مُعان
داعم لذوي الاعاقة
بسم الله الرحمن الرحيم
سلوك الأنسان يختلف من شخص لأخر ، وقد يختلط الأمر بين الطبيعي وغير الطبيعي
وبناءاً عليه نستطيع أن نقسم الأعاقه الى ثلاثة أقسام الا وهي
1- أعاقات جسديه 2- أعاقات عقليه 3 - أعاقات مزدوجه
العوق الجسدي : ونقصد به سلامة العقل وأصابة الجسم
( صعوبة المشي أو تحريك اليدين )
العوق الذهني أو العقلي : وهو الأنسان المريض عقلياً
( المختل عقلياً )
العوق المزدوج : أي أن لأعاقه تكون ثنائيه
(جسديه وعقليه في آن واحد ) .
-------------------------------------
المــــــــراكــــــــــــــــز الأيوائــــــــــــــــــــــيه :
يلجاء الكثير من الأهالي الى أيداع أبنائهم في مراكز الأيواء بأختلاف الدوافع والأسباب فالبعض يلجاء الى علمية الأيداع كنوع تنصل من المسؤليه والبعض الأخر يلجاء الى الأيداع كأن يكون الطفل يتيم ولايوجد من يقوم برعايته .... الخ .
( هذا ليس موضوعنا اليوم ولكن ! أعدكم بأننا سوف نتطرق له في موضوع أخر )
الجدير بالذكر أن هناك أثنين من مراكز الأيواء في المملكه وهي تابعه لوزارة العمل والشؤن الأجتماعيه
الأول هو مركز التأهيل الأجتماعي / ويخدم الفئات العمريه من سن الولاده الى سن اثنا عشر سنه من الجنسين
والثاني هو مركز التأهيل الشامل / ويخدم الفئات العمريه من سن اثنا عشر سنه الى مالانهايه
وهناك قسمين ( أناث - وذكور ) .
والملاحظ على تلك المراكز أنها تجمع الأعاقات بمختلف أنواعها أي أنه حينما يكون الشخص سليم ذهنياً ولكن مع أعاقه جسديه يتم دمجه مع أعاقات ذهنيه شديده أو حينما يكون الطفل لديه متلازمة داون وأخر لديه توحد وهكذا .... الخ
ومايطرح نفسه الأن
لماذا لايتم تخصيص مراكز أيوائيه خاصه لكل أعاقه أو تقسيم تلك المراكز الى مباني مستقله بكل أعاقه بحيث يحوي كل مبنى أطفال الأعاقه الواحده بهموم مشتركه و كوادر مؤهله ومدربه ولديها خبره في فن التعامل مع الفئه ذاتها ؟؟؟؟؟؟؟ .
فمثلاً يكون التقسيم على النحو التالي
1- مبنى أطفال التوحد
2- مبنى أطفال الأعاقات الجسديه
3- مبنى أطفال متلازمة الدوان .... الخ
وكل مبنى معد خصيصاً بما يتناسب مع قدرات كل فئه .
منظر ذلك الطفل الذي يبكي وقد تخلى عنه أهله في مراكز الأيواء مع سلامة عقله وعوقه الجسدي لم يفارق مخيلتي وتتفطر له القلوب
أقتربت منه وسألته
بأنتظار تبادل وجهات النظر وطرح المقترحات
علماً بأن أختلاف الرأي لايفسد للود قضيه
.
.
منقووول
سلوك الأنسان يختلف من شخص لأخر ، وقد يختلط الأمر بين الطبيعي وغير الطبيعي
وبناءاً عليه نستطيع أن نقسم الأعاقه الى ثلاثة أقسام الا وهي
1- أعاقات جسديه 2- أعاقات عقليه 3 - أعاقات مزدوجه
العوق الجسدي : ونقصد به سلامة العقل وأصابة الجسم
( صعوبة المشي أو تحريك اليدين )
العوق الذهني أو العقلي : وهو الأنسان المريض عقلياً
( المختل عقلياً )
العوق المزدوج : أي أن لأعاقه تكون ثنائيه
(جسديه وعقليه في آن واحد ) .
-------------------------------------
المــــــــراكــــــــــــــــز الأيوائــــــــــــــــــــــيه :
يلجاء الكثير من الأهالي الى أيداع أبنائهم في مراكز الأيواء بأختلاف الدوافع والأسباب فالبعض يلجاء الى علمية الأيداع كنوع تنصل من المسؤليه والبعض الأخر يلجاء الى الأيداع كأن يكون الطفل يتيم ولايوجد من يقوم برعايته .... الخ .
( هذا ليس موضوعنا اليوم ولكن ! أعدكم بأننا سوف نتطرق له في موضوع أخر )
الجدير بالذكر أن هناك أثنين من مراكز الأيواء في المملكه وهي تابعه لوزارة العمل والشؤن الأجتماعيه
الأول هو مركز التأهيل الأجتماعي / ويخدم الفئات العمريه من سن الولاده الى سن اثنا عشر سنه من الجنسين
والثاني هو مركز التأهيل الشامل / ويخدم الفئات العمريه من سن اثنا عشر سنه الى مالانهايه
وهناك قسمين ( أناث - وذكور ) .
والملاحظ على تلك المراكز أنها تجمع الأعاقات بمختلف أنواعها أي أنه حينما يكون الشخص سليم ذهنياً ولكن مع أعاقه جسديه يتم دمجه مع أعاقات ذهنيه شديده أو حينما يكون الطفل لديه متلازمة داون وأخر لديه توحد وهكذا .... الخ
ومايطرح نفسه الأن
لماذا لايتم تخصيص مراكز أيوائيه خاصه لكل أعاقه أو تقسيم تلك المراكز الى مباني مستقله بكل أعاقه بحيث يحوي كل مبنى أطفال الأعاقه الواحده بهموم مشتركه و كوادر مؤهله ومدربه ولديها خبره في فن التعامل مع الفئه ذاتها ؟؟؟؟؟؟؟ .
فمثلاً يكون التقسيم على النحو التالي
1- مبنى أطفال التوحد
2- مبنى أطفال الأعاقات الجسديه
3- مبنى أطفال متلازمة الدوان .... الخ
وكل مبنى معد خصيصاً بما يتناسب مع قدرات كل فئه .
منظر ذلك الطفل الذي يبكي وقد تخلى عنه أهله في مراكز الأيواء مع سلامة عقله وعوقه الجسدي لم يفارق مخيلتي وتتفطر له القلوب
أقتربت منه وسألته
بأنتظار تبادل وجهات النظر وطرح المقترحات
علماً بأن أختلاف الرأي لايفسد للود قضيه
.
.
منقووول