رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

كُن مع الله في دعائك كالطفل يُلح في طلبه ..


فـإذا حُرم ما يرجوه


أخذ في البكاء والتوسل حتى يأخذه
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

حزنك الذي خبئته يعلمه الله،


دمعك الذي داريته يراه الله ..


الله معك فتذكر الله


ادعو الله ..


وثق أنه سيُخفف عنك


وبرحمته ستذهب همومك
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

ثلاثة أسباب انتفعت بها في حياتي:
- التفاؤل
٢- البحث عن البدائل
٣- حسن الظن بالله على كل حال
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

اصدق الله يصدقك ، ثق بالله يعطيك خيرا مما تتمنى ،
توكل عليه يكفيك ، لذ به يؤيك ، افتقر إليه يغنيك ،
ذل له يعزك ، تقرب إليه يقربك ..
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

في زمن الطائرات لا يزال البعض يتشبث بمثل قديم فاتك القطار..( ربما الخير في فواته.. ربما لو ركبته لهلكت .. ربما تأتي طيارة حديثة لأركبها) ! دعكم عن بعض الأمثال السلبية التي تبث الإحباط في القلوب وذكروا أنفسكم بأن الله قادر على كل شيء ولا يعجزه شيء..
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

من روائع الشيخ عائض القرني


النجمة الاولى
تذكَّر أن ربَّك يغفر لمن يستغفر، ويتوب على من تاب، ويقبل من عاد.


النجمة الثانية
إرحم الضعفاء تسعد، وأعطِ المحتاجين تُشافَى، ولا تحمل البغضاء تُعافَى.


النجمة الثالثة
تفاءل فالله معك،


النجمة الرابعة
إمسح دموعك بحسن الظن بربك، واطرد همومك بتذكُّر نعم الله عليك.


النجمة الخامسة
لا تظن بأن الدنيا كَمُلت لأحدٍ، فليس على ظهر الأرض مَنْ حصل له كلُّ مطلوبٍ، وسلِم من أيِّ كدر.


النجمة السادسة
كن كالنخلةِ عاليَه الهمَّة، بعيده عن الأذى، إذا رُمِيت بالحجارة ألقتْ رطبها.


النجمة السابعة
هل سمعتَ أنَّ الحزنَ يُعيدُ ما فات، وأن الهمَّ يُصْلِح الخطأ، فلماذا الحزن والهم؟!


النجمة الثامنة
لا تنتظر المحن والفتنَ، بل انتظر الأمن والسلامَ والعافية إن شاء الله.
النجمة التاسعة
طفيء نار الحقد من صدرك بعفوٍ عام عن كلِّ من أساء لك من الناس.


النجمة العاشرة
الغسلُ والوضوءُ والطيبُ والسواكُ والنظامُ أدويةٌ ناجحةٌ لكلِّ كدرٍ وضيق.
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

ما السر في تقدم وتأخر بعض الأقدار؟

- لو سألتك :
هل تخلو حياتك من تقديم أو تأخير؟

- هل ذقت التأخير تارة أو التقديم تارة أخرى؟

- هل تسير حياتك كما تريد و تشتهي بلا أي تأخير أو تقديم ؟

بكل تأكيد ستقول : لا..

لأن الحياة من سننها الثابته في الكون التقدم و التأخر..!

هل تعلم أنك إذا فهمت هذين الاسمين من أسماء الله الحسنى – المقدم والمؤخر-
ستشعر بالحكمة و البصيرة تجاه أمور كثيرة ؟

• إذا تساءلت يوماً :
لماذا حصل هذا القدر وفي هذا التوقيت ؟

- تكون الإجابة:

لأن الله هو المقدم و المؤخر سبحانه ..
قدم المقادير كلها وكتبها في اللوح المحفوظ .

• لماذا تقدمت بعض الأمور؟
- لأنه المقدم سبحانه ..!

