عزوووووز
عضو مشارك
قله الحنان العاطفي
اسعد الله اوقاتكم بكل حب وخير ورضا
كل إنسان بحاجه إلى الحنان الأسري أي من الأباء خاصة ومن الأقارب الذين ينتمون للأسره عامه فإذا فقد الحنان لجأ الفرد لتكوين علاقات غير مشروعه بحثا عن الحنان المفقود ليس الحنان الأسري فحسب ولكن الحنان بجميع حالاته هناك من يترعرع بين أسره قد فقدت التكاتف الاسري وأصبح كل فرد من الأسره لاهي في عالمه الخاص به وأهمل دور مهم في نجاح الحياة والفرد الا وهو الحنان وعادتا تكون الضحيه هم الأبناء الذين لم يعو معنى الحياه بعد ربما كان من الأدوار الأساسيه هو الحنان وعدم توجيه كل فرد من افراد الأسره التوجيه الصحيح كي لا يقعو في الحفره التي يخبأها لهم الزمن ويكونو فريسه سهله لكل ذئب اراد انتهاز ذلك الضعف الداخلي النفسي لكل فرد اراد الحنان ولو كان مؤقتا ولكن لايخفى على الكل ماهي عواقب ذلك الحنان المؤقت قد تكون عواقبه وخيمه وقد يعض اصابع الندم حين اللجؤ الى هذا الحنان الزائف ولكن لا لوم عليهم فقد اهمل الاباء دورهم الاساسي في التربيه والتوجيه الصحيح فكيف نلوم الأبناء اذا لم نلوم الأباء فهم سوف يحصدون حصادهم ونتائج أهمالهم لا ينطبق هذا الحديث على جميع الأسر ولكن المعضم..
قد أوهم نفسي بأن مشاغل الأباء كثرت مما لايتسع لهم من الوقت الكافي لتوعيه وتوجيه ومعرفه مشاكل الأبناء والأمور الخاصه بهم والتقرب منهم ولو (عشر دقائق) من حين لاخر ولكن يبدو ان المشاغل اهم من الأبناء ..!!
عذرا فهذا هو الواقع المر قد ينتقدني الكثير بأني تحدثت عنهم هكذا ولكني اشفق على الأبناء الذين اصبحو يتلهثون شوقا الى الحنان المؤقت وتكوين العلاقات
هناك من الشبان قد فقدو الحنان فلجأو الى تكوين علاقات غير مشروعه وليس بواحده فحسب ..!!
بحثا عن هذا الحنان وقد تكون العلاقه متبادله ولكن لابد من ضحايا لهذا الحنان المؤقت ونادرا ما يتفق اثنان على هذا المبدأ !
قد تختلف المعاني والتعبيرات اتجاه الحنان من شخص لاخر حيث يوجد من يعبر عنه بالرغبه الجنسيه وقد تكون متبادله واخر قد يعبر عنها بلإهتمام والفخر واخر بالكلام المعسول واخر قد يستخدمها سلاحا ذو حدين اتجاه المحتاجين الى الحنان الصادق الدائم وهناك من يشتري الحنان وهناك من دمج كل هذه التعبيرات اتجاه هذا الحنان فنال على مراده ...
وكم هو مؤسف عندما تخون الزوجه زوجها بحثا عن الحنان ولكن لم تفكر بمصيرها في المستقبل ..!
ربما الشاب اكثر خطوره وسيطره على الشابه وذلك بأن الشابة اكثر عاطفه من الشاب لذا ربما تكون لقمه سهله في يد الشاب المنتهز لهذه الفرصه ولا أغالي اذا قلت ذلك ..
وليس الأبناء فقط بحاجه الى الحنان بل ايضا الأباء وهم عندما يحسون به من قبل الأبناء والافراد الذين يقدمون لهم الحنان فإنهم يصبحون كالأطفال لذا يجب ان يكون الحنان متبادل بين الأبناء والأباء وهو الافضل حتى تكون كل اسره متماسكه متفاهمه سعيده كل فرد منها بيد الاخر دون اللجؤ الى تكوين علاقات غير مشروعه ومن ثم انتشرها في المجتمع الاسلامي هذا وان لم يحصل بعد ..!!
لا يوجد صعوبه في ذلك اذا كان أي أب او أم او أخ او أخت يريد تطبيق ماذكرت اذا كان هاملا ويريد ان يغير من حاله الى حال افضل ويريد ان يكون مرتاحا بين نفسه قبل ان يكون مرتاحا امام الاخرين هني البال ..
