الاحصائيات المتقدمة

تقليص

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كيف انبثقت فكرة مراكز الأحياء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حجم الخط
    #1

    كيف انبثقت فكرة مراكز الأحياء







    نتج عن التغيرات التي يمر بها المجتمع السعودي- شأنه في ذلك شأن العديد من المجتمعات المعاصرة- جملة ظواهر ومشكلات اجتماعية لم تكن معروفة في السابق، الأمر الذي يستدعي تبني الأفكار واستدعاء الحلول بغية المعالجة الناجعة لهذه المستجدات التي قد تؤثر سلباً على السلم الاجتماعي وتهز ركائز استقرار المجتمع ككل.

    ولأن الأسرة هي اللبنة الأساسية في تكوين المجتمع، كان لابد أن تكون بجميع فئاتها هي المحور الرئيسي في أي نشاط يستهدف تطور المجتمع وينأى به عن الوقوع في المشكلات، ويحصنه ضد الظواهر السلبية المستجدة.



    ومن رحم الحاجة لوجود مؤسسات تضطلع بهذا الدور، ولدت فكرة مراكز الأحياء لتكون مؤسسات اجتماعية أهلية تطوعية تنموية، تتصدى للمشكلات والظواهر التي طفت على سطح المجتمع، عبر خطط ومشروعات تستهدف المجتمع بجميع شرائحه وفئاته، باستنباط الوسائل الكفيلة بتدعيم قيم التكاتف والتواصل بين أفراد الحي الواحد والأحياء المتجاورة، وهكذا فإن فكرة مراكز الأحياء تخدم جملة من الأهداف كانت في بال المسؤولين في وزارة الشؤون الاجتماعية، وغيرهم من المهتمين بالعمل الاجتماعي عند التفكير في إنشاء هذه المراكز.



    أنماط متطورة



    وتمثل مراكز الأحياء بيئة جاذبة وصيغة متقدمة لابتكار أنماط من العمل التطوعي بما يخدم الحي وسكانه، وفي هذا الصدد يمكن الاستفادة من خبرات المتقاعدين وكبار السن في تفعيل أداء هذه المراكز خاصة فيما يتعلق بمبادرات التطوير التنموي ولجان إصلاح ذات البين ورفع احتياجات الحي إلى جهات الاختصاص الخدمية والصحية والبلدية وغيرها، ولأن هذه المراكز ليست حكراً على فئة مجتمعية دون أخرى، فإن للشباب من الجنسين والأطفال والنساء نصيباً وافراً من أنشطة هذه المراكز، والتي يمكن أن توفر الأجواء المناسبة للشباب لممارسة هواياتهم في بيئة اجتماعية وتربوية ســــليمة وشغل أوقات الفراغ بأنشطة هادفة، وكذلك فإن مراكز الأحياء تمنح النساء الفرصة لتقــــديم مالديهن، في ممارسـة أنشطة اجتماعية ثقـــــافية تربـــــوية هـــــادفة في جــو يطمئن إليه الأهل.



    مشروعات ونماذج



    وتحتل نماذج مشروعات الشباب والرجال النصيب الأكبر في الدليل الذي وضعته وزارة الشؤون الاجتماعية حيث يبلغ عددها 70 نموذجاً تستعرض بشمولية كل الأنشطة التي من شأنها صقل شخصيات المستهدفين وتنميتها، ومن نماذج المشروعات المقترحة للفتيات والنساء :التدريب على مهارات تربية الأطفال، وفن المكياج والتجميل، والتوعية بالبرامج الصحية السليمة، والتدريب على المهارات الاجتماعية، ودورات تدريبية في توكيد الذات، ومهارات الأسرة السعيدة، والتدريب على الاستخدام الأمثل للإنترنت والحاسب الآلي، ودورات في الفن التشكيلي، والتدريب على الديكور والتنسيق المنزلي، ودورات في فن الطبخ، والمكتبة النسائية، ونشرة الفتاة، وإنشاء مشاغل نسائية، ودورة تدريبية في صناعة التمور وتغليفها، ومراكز تحفيظ القرآن الكريم، والمراكز الصيفية والمهرجانات الرمضانية والأعياد واليوم الكامل، والتدريب على إعداد ميزانية الأسرة، والأساليب التربوية في فن التعامل مع الأبناء ومجال الحوارت النسائية، والتدريب على الإسعافات الأولية، ومشروع الراغبين في الزواج للتوفيق بين الأطراف بالطرق الــــشرعية، والحد من استغلال بعض الجهات غـــير المأمونة لهذه الفئة مادياً ومعنوياً.



