رد: أسئلة اليوم الثـاني من ( مسـابقة رمضـان )
السـؤال الأول :
ثلاث من أخلآق النبوه .. ماهي ؟ مع الإستدلال على ذلك ؟
عجيل الافطار وتأخير السحور ووضع اليمين على الشمال في الصلاة
عن ابي الدزاء رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ثلاث من اخلاق النبوة تعجيل الافطار وتأخير السحور ووضع اليمين على الشمال في الصلاة ) رواه الطبراني
السـؤال الثـاني :
من هو الصحـابي الذي لقب ( ببحر الجود ) لكرمه ؟
عبد الله بن جعفر رضي الله عنه
السؤال الثـالث :
مـاهي الزينة التي يركبها الإنسان وذكرت في القران الكريم .. مع ذكر الآية الداله عليهـا ؟
الخيل – البغال – الحمير
وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ
سورة النحل آيه 8
الســؤال الرابع:
(أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ
كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا
كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ)
الأنعام : 122
سبب النزول
قال ابن عباس: يريد حمزة بن عبد المطلب وأبا جهل، وذلك أن أبا جهل رمى رسول الله صلى الله عليه وسلم بفرث وحمزة لم يؤمن بعد، فأخبر حمزة بما فعل أبو جهل وهو راجـع من قنصه وبيده قوس، فأَقبل غضبان حتى علا أبا جهل بالقوس وهو يتضرع إليه ويقول: يا أبا يعلى، أما ترى ما جاء به؟! سفَّه عقولنا، وسبَّ آلهتنا، وخالف آباءنا؟ قال حمزة: ومن أسفه منكم؟! تعبدون الحجارة من دون الله، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدًا عبده ورسوله، فأنـزل الله تعالى هذه الآية.
السـؤال الأول :
ثلاث من أخلآق النبوه .. ماهي ؟ مع الإستدلال على ذلك ؟
عجيل الافطار وتأخير السحور ووضع اليمين على الشمال في الصلاة
عن ابي الدزاء رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ثلاث من اخلاق النبوة تعجيل الافطار وتأخير السحور ووضع اليمين على الشمال في الصلاة ) رواه الطبراني
السـؤال الثـاني :
من هو الصحـابي الذي لقب ( ببحر الجود ) لكرمه ؟
عبد الله بن جعفر رضي الله عنه
السؤال الثـالث :
مـاهي الزينة التي يركبها الإنسان وذكرت في القران الكريم .. مع ذكر الآية الداله عليهـا ؟
الخيل – البغال – الحمير
وَالْخَيْلَ وَالْبِغَالَ وَالْحَمِيرَ لِتَرْكَبُوهَا وَزِينَةً وَيَخْلُقُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ
سورة النحل آيه 8
الســؤال الرابع:
(أَوَ مَن كَانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ
كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِّنْهَا
كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ)
الأنعام : 122
سبب النزول
قال ابن عباس: يريد حمزة بن عبد المطلب وأبا جهل، وذلك أن أبا جهل رمى رسول الله صلى الله عليه وسلم بفرث وحمزة لم يؤمن بعد، فأخبر حمزة بما فعل أبو جهل وهو راجـع من قنصه وبيده قوس، فأَقبل غضبان حتى علا أبا جهل بالقوس وهو يتضرع إليه ويقول: يا أبا يعلى، أما ترى ما جاء به؟! سفَّه عقولنا، وسبَّ آلهتنا، وخالف آباءنا؟ قال حمزة: ومن أسفه منكم؟! تعبدون الحجارة من دون الله، أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدًا عبده ورسوله، فأنـزل الله تعالى هذه الآية.
تعليق