يجب ان تكون لديه الجرئه والعزيمه الصادقه في التغيير
توجهو الى من يخافو عليكم ايها الأبناء تقربو من اباؤكم تقربو من اخوانكم ولو كانو متعجرفين تأكدو بأنهم هم من يخافون عليكم من هذا الزمن ولو كانو قساة حاولو ان تكونو يد بيد متفاهمين متحابين لا تيأسو ولا تعالجو الخطأ بخطأ اكبر منه ..!
انتم المستقبل والجيل الجديد ربما كانوا الأباء متفتحين العقول وكان لهم جيلهم المعاصر الذي يفخرون به ولايمنع تبادل الافكار السليمه بينكم والتي قد يستفيد منها كل فرد من افراد الأسره (النظر الى جيلين واخذ المفيد )..!
ايتها الزوجه ايها الزوج المحتاجين الى الحنان لاتدعو العلاقات الغير المشروعه هي الوسيلة لاشباع رغباتكم
تستطيع ايها الزوج ان ترى في زوجتك محاسن وجمال كل هذه الدنيا وتستطيع ان ترى الدنيا كلها زوجتك اذا اردت ذلك تستطيع ان تتغزل وتتغنى بها وتتباهى بها..
اذا اردت شي فلا حياء في الدين فهي شريكه حياتك
ايتها الزوجه الحنونه تستطيعي انتي ايضا ان تري الدنيا كلها زوجك عندما تكون الجرئه بينكم متبادله متفاهين متحابين لايخلو كل بيت من مشاكل أسريه ولكن حين ادراك بأن هذه هي سنه الحياه فرح وحزن ومشاكل وارتضاء تكون النفوس راضيه وحين الالتقاء وتبادل الحنان والعطف والحب والاحساس بأمان حينها تكون السعاده الاسريه واستمرار الحياه دون ضغائن نفسه ..
الثقه والادراك واليقين دعها تنغمس في عقلك وفي نفسك مهما قست عليك الدنيا لاتكن ضحيه ولقمه سهله البلع في هذا الزمن بفكرك وعقلك وثقتك بنفسك
كل انسان يعرف معدنه الحقيقي اذا كان من ذهب او من فضه او من نحاس فلا تكن كذهب المرشوش ..!
كن مثلما تريد ان تكون ولكن كن الافضل دائما
ونسأل الله السلامه من هذه الدنيا الزائفه
وحفظكم الله وستر عليكم
كل إنسان بحاجه إلى الحنان الأسري أي من الأباء خاصة ومن الأقارب الذين ينتمون للأسره عامه فإذا فقد الحنان لجأ الفرد لتكوين علاقات غير مشروعه بحثا عن الحنان المفقود ليس الحنان الأسري فحسب ولكن الحنان بجميع حالاته هناك من يترعرع بين أسره قد فقدت التكاتف الاسري وأصبح كل فرد من الأسره لاهي في عالمه الخاص به وأهمل دور مهم في نجاح الحياة والفرد الا وهو الحنان وعادتا تكون الضحيه هم الأبناء الذين لم يعو معنى الحياه بعد ربما كان من الأدوار الأساسيه هو الحنان وعدم توجيه كل فرد من افراد الأسره التوجيه الصحيح كي لا يقعو في الحفره التي يخبأها لهم الزمن ويكونو فريسه سهله لكل ذئب اراد انتهاز ذلك الضعف الداخلي النفسي لكل فرد اراد الحنان ولو كان مؤقتا ولكن لايخفى على الكل ماهي عواقب ذلك الحنان المؤقت قد تكون عواقبه وخيمه وقد يعض اصابع الندم حين اللجؤ الى هذا الحنان الزائف ولكن لا لوم عليهم فقد اهمل الاباء دورهم الاساسي في التربيه والتوجيه الصحيح فكيف نلوم الأبناء اذا لم نلوم الأباء فهم سوف يحصدون حصادهم ونتائج أهمالهم لا ينطبق هذا الحديث على جميع الأسر ولكن المعضم..
قد أوهم نفسي بأن مشاغل الأباء كثرت مما لايتسع لهم من الوقت الكافي لتوعيه وتوجيه ومعرفه مشاكل الأبناء والأمور الخاصه بهم والتقرب منهم ولو (عشر دقائق) من حين لاخر ولكن يبدو ان المشاغل اهم من الأبناء ..!!
عذرا فهذا هو الواقع المر قد ينتقدني الكثير بأني تحدثت عنهم هكذا ولكني اشفق على الأبناء الذين اصبحو يتلهثون شوقا الى الحنان المؤقت وتكوين العلاقات
هناك من الشبان قد فقدو الحنان فلجأو الى تكوين علاقات غير مشروعه وليس بواحده فحسب ..!!
