الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مافادت الاستراتيجية الكورة ولامعاقين (ياأميرسلطان) مطلبنا هيئة مستقله بالمعاقين

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حجم الخط
    #1

    مافادت الاستراتيجية الكورة ولامعاقين (ياأميرسلطان) مطلبنا هيئة مستقله بالمعاقين

    [frame="13 98"]
    الأمير سلطان بن سلمان يكشف عن أفضل الممارسات في التخطيط الاستراتيجي للعمل الخيري
    استشهد بتجربة جمعية الأطفال المعاقين

    الرياض: «الشرق الأوسط»
    كشف الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعاقين، لممثلي عشرات من الجهات الخيرية في المنطقة الشرقية، عن أفضل الممارسات في التخطيط التشغيلي والاستراتيجي لمؤسسات العمل الخيري، مستشهدا بتجربة جمعية الأطفال المعاقين التي امتدت لنحو 30 عاما. وأوضح الأمير سلطان بن سلمان، في المحاضرة التي ألقاها أمس في اللقاء الحادي عشر للجهات الخيرية بالمنطقة الشرقية والذي أقيم بفندق «الشيراتون»، أن «نهج العمل بروح الفريق الواحد، وتكامل الأدوار وتحديد المسؤوليات والصلاحيات والتعاطي مع الإعاقة كقضية مجتمعية، وترسيخ نهج الشراكة مع القطاعات المعنية، كانت ولا تزال منطلقات استراتيجية جمعية الأطفال المعاقين».
    وذكر أن «الجمعية حرصت منذ بدايات تأسيسها على التمسك بعدد من الثوابت، تطلعا إلى أداء راق، وبلوغ الأهداف النبيلة التي قامت من أجلها، ومن ذلك التمسك بمبدأ الشورى، والحرص على أن تكون للجمعية العمومية كلمتها في اختيار من يتولون المسؤولية، ووضع خطط وبرامج محددة لكل مرحلة، مع التزام المرونة والتجديد والاستفادة من خبرات الأعضاء في مجالات تخصصهم، بما يفيد في ترقية الأداء، وتفادي ما قد يكون من سلبيات، على أن تتم الاستفادة من تجارب الآخرين، وتلمس الوسائل التي تعين على نقل الخبرات، ومن بينها الندوات والمؤتمرات والملتقيات العلمية».
    وأكد الأمير سلطان بن سلمان على أهمية الإعلام وتوظيفه في الارتقاء بوعي المجتمع، وكسب تأييده، وتجاوبه مع برامج العمل الخيري، وكذلك الاهتمام بتنمية الموارد المادية، وتجديد وسائل بلوغ هذا الهدف بالتوازي مع الاهتمام بتطوير قدرات العاملين من خلال التأهيل والتدريب.
    وحول الاستراتيجيات التي تبنتها الجمعية خلال مسيرتها التي امتدت لثلاثة عقود، قال الأمير سلطان «مع انطلاقة الدورة الرابعة لمجلس إدارة الجمعية، بدأ المجلس دراسة إقرار استراتيجية جديدة في ضوء المعطيات التي برزت واستجدت، سواء أكان ذلك على مستوى الجمعية، أو على مستوى المجتمع المحيط، والوعي بقضية الإعاقة، أو برامج التأهيل داخل البلاد وخارجها».
    وأشار الأمير سلطان إلى أن الاستراتيجية الجديدة تضمنت إنشاء المراكز المتخصصة لتوفير الرعاية المتكاملة سواء علاجية، تعليمية، أو تأهيلية للطفل المعاق، ومساندة أسرته في التعايش مع الإعاقة، بالإضافة إلى المساهمة في بناء رأي عام واع بقضية الإعاقة، وأسبابها وطرائق تفاديها، وكيفية التعامل معها، مشيرا إلى إنشاء مركز متخصص لأبحاث الإعاقة للمساهمة في بناء قاعدة علمية لبرامج رعاية المعاقين في المملكة.
