التلعثم - دعوة للتأمل على طريق الأمل

نورة محمد

عضو جديد
التلعثم - دعوة للتأمل على طريق الأمل


السلام عليكم

أنا أخوكم عضو جديد وأتمنى أن نتواصل ونتبادل الخبرات لعلنا جميعا نستفيد.

وأود أن أبدأ بطرح رؤيتي من واقع تجربتي الطويلة مع التلعثم.

أولا: إلى حد معلوماتي لا يوجد للآن علاج لهذا المرض ولا حتى تشخيص دقيق لأسباب المرض. فقط هناك تشخيص لأعراض المرض النفسية والعصبية والحركية التي تصاحب التلعثم.

ثانيا: لاحظت من البحث عن أساليب العلاج المختلفة أنها كثيرة جدا بشكل جعلني أقول أن هذا مرض الألف علاج ولكن لا شفاء. بمعنى أن هناك آلاف الطرق للعلاج مما يوحي للمرء أن هذا مرض سهل جدا علاجه فما المشكلة إذا!!! ولكن في نفس الوقت لن تجد طريقة واحدة يؤكد واضعوها أنها تصلح لكل المرضى. كذلك لو تعمقت في أي طريقة فلن تجدها قدمت حلا نهائيا لهذه الطائفة من المرضى الذين نفعت معهم. فالمريض سيظل يستخدم طريقة العلاج طوال عمره ولو غفل عنها لعاد المرض مرة أخرى.

ومما سبق بدا الأمر محبط فعلا لكن الحمد لله كان هناك شعاع الأمل يطل من كتاب الله عز وجل. فالمرجح أن التلعثم ذكر في القرآن.

القرآن سمى المرض عقدة اللسان. "واحلل عقدة من لساني". والآية توحي والله أعلم أنها مشكلة (عقدة) تعيق اللسان وليست في اللسان نفسه كما كان يظن في الماضي.

هل هي عقدة نفسية؟ هل هي عقدة عصبية عضوية؟ أم هي الاثنين معا؟

الواقع أن تكملة الآية "واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي" يوحي بوجود المشكلة النفسية ويطرح حلا بسيطا لها وقد وجدته بالفعل مفيدا جدا بل أحيانا كان كفيلا بجعلي أتكلم بطلاقة ربما تفوق 70%

"يفقهوا قولي" تشير والله أعلم للهدف الذي من المفروض أن يضعه المتلعثم نصب عينيه وهو يتكلم. لقد أجمع كل المشتغلين بالتعامل مع التلعثم أن مشكلة كبيرة عند المتلعثمين هي بحثهم عن الكمال في جودة الكلام. طوال الوقت المتلعثم يراقب طريقة كلامه وينتقدها بشدة بحثا عن وصولها للكمال مما يؤدي لزيادة الضغط العصبي عليه وبالتالي يزيد التلعثم.

وبالتالي على المتلعثم أن يحدد غرضه من الكلام فقط في أن يفقه الناس ما يقول وليس أن يعجبوا بكيفية قوله وجمال طريقة كلامه. وهذه نصيحة المعالجين للمتلعثم أن يركز في معنى ما يقول وليس في طريقة قوله وجمالها.

ثم كان أن يسر الله عز وجل لي رؤية أخرى في قصة موسى عليه السلام خاصة من آيات سورة الشعراء وسورة طه فبدأت تتضح لي معنى العقدة أكثر وأكثر.

وإني الآن أعتقد أن وصف العقدة هو بالفعل أدق وصف لمشكلة التلعثم ولعلي أستطيع التفصيل في رسالة أخرى.

والسلام عليكم.
 
التلعثم - دعوة للتأمل على طريق الأمل

معنى العقدة ...

أولا: كنت دائما أفكر لو أن طفلا يتعلم المشي وكلما سقط صرخ فيه من حوله مؤنبين بشدة وعاقبوه بعنف لفظي وجسدي. هل يا ترى سيصاب هذا الطفل بعقدة ويتلعثم في المشي؟ الواقع والمشاهد أن هذا مستحيل حدوثه لو لم يكن هذا الطفل عنده مشكلة عضوية تمنعه من المشي بكفاءة أصلا. الواقع أن قوته الطبيعية المركبة فيه ستتغلب بالتأكيد على كل من هم حوله وفي النهاية سيتعلم المشي رغما عمن حوله. ربما سيأخذ وقتا أطول لكنه سيمشي ويجري بكفاءة.

