلا وجدته نجاحا ، وماكان يبدو مظلما وجدته مشرقا و تعلمت ألا أنظر إلى الأمور من ظواهرها.عندما تفقد الأمل تفقد الرغية ،وعندما تفقد الرغبة تفقد الرؤية ، وعندما تفقد الرؤية تفقد الحياة ، ونعيش تائهين في سراب الأمل.عمل بدون أمل يؤدي إلى ضياع العمل ، وأمل بدون عمل يؤدي إلى خيبة الأمل ، فسعادة العمل تجدها مع الأمل ، وروعة الأمل تجدها في العمل.يمكنك أن تتحكم فى ذاتك عن طريق التحكم فى أفكارك .. فعندما تنخفض قوة الأفكار تنخفض بناءا على ذلك قوة الأحاسيس الناتجة عنها ويمكنك أن تفعل ذلك بأن تضع التحديات في مكانها الطبيعى ولا تعطى الأمور أكبر من حجمها لأن العقل يتعامل مع ما تحدده من أفكار، وبالتالي تنبعث الأحاسيس تبعا لما حددته من أفكار، وما دامت الأحاسيس متزنة لأنها نابعة من أفكار غير المبالغ فيها فإنك سوف تتعامل معها بصورة أسرع وأيسر .. وإن بالغت فى الأفكار فسينتج عن ذلك أحاسيس بالغة الشدة من الصعب التحكم فيها وفى سلوكك الناتج عنها.

الدكتور ابراهيم الفقى - رحمه الله
غنى عن التعريف بالطبع فلا يوجد أحد منا لم يسمع عنه بالتأكيد لكن لابأس بكتابة نبذه صغيرة عن هذا الرجل العظيم ، الدكتور ابراهيم الفقى هو رائد علم التنمية البشرية وعلم البرمجة اللغوية العصبية فى الوطن العربى بأكمله ورئيس مجلس إدارة المعهد الكندي للبرمجة اللغوية ومؤسس ورئيس مجلس إدارة مجموعة شركات إبراهيم الفقي العالمية، وهو حاصل على درجة الدكتوراه في علم الميتافيزيقا من جامعة ميتافيزيقا بلوس انجلوس بالولايات المتحدة الأمريكية، ومؤلف علم ديناميكية التكيف العصبي وعلم قوة الطاقة البشرية وحاضر وقرأ له الملايين فى كل أنحاء العالم ..
فى هذا الموضوع البسيط نقطف من بستان حكمة هذا الرجل مجموعة من حكمه ونصائحه لـ كل إنسان يتمنى ان يعيش حياة أفضل ويحقق أحلامه كلها ... !

نرى مالا نريد ونريد مالا نرى فنفقد قيمة ما نرى ونضيع في سراب ما لا نرى كن حريصا ألا تفقد قيمة ما ترىد ولا وجود عكس المعنى لما كان لـ المعنى معنى.هناك أشياء وأشخاص وحتى أجزاء تسير معنا في رحلة حياتنا لـ غرض محدد ولـ فترة محددة وليس لـ مصاحبتنا طوال الرحلة ،ذلك حان الوقت أن تدعهم و شأنهم.هناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية، ثم نكتشف أنها البداية، وهناك أبوابا نشعر أنها مغلقة ثم نكتشف أنها المدخل الحقيقي.عندما لا تعرف ماذا تفعل يبدأ عملك الحقيقي، وعندما لا تعرف أي طريق تسلك تبدأ رحلتك الحقيقية. لولا تحدياتي لما تعلمت، و لولا تعاستي لما سعدت، ولولا آلامي لما ارتحت ،لولا مرضي لما شفيت ، لولا فقري لما ، لولا ضياعي لما وجدت، لولا فشلي لما نجحت، ولولا إدراكي لما أصبحت.ما تراه في حياتك الآن ليس إلا انعكاسا لما فعلته في الماضي، وما سـ تفعله في المستقبل ليس إلا انعكاسا لما تفعله الآن.حياتنا مشغولة بـ خلافات غير ضرورية ، لأن عقولنا مملوءة بأفكار غير ضرورية ،لـ ذلك نعيش حياة بـ لا معنى ، و في الحقيقة .. غير ضرورية.من الممكن أن نفقد ما نخاف أن نفقده.عندما نلوم الآخرين نصبح ضحاياهم ، ونبرر تصرفاتنا اتجاههم ، ونعطيهم جزء من لحظات حياتنا التي من الممكن أن تكون الأخيــره..!

كان يبدو مؤلما وجدته مريحا ، ما كان يبدو محزنا وجدته مفرحا ، ما كان يبدو صعبا وجدته سهلا ، و ما كان يبدو فشلا وجدته نجاحا ، وماكان يبدو مظلما وجدته مشرقا و تعلمت ألا أنظر إلى الأمور من ظواهرها.عندما تفقد الأمل تفقد الرغية ،وعندما تفقد الرغبة تفقد الرؤية ، وعندما تفقد الرؤية تفقد الحياة ، ونعيش تائهين في سراب الأمل.عمل بدون أمل يؤدي إلى ضياع العمل ، وأمل بدون عمل يؤدي إلى خيبة الأمل ، فسعادة العمل تجدها مع الأمل ، وروعة الأمل تجدها في العمل.يمكنك أن تتحكم فى ذاتك عن طريق التحكم فى أفكارك .. فعندما تنخفض قوة الأفكار تنخفض بناءا على ذلك قوة الأحاسيس الناتجة عنها ويمكنك أن تفعل ذلك بأن تضع التحديات في مكانها الطبيعى ولا تعطى الأمور أكبر من حجمها لأن العقل يتعامل مع ما تحدده من أفكار، وبالتالي تنبعث الأحاسيس تبعا لما حددته من أفكار، وما دامت الأحاسيس متزنة لأنها نابعة من أفكار غير المبالغ فيها فإنك سوف تتعامل معها بصورة أسرع وأيسر .. وإن بالغت فى الأفكار فسينتج عن ذلك أحاسيس بالغة الشدة من الصعب التحكم فيها وفى سلوكك الناتج عنها.