    مشاريع استشارية



    أما مشروعات الاستشارات الاجتماعية فإنها تسهم في توعية المجتمع بقضاياه وواجباته، وتدخل في سياق مثل هذه المشروعات: الاستشارات الاقتصادية والتعليمية والتربوية والطبية والصحية، فيما تنضوي تحت لائحة مشروعات المعارض: معرض الأسر المنتجة، والسوق الخيري، ومعارض التوعية بالمشكلات الاجتماعية، ومعرض الاحتياجات المدرسية والأنشطة العلمية ومعرض الكتاب، ومكافحة الأمية، ودروس التقوية التعليمية، والتدريب على المشاركة في البرامج التطوعية الاجتماعية وتأهيل أسر المعوقين للتعامل معهم، ويبرز مشروع لجنة إصلاح ذات البين كأحد أهم نماذج المشروعات العامة لمراكز الأحياء لدوره في حل النزاعات التي تنشب بين الأفراد والجماعات ومعالجة الخلافات الزوجية والسعي لبناء مجتمع متماسك ومتعاون، من خلال نخبة من العلماء والوجهاء والشخصيات.



    ومن كل ما سبق يتضح مدى نبل وخيرية الأهداف التي تسعى مراكز الأحياء لتحقيقها، مما يؤهل هذه المراكز لأن تتبوأ مكانها الطبيعي في المجتمعات كبرلمانات مصغرة تنقل تطلعات واحتياجات مجتمعات الأحياء إلى الجهات المختصة، وتتواصل اجتماعيًا فيما بينها.



    اللقاء التالي مع الدكتور عبداللّه بن ناصر السدحان وكيل وزارة الشؤون الاجتـــــماعية المساعد المشرف على مراكز الأحياء:



    ● كيف انبثقت فكرة مراكز الأحياء، وما الذي تم تنفيذه حتى الآن وما أهدافها؟

    ◙ جاءت فكرة مراكز الأحياء انطلاقاً من حرص المسؤولين في الوزارة بتفعيل دورها والقيام بمسؤولياتها الاجتماعية تجاه المجتمع وأفراده ومواجهة ما أحدثه التغير الاجتماعي في المجتمع من بروز بعض الظواهر والمشكلات الاجتماعية على السطح، مما تطلب وضع خطط وبرامج ومشروعات لمواجهتها وإيجاد الحلول المناسبة لها على مستوى الفرد والأســـرة والمجتمع بشرائحه المختلفة وفئاته إضافة إلى تحقيق التكاتف والتواصل بين أفراد الحي الواحد، وتعتبر مراكز الأحياء مؤسسات اجتمـــاعية أهلية تنمـــوية تعمل على تقـــديم الخدمات الاجتماعية لصالح الحي وساكنيه.



    وتهدف المراكز إلى ما يلي:

    ● تحقيق الترابط الاجتماعي بين سكان الحي الواحد والأحياء المتجاورة من خلال تهيئة وسائل المشاركة في خدمة الحي وسكانه بشكل عام.

    ● الإسهام بقدر الإمكان في علاج المشكلات والظواهر السلبية التي قد تظهر في الحي.

    ● العمل على رفع مستوى الوعي الاجتماعي العام بين سكان الحي وتنمية روح التفــــاعل الاجتماعي وتطوير بيئة الحي للمحافظة على المكتسبات الحضارية للوطن.

    ● الاستفادة من الخبرات والطاقات البشرية، ومن ذلك العمل وفق برامج اجتماعية لدمج كبار السن والمتقاعدين في العمل الاجتماعي من خلال مركز الحي.

    ● تقديم برامج تربوية وترفيهية لقطاع الأطفال يعتمد على التجديد والمبادرة وبمشاركة الأمهات في هذه البرامج.