• يتقدم فلان صاحبك في مقاعد الدراسة ويتخرج وأنت تتأخر عن التخرج ..

• يتزوج فلان الأصغر منك سنا وأنت لم تتزوج بعد ..

• تذهب لقضاء معاملة فتتقدم على من معك وتتأخر أوراقهم ..

• تبدأ العلاج فتستجيب له وتتقدم في الشفاء وهم يتأخر شفاؤهم ..

• يتقدم الأصغر منك سناً في العلم وتتقدم أنت في التجارة و المال ..

هو الله المقدم و المؤخر الذي يقدمك في أشياء ، و يؤخرك عن أشياء لحكم عظيمة تخفى عنك !!

• ثق أن التقديم و التأخير يحمل في طياته الحكم العظيمة التي قد تعجز الجبال عن حملها..!

لذلك لا تحزن و لا تيأس إن تأخر رزقك ؛ فالله قد يكون أخر الرزق ..
لكنه قدم لك نعماً عظيمة لا تعد ولا تحصى !!

- إن سنة التقديم و التآخير
في الدراسة
و الوظيفة
والزواج
و الذرية
و التجارة
والمشاريع
والشفاء
وفي الأرزاق عموماً ..
هي أقدار مكتوبة ولا مهرب منها ..

• فلا تكن ممن يتسخط على الله..
فالعارف بالله حين يقول : لماذا تأخر رزقي؟
يأتيه صوت في داخله يقول له :
لأن الله هو المقدم و المؤخر ؛ لذا كان التأخير !!

• وهذا التأخر الذي يقض مضجعك يخفي في داخله ألطاف لاتعد ولاتحصى ..

• ليس التأخر المؤلم هو تأخر الرزق فحسب { بل الأشد إيلاماً تأخر العبد في سيره إلى الله } ...!!

• الله عزوجل رفع الخلق بعضهم على بعض ..
نرى فلاناً متقدماً في العلم
؛ وآخرَ متقدماً في الصيام
؛ وفلاناً متقدماً في القرآن ..
فمن الذي قدمهم ؟

الله -جل في علاه- ..
هو المقدم ، و ماقدمهم إلا لعلمه أنه يستحقون هذا التقديم ..

يقول النووي في شرح مسلم :
( يقدم من يشاء من خلقه إلى رحمته بتوفيقه ، ويؤخر من يشاء عن ذلك لخذلانه ) !!

- حينما يقدمك الله للطاعة و لما يحب فهذا من توفيقه ..

- و حينما يؤخرك فهذا من الخذلان -ونعوذ بالله من الخذلان-.

تأمل في حياتك وتأخيراتك وتقديماتك ..
و تيقن أن الأمر به الحكمة والخير ..

- فلان يصلح له التأخر في الدراسة، وفلان لا يصلح له إلا التقدم والسبق !!

- فلان يصلح له التأخر في الزواج، وفلان لا يصلح له إلا التقدم في الزواج !!

- فلانة يصلح لها التأخير في الإنجاب !!

- و فلانة لا يصلح لها إلا السبق في الإنجاب !!

- فلان يصلح له السبق في العلم والدعوة، و فلان لا يصلح له إلا التأخر !!

هذا هو الله المقدم و المؤخر -جل في علاه- !!

نسأله أن ينير بصائرنا في كل تأخر و تقدم بحياتنا ..

ضع هذين الاسمين نصب قلبك وعقلك ..

عالج بهما مشاعرك و أفكارك عندما يهمك التقديم والتأخير ..