ثانيا: قرأت على النيت أنه من المعلوم والمشاهد من جميع الأبحاث العلمية أن الإنسان يحتاج لناقلات عصبية أكثر عند تعرضه للمواقف الصعبة. مثلا ... فجأة توقف محرك الطائرة فهنا سيتم إفراز هرمونات وناقلات عصبية معينة للطيار ومساعديه (منها مثلا الأدرنالين) تمكنه من مواجهة الموقف الطارئ وستبدو على طاقم الطائرة علامات إفراز هذه الناقلات العصبية من زيادة ضربات القلب واتساع حدقة العين وارتفاع الصوت وخلافه. إن عدم توفر ناقلات عصبية متزنة وكافية لمواجهة شدة ضغط الموقف سيؤدي لصدمة وشلل مؤقت أو ما يسمى بال panic attack

ثالثا: من المعروف أن تقريبا ثلثي الأطفال يصابون بتلعثم في مرحلة مبكرة من حياتهم عند سن ثلاث سنوات تقريبا لكن كثيرا منهم والحمد لله يتعافون من التلعثم بعد سن الخامسة تقريبا وذلك بدون تناول أي علاج أو التعرض لأي جلسات تخاطب.

مما سبق تبين لي معنى ذلك الوصف البليغ ... عقدة

الأمر يبدأ بطفل عنده مشكلة نقص الناقلات العصبية (وقد تحدث هذه المشكلة بشكل طبيعي نتيجة لاختلاف مراحل النمو من طفل لآخر واختلاف غذاءه واختلاف موروثاته). نتيجة هذا النقص في الناقلات العصبية وعند تعرض الطفل لموقف كلامي أكبر من قدراته العصبية ستحدث له حبسة كلامية أو تلعثم حسب شدة الموقف ومقدار النقص في توفر الناقلات العصبية.

مرة بعد مرة سيبدأ الطفل يلاحظ ويخاف من مواقف الكلام مما سيضع عليه عبئا عصبيا أكبر عند مواقف الكلام المختلفة وذلك سيجعل مواقف الكلام المختلفة تحتاج لمقدار أكبر من الناقلات العصبية مما سيزيد التلعثم ويعقد المشكلة أكثر وأكثر حتى يدخل الأمر في حلقة مفرغة أو عقدة.

وكسر هذه الحلقة أو العقدة يكون إما بتوفير ناقلات عصبية كافية لمواجهة مواقف الكلام المحملة بضغط عصبي عالي أو بتفريغ الضغط العصبي من مواقف الكلام المختلفة بحيث يتناسب مع المتاح من الناقلات العصبية.

ومن هنا نجد اختلاف استجابة المرضى لمختلف أنواع العلاجات حسب شدة النقص في الناقلات العصبية.

ونكمل ان شاء الله في رسالة أخرى.
 
التلعثم - دعوة للتأمل على طريق الأمل

فيضيق صدري ولا ينطلق لساني ...

هنا والله أعلم شرح آخر يشير إلى ضيق الصدر بالمشاعر والذي بدوره سيؤدي بسبب نقص الناقلات العصبية لاضطراب التنفس واضطراب عملية الكلام بالكلية وبالتالي حبس اللسان عن الكلام.


أنواع مختلفة الشدة والطبيعة من التلعثم ومظاهر مختلفة لردة فعل المتلعثم ...

بعض المتلعثمين فقط يصمت لبرهة قد تطول قليلا ثم يبدأ في الكلام. هنا يحاول المتلعثم أن يصل لدرجة من الهدوء بحيث يتناسب الضغط العصبي مع المتوفر من الناقلات العصبية فيستطيع الكلام. هذا غالبا ليس عنده نقص حاد في الناقلات العصبية.

