[frame="13 98"][/frame]
عيشه لا تسر وحياة كسيفه ودام عزك ياوطن
هذا الأسبوع مررت بموقف كان راح يسبب لي تعب نفسي لولا أني تأملت شوية وفكرت ووجدت
بانه لا يستحق مني أساسا أن اتعب نفسيا لأجله لان الحلم بهذه البلد هو اكبر خطا
فالأحلام ببلادي سوف تتحول إلي كوابيس تحول حياتنا
واحلا منا إلي مأساة وحسرة لهذا نحن من يخطئ حين يحلم في هذا البلد الذي يقتل الحلم قبل أن يولد
يوم الأربعاء ذهبت لأقرب مدرسة من بيتي والتي هي حديثة البناء لالتحق بها حتى اكمل مشوار دراستي وتعليمي
الذي كل ما أردت إكمال وحلمت بان اكون حالي حال البعض ممن حالفهم الحظ وقف بوجهي ألف حائط وحائط
هذا لأنني أحدى المعاقات بوطن لم يضمن لي ولا لغيري ممن هم أمثالي حق التعليم
ألا طبعا بقرارات على ورق أو في الجرائد والصحف ليقال عنهم بانهم دولة لم تتخاذل
إمام تلك الفئة المسؤولة من الدولة هاهو قرار دمج المعاقين بالمدارس بدء منذ ما يقارب
اكثر من عشر سنوات والى يومنا لم تهيئ المدارس لتناسب تلك الفئات من ناحية البناء
ان كانوا ليس بأهل لإصدار لمثل تلك القرارات لما يقومون بالتصريح بها أمام الملاء أصلا
إلا لو كانت أصدرت للتباهي والمتاجرة بتلك الفئة
أين نحن من الأمارات وما نقله برنامج خواطر لأحمد الشقيري عندما هيئت الأرصفة
لوافد هندي هندي ضمنت له الإمارات ان يباشر حياته بدون معاناة كونه اسير كرسي
وأنا حتى بالمراكز الحكومية أعانى لأنني أسيرة كرسي
بعد تحطمي وقتل أحلامي كادت تسقط دمعه حارقة لاحترق بها فوق ما انا كل يوم
احترق لوضعي وحالتي لولا أنني أخذت نفس عميق وفكرت
ماذا سأفعل وماذا ستقدم لي الشهادة بهذا الوطن العزيز ؟
ان كان من هم أصحاء لم يحالفهم الحظ في وظائف تظمن لهم حياة كريمه
بعد جنيهم لأفضل واحسن العلامات
فماذا سيكون حالي أنا وأنا أسيرة لهذا الكرسي ؟
ذكرت لنفسي عدة وظائف طرحها سوق العمل بالفترة الأخيرة والتي كانت
1- حلابة أبقار" براتب 2600
2- غسالات موتى
3- فراشات
4- خادمات
5- غسالات وكاويات ملابس بمصنع براتب 1500
هذا ما يخص الأنات وبالنسبة للشباب تكفيهم هذه
شكرا يا وطن لم يضمن لي ابسط حقوقي
ولم يضمن لشباب وطموح أبناء وطني عيشة كريمه وحياة رغيدة
ببلد هو الأغنى بالنفط عالميا
هذا الأسبوع مررت بموقف كان راح يسبب لي تعب نفسي لولا أني تأملت شوية وفكرت ووجدت
بانه لا يستحق مني أساسا أن اتعب نفسيا لأجله لان الحلم بهذه البلد هو اكبر خطا
فالأحلام ببلادي سوف تتحول إلي كوابيس تحول حياتنا
واحلا منا إلي مأساة وحسرة لهذا نحن من يخطئ حين يحلم في هذا البلد الذي يقتل الحلم قبل أن يولد
يوم الأربعاء ذهبت لأقرب مدرسة من بيتي والتي هي حديثة البناء لالتحق بها حتى اكمل مشوار دراستي وتعليمي
الذي كل ما أردت إكمال وحلمت بان اكون حالي حال البعض ممن حالفهم الحظ وقف بوجهي ألف حائط وحائط
هذا لأنني أحدى المعاقات بوطن لم يضمن لي ولا لغيري ممن هم أمثالي حق التعليم
ألا طبعا بقرارات على ورق أو في الجرائد والصحف ليقال عنهم بانهم دولة لم تتخاذل
إمام تلك الفئة المسؤولة من الدولة هاهو قرار دمج المعاقين بالمدارس بدء منذ ما يقارب
اكثر من عشر سنوات والى يومنا لم تهيئ المدارس لتناسب تلك الفئات من ناحية البناء
ان كانوا ليس بأهل لإصدار لمثل تلك القرارات لما يقومون بالتصريح بها أمام الملاء أصلا
إلا لو كانت أصدرت للتباهي والمتاجرة بتلك الفئة
أين نحن من الأمارات وما نقله برنامج خواطر لأحمد الشقيري عندما هيئت الأرصفة
لوافد هندي هندي ضمنت له الإمارات ان يباشر حياته بدون معاناة كونه اسير كرسي
وأنا حتى بالمراكز الحكومية أعانى لأنني أسيرة كرسي
بعد تحطمي وقتل أحلامي كادت تسقط دمعه حارقة لاحترق بها فوق ما انا كل يوم
احترق لوضعي وحالتي لولا أنني أخذت نفس عميق وفكرت
ماذا سأفعل وماذا ستقدم لي الشهادة بهذا الوطن العزيز ؟
ان كان من هم أصحاء لم يحالفهم الحظ في وظائف تظمن لهم حياة كريمه
بعد جنيهم لأفضل واحسن العلامات
فماذا سيكون حالي أنا وأنا أسيرة لهذا الكرسي ؟
ذكرت لنفسي عدة وظائف طرحها سوق العمل بالفترة الأخيرة والتي كانت
1- حلابة أبقار" براتب 2600
2- غسالات موتى
3- فراشات
4- خادمات
5- غسالات وكاويات ملابس بمصنع براتب 1500
هذا ما يخص الأنات وبالنسبة للشباب تكفيهم هذه
شكرا يا وطن لم يضمن لي ابسط حقوقي
ولم يضمن لشباب وطموح أبناء وطني عيشة كريمه وحياة رغيدة
ببلد هو الأغنى بالنفط عالميا
تعليق