- ذكر نفسك كثيراً ، و كرر عليها أنه المقدم و المؤخر -جل في علاه- ..
وستجد في تكرارك و تمعنك بهما شفاءً راقياً لروحك و قلبك ..
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

ما الحكمه أن الله يسمي نفسه ( المُجيب ) ؟

لأنه يحب أن يسمع صوتك ويجيب دعوتك

أطرق الباب ستجد الإكرام قبل الجواب

- لافي العوني "
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

ﻋﺠﺒﺎً ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻲ ﺃﻗﻮﻝ :
ﺇﻧﻲ ﺃﺗﻌﺐ ﻭ ﺃﺗأﻟﻢ
ﻭﻗﺪ ﻧﺴﻴﺖ ﻗﻮﻝ ﺭﺑﻲ:
" ﻻ‌ ﺗﻘﻨﻄﻮﺍ ﻣﻦ ﺭﺣﻤﺔ ﺍﻟﻠﻪ "

ﻋﺠﺒﺎً ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻲ ﺃﻗﻮﻝ :
ﻻ‌ ﺃﺣﺪ ﻳﺪﺭﻱ ﻣﺎﺫﺍ ﻳﺪﻭﺭ ﻓﻲ نفسي
ﻮﻗﺪ ﻧﺴﻴﺖ ﻗﻮﻝ ﺭﺑﻲ:
" ﻳﻌﻠﻢ ﺧﺎﺋﻨﺔ ﺍﻷ‌ﻋﻴﻦ ﻭﻣﺎ ﺗﺨﻔﻲ ﺍﻟﺼﺪﻭﺭ "

ﻋﺠﺒﺎً ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻲ ﺃﻗﻮﻝ :
ﻟﻴﺲ ﻋﻨﺪﻱ ﺃﺣﺪ?
ﻭﻗﺪ ﻧﺴﻴﺖ ﻗﻮﻝ ﺭﺑﻲ:
" ﻭﻧﺤﻦ ﺃﻗﺮﺏ ﺇﻟﻴﻪ ﻣﻦ ﺣﺒﻞ ﺍﻟﻮﺭﻳﺪ "

ﻋﺠﺒﺎً ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻲ ﺃﻗﻮﻝ :
ﻻ‌ ﺃﺣﺪ ﻳﺬﻛﺮﻧﻲ
ﻭ ﻗﺪ ﻧﺴﻴﺖ ﻗﻮﻝ ﺭﺑﻲ:
" ﻓﺎﺫﻛﺮﻭﻧﻲ ﺃﺫﻛﺮﻛﻢ "
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

ما أخده الله لحكمة .. وما أبقاه لرحمة ولن يضيع المؤمن بين حكمة ربه ورحمته

ابن تيميّة
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

درستّ الإبتدائي لأجل المستقبل ، ثم قالوا لي : ادرس المتوسط لأجل المستقبل ، ثم قالوا : ادرس الثانوي لأجل المستقبل ، ثم قالوا : ادرس الليصنص " الباكالوريوس " لأجل المستقبل ، ثم قالوا : توظف لأجل المستقبل ، ثم قالوا : تزوج لأجل المستقبل ، ثم قالوا : انجب ذرية لأجل المستقبل ، وها أنا اليوم اكتب هذا المقال وعمري 77 عاماً ولازلت انتظر هذا المستقبل !!
المستقبل ماهو إلا خرقةٌ حمراء ، وضعت على رأس ثور ، يلحق بها ولن يصلها -لأن المستقبل إذا وصلت إليه أصبح حاضراً ، والحاضر يصبح ماضياً ، ثم تستقبل مستقبلاً جديداً ...

إن المستقبل الحقيقي هو "أن تُرضي الله ، وان تنجو من ناره ، وتدخُل جنته"

-علي الطنطاوي - رحم? الله - وهو يصف معركته في التفكير بالمستقبل
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

احذر أن يستولي عليك الإحباط
فتُصبح صفرًا في الحياة
لا وزنَ ﻟك و لا قيمة

اصبرْ، قاومْ ،تحملْ، استمرْ

*ف الل?َ معك*

والضربةُ التي لا تُمِيتك تُقَويك
والعثرةُ التي تُسقِطك أحيانًا تُنعِشك
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

لا تحزن لعله خير -

رسالة رفع الغموم عن أهل الهموم -

نبيل العوضي
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

دائماً ما تصلنا رسائل من المشتركين , محتواها أنني أدعوا الله كثيراً , وأتوسل له بكافة الطرق , ولكنه لا يستجيب لي !!!