    ● العناية بالشباب من الجنسين وتلمس احتياجاتهم وتوفير الإمكانات والأجواء المناسبة ليزاولوا هواياتهم في بيئة اجتماعية تربوية سليمة.

    ● استثمار الطاقات النسائية في الحي لممارســــة أنشــطة اجتماعية ثقـــافية تربويـــــة هـــادفة في جو تطمــئن إليه النساء وأسرهن.

    ● الاهتمام ببرامج الأمومة والطفولة وتنظــــيم الأنشــــطة الاجتــماعية الصحية الهادفة التي تسهم في تكوين الأسرة الصالحة.

    ● تكوين لجان لإصلاح ذات البين والتعـــامل مع المشـــكلات الأســرية علاجاً ووقاية.

    ● تقديم المشورة أو مطالب الحي للجهات الأخرى (الصحة- البلدية- التعليم).

    وتخضع مراكز الأحياء لأنظمة ولوائح لجان التنمية الاجتماعية وقد حددت لها خطوات إجرائية للبدء في تأســـــيسها كما يلي:

    ● تشكيل لجنة للتنمية الاجتماعية المحلية لمراكز الحي مع تحديد اختصاصات ومهام الأعضاء وفقاً للخطوات المتبعة لاعتماد وتشكيل اللجان.

    ● اختيار الموقع الذي سيقام عليه المشروع.

    ● رفع الخطة السنوية للبرامج مع بداية السنة المالية متضمنة جدولاً زمنياً للتنفيذ وميزانية تقديرية للتشغيل.

    وقد صدرت الموافقة بتشكيل عشرين لجنة تنمية اجتماعية لعشرين مركز حي في بعض مناطق المملكة، وكانت بداية تنفيذ هذا المشروع في مدينة الرياض بتشكيل لجنة التنمية الاجتماعية لمركز حي الفيحاء، تلا ذلك لجان التنمية الاجتماعية في المنطقة الشرقية، ولدينا حتى الآن ما يقرب من عشرين مركزاً أشرفت عليها لجان التنمية في الرياض، القطيف، الأحساء، عسير والقصيم.







    أسس ومعايير



    ● ما المعايير التي سيتم على ضوئها توزيع هذه المراكز على المدن؟

    ◙ وضعت مقومات ومعايير لابد من الأخذ بها عند إقامة مراكز الأحياء نوجزها في البنود التالية:



    ● يتقـــدم سكان الحي الراغبون في إنشـاء مركز بحـيهم بطلب للإدارة العامة للتنمية الاجتماعية بالوزارة يوضحون فيه رغبتهم واســــتعدادهم لخدمة أبناء حيهم ومشاركتهم في تخطيط برامج المركز وتنفيذها وتقديم الدعم المالي الذي يتطلبه العمل بهذه المراكز.

    ● توفير العدد المناسب من المتطوعين من ســــكان الحي وغيرهم لتغطية الوظـــائف التطوعية المحددة، يتم اختيارهم لتكوين مهام العمل في المركز فيما بينهم وفقاً للهيكل التنظيمي، ويشــــترط في العضو المتطوع أن يكون حسن السيرة والسلوك ومن المعروفين بالحكمة وحسن التصرف.

    ● توفير مكان مناسب لإقامة المركز وأن يضم المبنى عناصر عديدة منها على سبيل المثال: مكاتب إدارية، فصول تدريبية، صالة رياضية، مكتبة، صالة للنشاط الثقافي، ملاعب خارجية، مستودع، مواقف سيارات، غرف خدمات ودورات مياه.



    ● ما المتوافر لديكم من الأراضي لإقامة المنشآت عليها، وكيف سيتم توفير المتبقي منها؟

    ◙ المشروعات الاجتماعية التنموية تلقى الدعم والاهتمام من لدن حكومتنا الرشيدة، وكما هو معلوم فإنه قد أخذ في الاعتبار تخصيص وحدات اجتماعية في المخططات الحديثة للأحياء، أما فيما يتعلق بالأحياء القائمة فهناك تنسيق مستمر بين الوزارة والجهات المختصة لأخذ الموافقة للاستفادة من الأراضي المخصصة للحدائق والمرافق أو جزء منها لإقامة مراكز اجتماعية لهذه الأحياء عليها.



