الورقهـ..
واشرقت شمس الضحى
واقفا على عتبة الباب
مخرجا ورقة
مازلت احتفظ بها
في جعبتي
كلما نظرت إليها
ذرفت عيناي لأقبلها
واتلامس اطرافها
لتفوح منها عطرها الأنوثي
بين جوانحي المبعثره
بألام حزنها و فقدها
لطالما كنت الهوا بفنجان دماها الساكبة امامي
ولم ابالي برحيلك الأبدي
كنت اكذب على نفسي
بأن الأيام ستطويها صفحة النسيااان..!!
هيهااات يامسكين وانظر إلى حااالك
وإلى ما إلت إليه
هل سرقتك منى الأيام والشهور والسنين!؟
سأدعك مع نفسك
لتقسوا عليك كما اردتها..
ولن اتشمت بك
بل لأذكرك بها
وما انت إلا ضيئ دمعة تسقط في فنجاني الجوهري
ولن اتجرعك!!
....
بقلمي
موعود
واقفا على عتبة الباب
مخرجا ورقة
مازلت احتفظ بها
في جعبتي
كلما نظرت إليها
ذرفت عيناي لأقبلها
واتلامس اطرافها
لتفوح منها عطرها الأنوثي
بين جوانحي المبعثره
بألام حزنها و فقدها
لطالما كنت الهوا بفنجان دماها الساكبة امامي
ولم ابالي برحيلك الأبدي
كنت اكذب على نفسي
بأن الأيام ستطويها صفحة النسيااان..!!
هيهااات يامسكين وانظر إلى حااالك
وإلى ما إلت إليه
هل سرقتك منى الأيام والشهور والسنين!؟
سأدعك مع نفسك
لتقسوا عليك كما اردتها..
ولن اتشمت بك
بل لأذكرك بها
وما انت إلا ضيئ دمعة تسقط في فنجاني الجوهري
ولن اتجرعك!!
....
بقلمي
موعود