البعض الآخر يأتي بحركات ربما تكون باليدين أو بالقدمين أو في الوجه كأن المريض يحاول تفريغ الضغط العصبي بتشتيت ولفت الانتباه لحركات أخرى غير الحركة الرئيسية التي من المفترض أن تتم وهي الكلام. وعند توفر كم ملائم من الناقلات العصبية تجده يتكلم بسرعة كأنه يريد انهاء ما يريد قبل نفاذ ما تم توفيره من الناقلات. هذا أعتقد عنده نقص أكبر في الناقلات العصبية وربما أيضا الناقلات العصبية يتم تدميرها بسرعة كبيرة.

وهكذا كل مريض يحاول التكيف مع شدة حالته.

كذلك هناك طرق كثيرة للعلاج تعتمد على زيادة الناقلات العصبية مثل الدوبامين والسيروتونين. وكذلك أدوية تتركب من مثبطات المونوامين أوكسيديز monoamine oxidase inhibitors

والمونوامين أكسيديز هي مركبات يفرزها الجسم للتخلص من الناقلات العصبية الزائدة فيكون العلاج بتثبيط هذه المركبات فيزيد عمر وكم الناقلات العصبية المتوفرة في الجسم مما يسبب هدوءا أكبر وبالتالي تخفيفا أكثر من حدة التلعثم.

وهذه المركبات بأنواعها المختلفة موجودة في أطعمة وأعشاب كثيرة جدا أكثر من أن تحصى. منها مثلا الزنجبيل وقد وجد فيه العلماء تسعة مركبات والشمر والمتى (وهي نبات من أمريكا اللاتينية مشهور في سوريا والخليج يشرب بدلا من الشاي والقهوة وليس له أضرارهما) وغيرها كثير. وعند تناول هذه الأطعمة والأعشاب لا يوجد لها تلك الآثار الجانبية الشديدة للمركبات الكيميائية المماثلة.

وربما أن هذا يفسر التغير الدائم لشدة التلعثم وعلاقة ذلك بما يأكله المريض. فكل مريض بالتلعثم له أوقات يكون فيها في أفضل حالاته وربما يكون هذا بسبب تحسن طرأ لحالته النفسية أو لمجرد تناوله لطعام أو شراب معين أدى لوفرة في الناقلات العصبية.

وأخيرا هل يا ترى وصف الله عز وجل المرض ونوه عن كيفية تفريغ الضغط العصبي على المتلعثم ولم يذكر شفاء يعالج السبب المؤدي للنقص الحاد في الناقلات العصبية؟
 
التلعثم - دعوة للتأمل على طريق الأمل

ويسر لي أمري ...

كما ذكرت سابقا عندما تم فك تلك الحبسة الكلامية القاسية الشديدة ظننت أن الأمر قد انتهى وأنني شفيت بالكامل لكن كان لا يزال هناك خوف من المواقف الكلامية الإجتماعية. ظننت أن هذا نتيجة طبيعية للخبرات السابقة في التلعثم وأرجعت الأمر للعامل النفسي كما يقول العلماء. وفي الواقع في هذه المرحلة كان الخروج من الموقف الكلامي دائما ممكنا والحمد لله.

كنت ألحظ أنني أثناء الكلام أتحدث بسرعة كأن احدا يلاحقني ويضغط علي لأنهي حديثي بسرعة. وكأني أريد أن أنهي الجملة قبل أن ينتهي ما عندي من ناقلات عصبية.

وبدات أفهم سر كثرة طرق العلاج المتوفرة لمرض التلعثم. مئات الطرق تتفاوت في درجة بساطتها وتعقيدها لكن كل طريقة لابد من الإستمرار في تنفيذها طول الوقت ولو غفلت عنها مرة لحدث تلعثم نوعا ما. وكذلك كل هذه الطرق ستقف عاجزة مع بعض المرضى ولن تؤثر معهم وهم المرضى من النوع الأول الذين يعانون من النقص الحاد في الناقلات العصبية وبالتالي الحبسة الكلامية القاسية الشديدة.

وهنا يأتي دعاء موسى عليه السلام المذكور في سورة طه:

{25} قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي
وذلك حتى لا يضيق تحت الضغوط العصبية وينحبس اللسان.

{26} وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي
وهي أكبر مشاكل المريض بالتلعثم حيث كل امر صعب عليه! لو ذهب لشراء خبز أو حاول إيقاف تاكسي أو سأله أحد عن مكان في الطريق أو ذهب ليقضي عملا في أي مصلحة! كل أمره عليه صعب وبالتالي تمام الشفاء وغايته الكبرى أن تيسر أمور المريض فلا يحمل بعدها هما لأي موقف اجتماعي مهما صغر أو كبر.