بحثا عن هذا الحنان وقد تكون العلاقه متبادله ولكن لابد من ضحايا لهذا الحنان المؤقت ونادرا ما يتفق اثنان على هذا المبدأ !
قد تختلف المعاني والتعبيرات اتجاه الحنان من شخص لاخر حيث يوجد من يعبر عنه بالرغبه الجنسيه وقد تكون متبادله واخر قد يعبر عنها بلإهتمام والفخر واخر بالكلام المعسول واخر قد يستخدمها سلاحا ذو حدين اتجاه المحتاجين الى الحنان الصادق الدائم وهناك من يشتري الحنان وهناك من دمج كل هذه التعبيرات اتجاه هذا الحنان فنال على مراده ...
وكم هو مؤسف عندما تخون الزوجه زوجها بحثا عن الحنان ولكن لم تفكر بمصيرها في المستقبل ..!
ربما الشاب اكثر خطوره وسيطره على الشابه وذلك بأن الشابة اكثر عاطفه من الشاب لذا ربما تكون لقمه سهله في يد الشاب المنتهز لهذه الفرصه ولا أغالي اذا قلت ذلك ..
وليس الأبناء فقط بحاجه الى الحنان بل ايضا الأباء وهم عندما يحسون به من قبل الأبناء والافراد الذين يقدمون لهم الحنان فإنهم يصبحون كالأطفال لذا يجب ان يكون الحنان متبادل بين الأبناء والأباء وهو الافضل حتى تكون كل اسره متماسكه متفاهمه سعيده كل فرد منها بيد الاخر دون اللجؤ الى تكوين علاقات غير مشروعه ومن ثم انتشرها في المجتمع الاسلامي هذا وان لم يحصل بعد ..!!
لا يوجد صعوبه في ذلك اذا كان أي أب او أم او أخ او أخت يريد تطبيق ماذكرت اذا كان هاملا ويريد ان يغير من حاله الى حال افضل ويريد ان يكون مرتاحا بين نفسه قبل ان يكون مرتاحا امام الاخرين هني البال ..
يجب ان تكون لديه الجرئه والعزيمه الصادقه في التغيير
توجهو الى من يخافو عليكم ايها الأبناء تقربو من اباؤكم تقربو من اخوانكم ولو كانو متعجرفين تأكدو بأنهم هم من يخافون عليكم من هذا الزمن ولو كانو قساة حاولو ان تكونو يد بيد متفاهمين متحابين لا تيأسو ولا تعالجو الخطأ بخطأ اكبر منه ..!
انتم المستقبل والجيل الجديد ربما كانوا الأباء متفتحين العقول وكان لهم جيلهم المعاصر الذي يفخرون به ولايمنع تبادل الافكار السليمه بينكم والتي قد يستفيد منها كل فرد من افراد الأسره (النظر الى جيلين واخذ المفيد )..!
ايتها الزوجه ايها الزوج المحتاجين الى الحنان لاتدعو العلاقات الغير المشروعه هي الوسيلة لاشباع رغباتكم
تستطيع ايها الزوج ان ترى في زوجتك محاسن وجمال كل هذه الدنيا وتستطيع ان ترى الدنيا كلها زوجتك اذا اردت ذلك تستطيع ان تتغزل وتتغنى بها وتتباهى بها..
اذا اردت شي فلا حياء في الدين فهي شريكه حياتك
ايتها الزوجه الحنونه تستطيعي انتي ايضا ان تري الدنيا كلها زوجك عندما تكون الجرئه بينكم متبادله متفاهين متحابين لايخلو كل بيت من مشاكل أسريه ولكن حين ادراك بأن هذه هي سنه الحياه فرح وحزن ومشاكل وارتضاء تكون النفوس راضيه وحين الالتقاء وتبادل الحنان والعطف والحب والاحساس بأمان حينها تكون السعاده الاسريه واستمرار الحياه دون ضغائن نفسه ..
الثقه والادراك واليقين دعها تنغمس في عقلك وفي نفسك مهما قست عليك الدنيا لاتكن ضحيه ولقمه سهله البلع في هذا الزمن بفكرك وعقلك وثقتك بنفسك
كل انسان يعرف معدنه الحقيقي اذا كان من ذهب او من فضه او من نحاس فلا تكن كذهب المرشوش ..!
كن مثلما تريد ان تكون ولكن كن الافضل دائما
ونسأل الله السلامه من هذه الدنيا الزائفه
وحفظكم الله وستر عليكم