لذلك هذا المنشور خصّيصاً لأخوتنا الكرام , الذين يدور في خلدهم هذا السؤال ..

اولا يا أحباب , مهما كانت الأمور سيئه ومهما ضاقت بكم الوسيعه , لا تعطوا لأبليس مثقال ذمره من فرصه , ليشككم في رحمة الله وقدرته , فهو مالك السموات والأرض , قادر الان وفي هذه اللحظه أن يدكّ السماء دكّاً بمن فيها ويقيم الساعه , فما بالكم بذلك الحزن الذي يسري في قلوبكم ,,اليس على الله هين ويسير ؟؟؟!!!

وظيفة الشيطان الرئيسية يا أخوان هي التظليل , وحرق الفؤاد بالحزن والغم والهم , وتشتيت العقل بالتفكير السلبي الغير مفيد , فأنتم بذلك أعطيتوه فرصة ضياعكم على طبق من ذهب , وانتم بالنسبه له وجبه دسمه له هو وقبيله ورجله , كي يفتك بكم في رمشة عين , وهو غاية المنال ..

المطلوب منكم هو أولا عدم ترك هذه الفكره تتعمق بداخلكم , لأنها والله العظيم ليست الا لعبة خبيثه من ابليس , أقهروها بتجديد الوضوء , كل ما بطل وضوءكم جددوه , اقهروها بالذكر , اقهروها بالصديق المخلص , حيث أن للفضفضه تأثير جميل جداً في تقليل الضغط النفسي , واقهروها بالقران , والعمل المفيد , غيرها الكثير الكثير من أبواب الخير ومنافع الدنيا ...

واعلموا أن ليس من باب التأدب مع الله أن ننعته بالتقصير , وأن تكون الشكوى من الله !!! وليس الى الله !!!!!

يا جماعه .. تعالوا نعترف أننا وبكل أمانه لا نعطي الله حقه , نحن نرتكب الذنوب يمنة ويسره , ولا نذكر الله الا ( وقت الزنقه ) كما يقال , وقلوبنا لاهيه مشحونه بالذنوب والتقصير , وبعد كل هذا نأتي لنلوم الله (عياذا بالله ) أنه لا يستجيب لنا !!!
قسماً بالله , نحن ظالمون , وحاشا على الله التقصير , لو اتبعنا الله واتقيناه حق تقاته , لأتتنا الدنيا راغمه صاغره , ولانصب الخير علينا صبّاً ..
لو بدأنا يومنا بذكر الله , وصلينا الفجر حاضراً , وخصصنا ورداً يومياً , وكان شعارنا في هذه الفانيه .. تقوى الله .. لما تعسر علينا عسير ...

اعطوا الله ما يحب يعطيكم ما يحبون !!

أكيد سوف يتبادر في ذهنكم سؤال .. فلان ما يصلي ولا يذكر الله اصلا .. لماذا أموره جميعها مسهّله ؟؟!!!
وأنتم لا تعلمون أن فلان هذا الذي لا يصلي هو في أعظم مصيبه , لأن الله يمهل ولا يهمل !! قد يأخذه الله على غفله , وقد يتوب وينيب , والأمر كله تحت حكمة الله !!

في زخم الهموم والمصائب , تذكر فقط , أن هناك مصائب عدّة قد نجاك الله منها وانت لا تعلم , وتذكر أيضا أن دوام الحال من المحال ..