{27} وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسَانِي
وعندها فقط ستكسر الحلقة وتحل العقدة ويذهب الخوف.

وبنفس الطريقة السابقة وفي نفس السورة:

{80} يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ قَدْ أَنْجَيْنَاكُمْ مِنْ عَدُوِّكُمْ وَوَاعَدْنَاكُمْ جَانِبَ الطُّورِ الْأَيْمَنَ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى

أو بالرسم العثماني (رسم المصحف) حتى نستطيع تطبيق حساب الجمل على الآية:

يبني إسرءيل قد أنجينكم من عدوكم ووعدنكم جانب الطور الأيمن ونزلنا عليكم المن والسلوى

نجد أن حساب الجمل لهذه الآية هو 2081 وعند قسمة هذا الرقم على رقم الآية 80 كما فعلنا سابقا سنحصل على 26 وهو رقم آية "ويسر لي أمري"

مرة أخرى حساب الجمل ليس قاعدة في القرآن وإنما هو حساب كان يستخدمه بني إسرائيل والعرب وحضارات أخرى في الماضي وقد يكون ليس من المستغرب استخدامه في هذه الآيات للإشارة لمرض عند نبي بني إسرائيل موسى عليه السلام.

وإذا فآية المن والسلوى تشير والله أعلم لآية المنتصف من آيات دعاء موسى عليه السلام فهل المن والسلوى فيهما حل المشكلة؟

أولا ماهو المن والسلوى؟

السلوى اتفق معظم المفسرون أنه السمان أو طائر مشابه له.
وقد بحثت فوجدت أن الأبحاث الحديثة تؤكد أن بيض السمان مثلا جيد جدا للمخ وللصحة بصفة عامة وهو يحتوي على مضادات للبكتيريا قوية وبالتالي ليس مثل بيض الدجاج قد يتلوث ببكتيريا السالمونيلا الضارة. وبالتالي يمكن اكل بيض السمان نيئ وذلك بوضعه في ماء مغلي لثواني قليلة للتطهير ثم يكسر ويخلط مع أي شئ مثل الطحينة او الحمص او الزعتر والملح.

أما المن فاختلف فيه المفسرون كثيرا لكن الحمد لله هناك حديث يفسر الأمر:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الكمأة من المن الذي أنزل على بني إسرائيل وماؤها شفاء للعين"

إذا المن نوع لأصناف كثيرة منها الكمأة وهي من الفطر ومنها كذلك المشروم وغيرها كثير.

فبحثت كذلك على النيت فوجدت أن الطب الصيني يستخدم النوع المشهور من المشروم الأبيض الصغير ويسمى button Mushroom لعلاج بعض أنواع مرض التلعثم. ووجدت أيضا أن المشروم يحتوي على مثبطات المينوأمين اوكسيديز وبالتالي يزيد من عدد وعمر الناقلات العصبية.

وبالفعل جربت تناول المشروم النيئ مع السمان مطهيا أو مع بيض السمان وبالفعل بحمد الله عز وجل حدث الهدوء المنشود. فقط مع تناول يوميا بيضة سمان واحدة مع حبة مشروم صغيرة واحدة يمكن التحدث بهدوء وبوعي بدون أي ضغط مهما كان الموقف الكلامي.

هل لابد من الإستمرار على تناول المشروم وبيض السمان طوال العمر؟
هل هناك اطعمة أخرى لها نفس الأثر؟

السؤال الأول ليس عندي جوابه للآن ولكن ظني بالله عز وجل أنه بعد فترة يمكن أن ينصلح سبب المشكلة ولا تعود هناك حاجة للاستمرار في تناول المشروم والسمان.

السؤال الثاني: أعتقد فعلا هناك أشياء أخرى يمكن أن تؤدي لنفس الأثر وإن كنت أعتقد أن الله عز وجل قد اختار الأفضل والأطيب والذي ليس له آثار جانبية.

