: 0
: 2
تويت
مبادرة انتل ليرن وكيفية إحداث التأثير الإيجابي على الفتيات وفقا لدراسة مركز البحوث الدولي للمرأة
أجرى مركز البحوث الدولي للمرأة ICRW دراسة على برنامج إنتل ليرن، برنامج محو الأمية الرقمية وأثرها على المتعلمات من الإناث. وكشفت نتائج الدراسة التي نشرت مؤخرا أن البرنامج قد تمكن من الوصول إلى عدد كبير من الفتيات والنساء من خلال تعزيز المهارات التكنولوجية، والتفكير النقدي، والثقة بالنفس، وتحسين الفعاليات كطلاب وأعضاء مجتمع لمحلي وسيدات أعمال.
ومن المعروف أن مبادرة انتل ليرن تقوم على توفير التعلم التكنولوجي للشباب في جميع أنحاء العالم، وتجهيز المتعلمين ذوي المهارات في مجال محو الأمية الرقمية، والتعاون، والإبداع، وحل المشاكل المعيارية والحرجة. والمبادرة لا تنحصر فقط في تحسين إمكانية الطلاب في الولوج إلى تكنولوجيا المعلومات ولكن أيضاً التعلم على كيفية استخدام التكنولوجيا من خلال التدريب العملي على مشاريع واقعية لمعالجة مشاكل الحياة اليومية.
أطلقت مبادرة انتل ليرن في عام 2003، وقد تم تنفيذها في ستة عشر بلدا حيث وصل عدد المتدربين إلى أكثر من 1.75 مليون وسبعمائة وخمسون ألف شاب وأكثر من 875000 ثمانمائة وخمس وسبعون ألف من الشابات والفتيات
وأظهر تقييم مركز البحوث الدولي للمرأة بأن استراتيجيات ومكونات برنامج إنتل ليرن استهدف بنجاح احتياجات واهتمامات الفتيات ، حيث زودهنّ بالمهارات المطلوبة واللازمة لتمكينهن من السيطرة على المواردها واستثمارها واتخاذ القرارات الصائبة ضمن سياق التمكين وتحسين الوضع الاقتصادي.
من أجل المزيد من التفاصيل حول الدراسة يمكنك الإطلاع على التقرير المعنون بالرابط التلي:
والذي تم إعداده من قبل كيرن جيل، اليسون جلينسكي وجيليان غينير
برنامج إنتل ليرن
يعمل برنامج ®Intel التعليمي على إتاحة الفرص المستقبلية أمام عشرات آلاف الشباب في المجتمعات حول العالم، حيث أنه يُكسبهم المهارات الفنية القيّمة من خلال التعليم في مركز تكنولوجيا المجتمع. وبالاعتماد على منهاجنا الاجتماعي، يمكن للطلاب إتقان المهارات اللازمة للمنافسة قي القرن الحادي والعشرين، مع التركيز على تعليم الكمبيوتر. ولتطوير هذه المهارات المهمة، يستخدم الطلاب التكنولوجيا الحالية لإكمال المشاريع المتصلة المطلوبة التي تحتاج إلى العمل كفريق والتفكير العالي. ويقدم برنامج ®Intel التعليمي الفرص للطلاب من مختلف الأقطار والثقافات والخلفيات الاجتماعية الاقتصادية.
أجرى مركز البحوث الدولي للمرأة ICRW دراسة على برنامج إنتل ليرن، برنامج محو الأمية الرقمية وأثرها على المتعلمات من الإناث. وكشفت نتائج الدراسة التي نشرت مؤخرا أن البرنامج قد تمكن من الوصول إلى عدد كبير من الفتيات والنساء من خلال تعزيز المهارات التكنولوجية، والتفكير النقدي، والثقة بالنفس، وتحسين الفعاليات كطلاب وأعضاء مجتمع لمحلي وسيدات أعمال.
ومن المعروف أن مبادرة انتل ليرن تقوم على توفير التعلم التكنولوجي للشباب في جميع أنحاء العالم، وتجهيز المتعلمين ذوي المهارات في مجال محو الأمية الرقمية، والتعاون، والإبداع، وحل المشاكل المعيارية والحرجة. والمبادرة لا تنحصر فقط في تحسين إمكانية الطلاب في الولوج إلى تكنولوجيا المعلومات ولكن أيضاً التعلم على كيفية استخدام التكنولوجيا من خلال التدريب العملي على مشاريع واقعية لمعالجة مشاكل الحياة اليومية.
أطلقت مبادرة انتل ليرن في عام 2003، وقد تم تنفيذها في ستة عشر بلدا حيث وصل عدد المتدربين إلى أكثر من 1.75 مليون وسبعمائة وخمسون ألف شاب وأكثر من 875000 ثمانمائة وخمس وسبعون ألف من الشابات والفتيات
وأظهر تقييم مركز البحوث الدولي للمرأة بأن استراتيجيات ومكونات برنامج إنتل ليرن استهدف بنجاح احتياجات واهتمامات الفتيات ، حيث زودهنّ بالمهارات المطلوبة واللازمة لتمكينهن من السيطرة على المواردها واستثمارها واتخاذ القرارات الصائبة ضمن سياق التمكين وتحسين الوضع الاقتصادي.
من أجل المزيد من التفاصيل حول الدراسة يمكنك الإطلاع على التقرير المعنون بالرابط التلي:
والذي تم إعداده من قبل كيرن جيل، اليسون جلينسكي وجيليان غينير
برنامج إنتل ليرن
يعمل برنامج ®Intel التعليمي على إتاحة الفرص المستقبلية أمام عشرات آلاف الشباب في المجتمعات حول العالم، حيث أنه يُكسبهم المهارات الفنية القيّمة من خلال التعليم في مركز تكنولوجيا المجتمع. وبالاعتماد على منهاجنا الاجتماعي، يمكن للطلاب إتقان المهارات اللازمة للمنافسة قي القرن الحادي والعشرين، مع التركيز على تعليم الكمبيوتر. ولتطوير هذه المهارات المهمة، يستخدم الطلاب التكنولوجيا الحالية لإكمال المشاريع المتصلة المطلوبة التي تحتاج إلى العمل كفريق والتفكير العالي. ويقدم برنامج ®Intel التعليمي الفرص للطلاب من مختلف الأقطار والثقافات والخلفيات الاجتماعية الاقتصادية.