    خطة العمل



    ● هل هناك فترة زمنية محددة لإنجاز هذه المراكز؟

    ◙ منذ بداية التفكير في مشاريع مراكز الأحياء في شهر ربيع الثاني للعام 1425هـ أعدت خطة لهذا العمل، حيث بدأ التنفيذ الفعلي، وحددت الخطة بخمس مناطق في المملكة، شاملة المدن التابعة لها، ولهذا المشـــروع فتــــرة زمنيــة تجــــريـبية لا تتجاوز السنتين، بعدهانقيم هذه التجربة ونقـف من خلالها على الإيجابيات والسلبيات.



    ● تكاليف المراكز قد تصل إلى ملايين الريالات وهي مستهدفة من التبرعات وإسهامات فاعلي الخير، فما اسهامات الوزارة في هذا الجانب؟
    ◙ ذكرت في ثنايا الإجابات السابقة أن مشروع مراكز الأحياء يعد مشروعاً تنموياً أهلياً يشتمل على مبدأ أساسي من مبادئ التنمية وهو المشاركة الأهلية، ونحن نتعامل في دعم هذا المشروع بنسبة تصل إلى 05% من ميزانية مشروع مركز الحي، والمتبقي يمثل مساهمة الأهالي وفق ما نصت عليه لائحة لجان التنمية الاجتماعية الموافق عليها بقرار مجلس الوزراء الموقر رقم (15) 1386هـ.



    أنشطة رياضية



    ● وهل هناك فرصة للشباب لمزاولة الأنشطة الرياضية؟

    ◙ نعم إن من الأهداف العناية بالشباب من الجنسين وتلمس احتياجاتهم وتوفير الإمكانات والأجواء المناسبة لممارسة هواياتهم، فمن خلال هذه المراكز ستتاح الفرصة للشباب والفتيات لممارسة هـــواياتهم في جو من الخصوصية، حيث إن المخطط المعتمد للمبنى النموذجي لمركز الحي أخذ في الاعتبار هذا المبدأ بحيث يكون هناك قطاع مستقل للشباب والرجال، وقطاع آخر مســـــتقل للفتيات والنساء بجميع مرافقه من قاعات للتدريب وصالات للأنشـــطة، مع التأكيد على هــــذا المبــدأ في حـــالة المبـــاني المســتأجرة أو المتبرع بها
    .
    .
    مركز حي الفايزية الاجتماعي
    .
    الفكرة والمنطلق :-

    تنطلق فكرة هذه المراكز لتفعيل الدور الاجتماعي والتنموي والتطوعي للفرد والمجتمع مع الاهتمام من خلال هذه المراكز بالأسرة كعنصر أساسي في استقرار المجتمع والتركيز على جميع فئاتها من الأطفال ونساء ورجال لبحث احتياجاتهم المجتمعية وتلبيتها , إضافة إلى تلمس مشكلاتهم وإيجاد الحلول المناسبة وتوجيههم بما ينفع ويخدم بلادهم وأمتهم وإيجاد البرامج والأنشطة لأفراد المجتمع التي تحقق مبدأ التكاتف بين أفراد الحي الواحد وتحقيق التواصل بين مختلف شرائح المجتمع وفئاته وذالك لمواجهة الكثير من الظواهر والمشكلات الاجتماعية جراء التغيرات التي يمر بها المجتمع.

    الرؤية:-
    تكوين علاقة ايجابية بين الفرد والحي الذي يعيش فيه وتشجيع مشاركة أفراد المجتمع المخلي في جهود تنمية الحي وتطويره والمحافظة على مكتسباته ومنجزاته سواء كانت مادية أم اجتماعية.


    الرسالة:-

    إيجاد مناشط اجتماعية وثقافية وترفيهية في بيئة تربوية وشرعية سليمة على مستوى كل حي سكني تستثمر فيه طاقات كل قادر من سكان الحي على حسب اهتماماتهم ورغباتهم و يقوم على تشغيله وإدارته نخبة من أهل الحي و تشرف عليه الإدارة العامة للتنمية الاجتماعية .