أذكر في ايام الجامعه (وقد تخرجت من جامعه تعتبر أم الجامعات في بلادي وأعرقها ) كان هناك ( زبّال ) وكان يكنس الشوارع ومن ضمنها شارع مخصص لعيادات الأطباء ..
وماهي الا فتره من الزمن , حتى قرر هذا الرجل الفاضل أن يمتحن شهاده ثانويه من جديد !!! لماذا ..لأنه قرر تغيير واقعه من حال الى حال , فكان يقول لنفسه , ما الفرق بيني وبين الأطباء الذين يعملون في هذا المكان .. يجب أن اغير واقعي لأكون مثلهم ..بل أفضل !!!
وماهي الا فتره قصيره , وامتحن هذا الرجل شهاده ثانويه , وقد وفقه الله للالتحاق بكلية الطب !!! في هذه الجامعه العريقه التي تخرجت منها !!!

لماذا لم يركن هذا الشاب للواقع , بأنه (زبّال ) وظل في مكانه يندب حظه العاثر .. ما الفرق بيننا وبين هذا الرجل ..
الفرق بيننا وبينه هو ( اليقين بالله وحسن الظن ) ...
ارجوكم يا احباب ثقوا في الله واحسنوا الظن به , فهو والله رب الأرباب , والمعين حين ينفضّ الأحباب , وهو رب الكتاب , ومنزل السحاب , وكاشف الضُر والعقاب , وأن كانت هناك علّة , فهي علتنا في دواخلنا , في القلب والروح , التي لم تتعلم بعد , معنى محبة الله ..

هناك أيضا من يسأل .. طيب انا مشكلتي أنني أريد أن اتزوج كيف اسعى لهذا الأمر , وسعي البنت في عرفنا وتقاليدنا عيباً جسيماً ؟؟!!
والحل كل الحل في ( السجاده ) ركعتين بالليل والناس نيام , مع ((صدق اليقييين وحسن الظن بالله )) ..
حاولي أيضا أختي أن لا تنحصري في نقطه ضيقه في حياتك , مارسي هواياتك وتعرفي على اناس جدد من صديقات الخير والرفقه الطيبه , سبحان الله عسى الله أن يسبب الله الأسباب وتكون احداهن بوابة الخير في هذا الأمر بالتحديد ..

الكلام يطول ويطول في هذا الأمر , لكن بوابة الأمل الحقيقيه هي في حسن الظن بالله , واعلموا يا أخوان ان الله لا يُختبر !! حاشا لله , فهو رب الحكمه الواسعه .
وقد لا تعلمون بين عشيّة وضحاها قد يغير حالكم الى حال يبهر قلوبكم وعقولكم من واسعه رحمته , فلا تسيئوا بالله الظنون , ولا يغرنكم بالله الغرور-
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

مريم : { يا ليتني مت قبل هذا }

لم تعلم أن في بطنها (نبي) !

بعض الكربات قد تحمل في طيّاتها كرامات فلا تيأس إن طال بك البلاء
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

( يُدَبّر الأَمْر )

الأمر الذي يؤرّقك والغد الذي تتوجسّ مجيئه يدبّره الله ..

كُن مطمئناً
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

(إن هذا لرزقنا ما له من "نفاد")

لن يخاف المؤمن من شدة احتياجه لشيء ورزق الله بشتى أنواعه ليس له منتهى وليس له نفاد !

بشرى مطمئنة
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

أجاب ( الله ) دعوة شر الخلق إبليس : { قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون }

أفلا يجيب الله دعوتك وأنت تشهد له بالوحدانية !!؟
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

الاستغفار نعمة من الغفٌار، ومن داوم عليها وجد أثرها في: نفسه، وماله وكل شأنه

{وياقوم استغفروا ربكم... يرسل السمآء عليكم مدرارا ويزدكم قوة}
 
رد: رسالة لكل حزين وحزينة مهموم ومهمومة .. متجدد

( ويسألونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفًا )

العقبات التي تواجهك ليست بأشد من الجبال ، هي هيِّنة ،
سل الله زوالها فقط .
 

Users Who Are Viewing This Thread (Total: 0, Members: 0, Guests: 0)

Who Read This Thread (Total Members: 1)

User Who Replied This Thread (Total Members: 4)

عودة
أعلى