    ومواكبة لما شهده أداء الجمعية من توسع، ولما حظيت به هذه المؤسسة الخيرية من مصداقية وثقة من فئات المجتمع المختلفة، عمل مجلس الإدارة على تطوير استراتيجية العمل في الجمعية، ومراكزها، لتكوين صورة مستقبلية للوضع الذي يجب أن تتطور الجمعية باتجاهه في نواحيها التنظيمية والإدارية والخدمية، ليتواكب مع التطور الذي شهدته أنشطتها.
    وعن التخطيط المستقبلي للجمعية قال الأمير سلطان «استعانت الجمعية بعدد من الجهات والشخصيات المتخصصة في مجالات التنظيم الإداري والمالي، واستنارت بآراء نخبة من المتطوعين والاستشاريين، ونظمت عدة حلقات للنقاش لتقويم كل مرحلة تمضي من عمر الجمعية، استشرافا لملامح استراتيجيتها المستقبلية، بهدف وضع استراتيجية عقد قادم».
    وتطرق الأمير سلطان إلى العمل المبادراتي في أداء الجمعية، مشيرا إلى أنها كانت دوما صاحبة مبادرات في مجال العمل الخيري، وخدمة قضية الإعاقة، والبرامج التعليمية والتأهيلية، واحتضنت العديد من المؤسسات الخيرية الوليدة ومن ذلك أنها أسست لمنظور جديد في مجال الإدارة الحديثة لمؤسسات العمل الخيري واستيعاب التقنية، وأقامت شراكات دائمة مع العديد من القطاعات (تعليمية وصحية واجتماعية وخيرية واقتصادية وأكاديمية وبحثية وإعلامية)، وتبنت منظومة من البرامج الإبداعية على صعيد التوعية، كبرنامج عطاء الطلاب، وبرنامج جرب الكرسي، وبرنامج الوقاية من الإعاقة وكيفية التعامل معها، وبرنامج مسابقة الأمير سلطان بن سلمان لحفظ القرآن الكريم للأطفال المعاقين.
    وأوضح أنه «على صعيد خدمات الرعاية والتأهيل كان للجمعية السبق في تأسيس أول مركز بحثي من نوعه في الشرق الأوسط متخصص في شؤون الإعاقة هو مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة، لتلبية حاجة ملحة لمواجهة حالات الإعاقة المتزايدة في بلادنا، وملء الفراغ في مجال البحث العلمي حول الإعاقة ومسبباتها ووسائل تفاديها وعلاجها، وعلى مدى سنوات ومنذ تأسيسه أسهم المركز في توفير قاعدة علمية لعدد من برامج الرعاية والتعليم والعلاج، وقدم خدماته لكثير من المؤسسات الوطنية المعنية بالقضية».
    وشدد الأمير سلطان بن سلمان على أهمية بناء الشراكات بين مؤسسات القطاع الخيري والجهات والأفراد المعنيين من أجل ترسيخ ثقافة الشراكة بين أبناء المجتمع.
    [/frame]

    [frame="13 98"]

    هروب حدث عاري بحفر الباطن
    2

    14 مارس 2012، آخر تحديث 04:17



    تحفظت الدوريات الأمنية بشرطة حفر الباطن فجر اليوم الأربعاء على حدث (مختل عقليًا) هارب من مركز التأهيل الشامل.
    وكانت الدوريات تلقت بلاغـًا من مواطن يفيد بمشاهدته حدث عاري تمامًا على الطريق الدولي، وتم التحفظ عليه وتغطية جسمه النحيل، واتضح أنه تمكن من مغادرة غرفته بمبنى التأهيل الشامل على طريق حفر الباطن- القيصومة، وتم عمل محضر بالحادثة .
    الجدير الذكر أن هذه الحادثة الثانية لهروب حدث بنفس الطريقة من مركز التأهيل الشامل قبل ستة أشهر.

    حفر الباطن - عبدالله السعيدي








    [/frame]
Loading...


يعمل...
X