    أهداف مركز الحي:-

    1- تحقيق الترابط الإجتماعي بين سكان الحي الواحد والأحياء المتجاورة من خلال تهئية وسائل المشاركة في خدمة الحي وسكانه بشكل عام.
    2- الإسهام بقدر الإمكان في علاج المشكلات الإجتماعية والظواهر السلبية التي قد تظهر في الحي.
    3- العمل علة رفع مستوى الوعي الإجتماعي العام بين سكان الحي وتنمية روح التفاعل الإجتماعي وتطوير بئية الحي للمحافظة على المكتسبات الحضارية للوطن.
    4- الإفادة من الخبرات والطاقات البشرية و من ذلك العمل وفق برامج اجتماعية لدمج كبار السن والمتقاعدين في العمل الإجتماعي من خلال مركز الحي.
    5- تقديم برامج تربوية وترفيهية وترويجية لقطاع الأطفال يعتمد على التجديد والمبادرة وبمشاركة الأمهات أنفسهن لتقديم برامج توعوية لهن.
    6- العناية بالشباب من الجنسين وتلمس احتياجاتهم وتوفير الإمكانات والأجواء المناسبة لممارسة هواياتهم في بيئة اجتماعية وتربوية سليمة.
    7- استثمار الطاقات النسائية في الحي لممارسة أنشطة إجتماعية وثقافية وتربوية هادفة في جو تطمئن إليه النساء وأسرهن.
    8- الإهتمام ببرامج الأمومة والطفولة وتنظيم الأنشطة الإجتماعية والصحية الهادفة التي تسهم في تكوين الأسرة الصالحة المترابطة.
    9- تكوين لجان الإصلاح ذات البين والتعامل مع المشكلات الأسرية علاجاً ووقاية بمختلف الوسائل المناسبة.
    10- تقديم المشورة أو المطالبات اللازمة الخاصة بالحي إلى الجهات الأخرى ( الصحة , البلدية , التعليم ).



    مصادر التمويل:-

    1- التبرعات العينية والمادية وذلك وفق أنظمة جمع التبرعات المعتمدة من الدوله.
    2- الهبــــات والأوقــــاف.
    3- رسـوم الالتحـاق بالبرامــج ولأنشــطة التي يقدمهـا المركـز.
    4- الإعــانــــة السنويــــة المقدمـــة من الـــوزارة.

    لجنة التنمية المحلية المشرفة:-

    تعتبر لجنة التنمية المحلية المشرفة على مركز الحي ممثلة لسكانه وهم من أعيانه وقياداته من ذوي الرأي والمشورة وتتكون اللجنة من عدد من الأعضاء بحيث لا يقل عدد أفرادها عن تسعة ولا يزيد عن ثلاثة عشر عضواً وتتولى هذه اللجنة مهام الإشراف والتخطيط والتنفيذ والمتابعة والتقييم لبرامج ونشاطات المركز كما تعمل على حث القادرين من الأهالي للمساهمة في دعم برامج المركز لتلبية حاجات الحي وتحقيق أهدافه . وهي مسؤلة أمام الوزارة عن كل ما يقدم في المراكز من برامج ومشروعات
    .
    .
    [mark=FFFF99]منقول من منتديات حي الفايزية[/mark]
    التعديل الأخير تم بواسطة مُعان; الساعة 24-08-2008, 02:13 pm.
    .
    .
    هل تطوع المعاق في مجالة مرمغة ام مغرمه ام مغنمه

  • حجم الخط
    #2
    رد: كيف انبثقت فكرة مراكز الأحياء

    الله يعطيك العافيه ومراكز الاحياء جميله ولها تفاعل كبير بين المجتمع
    ولكن لم نراها في كثير من المناطق والاعلام متجاهلها
    حبذا يبينونها للمواطنين ويتم التبرعات لها
    شكرا
    اللهم اغفر للمومنين والمومنات والمسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات اللهم آمين
    سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

    تعليق


    • حجم الخط
      #3
      رد: كيف انبثقت فكرة مراكز الأحياء

      شرفني مرورك ابو عبدالله
      شكرا لك ولجهودك ومتابعتك الدائمة
      تحياتي لكم
      .
      .
      هل تطوع المعاق في مجالة مرمغة ام مغرمه ام مغنمه

      تعليق

      Loading...


      يعمل...
      X