مثلا قرأت أن نبات المتى (وهو نبات من امريكا اللاتينية يشرب بديلا عن الشاي والقهوة وليس له أضرارهما) منشط للمخ وللعمليات السلوكية والتخاطبية في المخ.

كذلك نبات النعناع والقرفة يقال عنهما نفس الشئ.

أيضا هناك نباتات كثيرة تحتوي على مثبطات المونوامين أكسيديز مثل الزنجبيل والشمر.

وقد لاحظت أن هذه الخلطة لها تقريبا نفس تأثير الهدوء:

ربع ملعقة زنجبيل + نصف ملعقة شمر + نصف ملعقة نعناع + نصف ملعقة متى
تشرب مرة واحدة يوميا أو يوما بعد يوم بحيث توضع في ماء ساخن لكن غير مغلي (عند درجة 70 درجة مئوية مثلا).

هذه الخلطة جيدة كذلك لكن اعتقد أنها يمكن أن تحدث صداعا إذا لم يتم التوقف عن القهوة والشاي والمشروبات التي بها كافيين.

كما ذكرت سابقا سيندهش الكثيرون من بساطة العلاج ورخص سعره لكن هذه هي طبيعة أدوية القرآن والسنة أنها بسيطة متوفرة وسعرها والحمد لله في متناول الجميع وذلك من رحمة الله عز وجل.

إن بساطة العلاج أدعى لأن تجربه.
 
التلعثم - دعوة للتأمل على طريق الأمل

السلام عليكم ...

أخشى أن الموضوع صعب أو أنني لم أشرحه كفاية أو أنه لا وقت للقراءة. على أية حال سأحاول أن ألخص الأمر في طريقة علاج بسيطة كالتالي:

أولا: تناول حوالي 7 تمرات يوميا صباحا من تمر البرني ولمدة 3 أيام أو أسبوع ثم التوقف. هناك أنواع من تمر البرني مختلفة لكني أعرف مثلا نوع مشهور يتم تصديره من المدينة ويسمى المبروم.

ثانيا: تناول يوميا حبة مشروم من النوع الأبيض الصغير مع بيضة سمان واحدة.

أرجو من الإخوة الأخصائيين أن يقرأوا ما كتبت وأن يعلقوا عليه إن كان عندهم تعليق. كذلك أتمنى أن يتواصلوا معي لعلنا نجد حلا نهائيا بإذن الله لهذا المرض. إنني أعلم وأتفهم أنهم تدربوا على طرق غربية معينة لعلاج التلعثم لكن أتمنى أن نكون على استعداد لفتح آفاق جديدة للبحث وليكن الله عز وجل وحده من وراء القصد.

ومن وجد وقتا ليقرأ واستطاع أن يتابع ويريد أن يستزيد:



فهذه بعض المراجع لتوضيح ما سبق:
طريقة علاج التلعثم في الهوموباثي وفيها استخدام المشروم
Homeopathy and Stuttering:
Agaricus bisporus (Button Mushroom)
Hyoscyamus for those who talk too fast and trip over words
•Zinc for general twitching of limbs
•Caprum is for nervous spasms of face and limbs and when laboured speech gets
worse when frightened.
•Agaricus is for nervous tics and when stuttering gets worse with nerves.
•Mercurius for a trembling tongue and too much saliva in mouth
•Nux for people who are irritable and over-critical
Learn more:
http://www.naturalnews.com/024816_stuttering_WHO_zinc.html

فوائد بيض السمان وفيها أنه يقوي جهاز المناعة ويعضد الذاكرة ويزيد نشاط المخ ويساعد على استقرار الجهاز العصبي واتزانه.
Quail Eggs:
Quail eggs strengthen the immune system, promote memory health, increase brain activity and stabilize the nervous system. They help with anemia by increasing the level of hemoglobin in the body while removing toxins and heavy metals. The Chinese use quail eggs to help treat tuberculosis, asthma, and even diabetes. If you are a sufferer of kidney, liver, or gallbladder stones quail eggs can help prevent and remove these types of stones.

Read more: What Are the Benefits of Quail Eggs? | eHow.com http://www.ehow.com/list_6671158_benefits-quail-eggs_.html
ويمكن الحصول على معلومات أكثر بالبحث على النيت.
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

User Who Replied This Thread (Total Members: 1)

عودة
أعلى