أم هديل تحذر المرأة السعودية من خداع زواج الأجنبي و«رومنسيته» الكاذبة
جدة خاص
أكدت السيدة أم هديل (مواطنة سعودية) بأن معظم زيجات غير السعوديين بالمرأة السعودية هدفه المصلحة الخاصة للزوج والاستفادة من المميزات التي تعطى له ويمكن أن يحصل عليها من خلال زواجه بالسعودية مستغلا جنسيتها للحصول على فرصة أكبر للعمل في التجارة باسمها ومحاولة الحصول على الجنسية.. التي في الغالب يأخذها الكثير من غير السعوديين لتحقيق مصالحهم بالدرجة الأولى وليس نفع وخدمة الوطن.
وطالبت النساء السعوديات أن يحذرن من الملمس الناعم والكلام المعسول والرومانسية التي يتصنعها غير السعوديين مع المرأة السعودية خاصة إذا كانت غنية وتملك مالا لأن ذلك يخفي وراءه ثعبانا ساما يريد أن ينفث سمومه في جسد تلك المرأة التي قد تخدعها الكلمات المنمقة والأشكال الناعمة ليأتي بعد ذلك ويستولي على كل ما تملكه ويهرب بعيدا ويتركها للندم والحسرة.. وأوضحت أنها وصلت لهذه الحقيقة من خلال تجربة شخصية، حيث استطاع أحد الوافدين من جنسية عربية أن يخدع إحدى بناتي بدهائه ويتزوج بها ويستولى على ممتلكاتها والصالون الذي أسسته ياسمها ومن نقودها وأخذ سياراتها بعد وفاتها بمرض السرطان. وقد أساء لي كثيرا ولا زلت حتى اليوم أنتظر إنصافي منه ورد حقوق ابنتي التي أخذها.
جدة خاص
أكدت السيدة أم هديل (مواطنة سعودية) بأن معظم زيجات غير السعوديين بالمرأة السعودية هدفه المصلحة الخاصة للزوج والاستفادة من المميزات التي تعطى له ويمكن أن يحصل عليها من خلال زواجه بالسعودية مستغلا جنسيتها للحصول على فرصة أكبر للعمل في التجارة باسمها ومحاولة الحصول على الجنسية.. التي في الغالب يأخذها الكثير من غير السعوديين لتحقيق مصالحهم بالدرجة الأولى وليس نفع وخدمة الوطن.
وطالبت النساء السعوديات أن يحذرن من الملمس الناعم والكلام المعسول والرومانسية التي يتصنعها غير السعوديين مع المرأة السعودية خاصة إذا كانت غنية وتملك مالا لأن ذلك يخفي وراءه ثعبانا ساما يريد أن ينفث سمومه في جسد تلك المرأة التي قد تخدعها الكلمات المنمقة والأشكال الناعمة ليأتي بعد ذلك ويستولي على كل ما تملكه ويهرب بعيدا ويتركها للندم والحسرة.. وأوضحت أنها وصلت لهذه الحقيقة من خلال تجربة شخصية، حيث استطاع أحد الوافدين من جنسية عربية أن يخدع إحدى بناتي بدهائه ويتزوج بها ويستولى على ممتلكاتها والصالون الذي أسسته ياسمها ومن نقودها وأخذ سياراتها بعد وفاتها بمرض السرطان. وقد أساء لي كثيرا ولا زلت حتى اليوم أنتظر إنصافي منه ورد حقوق ابنتي التي أخذها.
تعليق