: 2
: 24
تويت
[frame="13 98"]
صحيفة "الحياة"
أكد عضو مجلس الشورى الدكتور مشعل العلي على ضرورة إنشاء جهة حقوقية تعنى بحقوق المعوقين في وزارة الشؤون الاجتماعية، يعمل فيها حقوقيون يتابعون حقوق وحاجات المعوقين.
ويضيف: «إنها موجودة ولكنها ليست فاعلة بالشكل المرجو منها، وعليها من الآن أن تكون الجهة المتبنية لحقوق المعوقين بالشكل المطلوب منها».
ويوضح العلي أن موضوع تكوين هيئة ترعى حقوق المعوقين، صدرت الموافقة عليها من المقام السامي مسبقاً ولكنها لم تفعّل، شارحاً اقتراحه لمعالجة مشكلات ومعاناة المعوقين، بأن تكوّن جهة تابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية حتى يتم الانتهاء من تأسيس الهيئة المستقلة، بالقول: «حتى قيام تلك الهيئة الكبيرة المستقلة التي تحتاج إلى وقت وإزالة بعض العوائق، نريد أن تكون هناك جهة وسط ليست كهيئة كبرى، بل جهة تتبنى قضايا ذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك بصفة مرحلية». ويزيد: «يكفي المعوقين ما ابتلوا به من إعاقة، فالمفترض أن تكون البيروقراطية في حقهم بالذات محرمة نهائياً، فمن سيعينهم إذا لم يكن المجتمع والجهات المسؤولة في عونهم؟».
ويمضي العلي في مطالبة وزارة الشؤون الاجتماعية بـ «الشفافية» في موقفها من المعوقين، وأن تبذل أقصى الجهد في المدافعة عن حقوقهم، وتكوين جهة تختص بذلك.
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/370959
[/frame]
صحيفة "الحياة"
أكد عضو مجلس الشورى الدكتور مشعل العلي على ضرورة إنشاء جهة حقوقية تعنى بحقوق المعوقين في وزارة الشؤون الاجتماعية، يعمل فيها حقوقيون يتابعون حقوق وحاجات المعوقين.
ويضيف: «إنها موجودة ولكنها ليست فاعلة بالشكل المرجو منها، وعليها من الآن أن تكون الجهة المتبنية لحقوق المعوقين بالشكل المطلوب منها».
ويوضح العلي أن موضوع تكوين هيئة ترعى حقوق المعوقين، صدرت الموافقة عليها من المقام السامي مسبقاً ولكنها لم تفعّل، شارحاً اقتراحه لمعالجة مشكلات ومعاناة المعوقين، بأن تكوّن جهة تابعة لوزارة الشؤون الاجتماعية حتى يتم الانتهاء من تأسيس الهيئة المستقلة، بالقول: «حتى قيام تلك الهيئة الكبيرة المستقلة التي تحتاج إلى وقت وإزالة بعض العوائق، نريد أن تكون هناك جهة وسط ليست كهيئة كبرى، بل جهة تتبنى قضايا ذوي الاحتياجات الخاصة، وذلك بصفة مرحلية». ويزيد: «يكفي المعوقين ما ابتلوا به من إعاقة، فالمفترض أن تكون البيروقراطية في حقهم بالذات محرمة نهائياً، فمن سيعينهم إذا لم يكن المجتمع والجهات المسؤولة في عونهم؟».
ويمضي العلي في مطالبة وزارة الشؤون الاجتماعية بـ «الشفافية» في موقفها من المعوقين، وأن تبذل أقصى الجهد في المدافعة عن حقوقهم، وتكوين جهة تختص بذلك.
http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/370959
[/frame]