: 0
: 11
تويت
الرقم 116 للابلاغ عن حالات عنف الاطفال
ينتظر المجتمع السعودي إطلاق أول رقم طوارئ لنجدة الطفل في خطوة تهدف إلى سرعة وسهولة الإبلاغ عن حالات إساءة معاملة الأطفال بالمملكة بعد تزايد ملحوظ في عدد الحالات سجلتها عدد من في مناطق المملكة.
ويجري برنامج الأمان الأسري الوطني والذي يتخذ من الشئون الصحية مقرا له حالياً ترتيبات جادة نحو تأسيس هذا الرقم مع عدد من الجهات ذات العلاقة أبرزها هيئة الاتصالات التي تلقت طلب البرنامج بان يكون الرقم 116 لاعتماد هذا الرقم.
وقالت الدكتورة مها بنت عبد الله المنيف المدير التنفيذي لبرنامج الأمان الأسري الوطني : " الرقم 116 هو رقم دولي من ثلاثة أرقام وخاص للأطفال وخطوتنا المقبلة في مشاريع البرنامج الجديدة هي إنشاء خط لنجدة الطفل بالتعاون مع مبادرة حماية الطفل وجميع القطاعات الاجتماعية والصحية والتربوية والمنظمات الدولية التي لها اهتمام مباشر بشئون الأطفال وهذه القطاعات والمنظمات تعتبر مجلساً تشاورياً لإنشاء خط نجدة الطفل وقد بدئ بهذا المجلس منذ عام تقريباً.
وتوقعت المنيف أن يتم إطلاق وتدشين خط نجدة الطفل مطلع العام 2010 م وتبدأ الخطوات الفعلية لإنشاء هذا الخط .
وأضافت : " أجرينا دراسة لمعرفة احتياج المملكة لهذا الخط المتخصص وجدنا أن هناك احتياجاً كبيراً وقوياً لإنشاء خط لنجدة الطفل ويكون متخصصاً للطفل فقط وليس لحالات العنف الأسري للكبار والصغار بمعنى للتبليغ عن حالات إيذاء الأطفال.
ويجري برنامج الأمان الأسري الوطني والذي يتخذ من الشئون الصحية مقرا له حالياً ترتيبات جادة نحو تأسيس هذا الرقم مع عدد من الجهات ذات العلاقة أبرزها هيئة الاتصالات التي تلقت طلب البرنامج بان يكون الرقم 116 لاعتماد هذا الرقم.
وقالت الدكتورة مها بنت عبد الله المنيف المدير التنفيذي لبرنامج الأمان الأسري الوطني : " الرقم 116 هو رقم دولي من ثلاثة أرقام وخاص للأطفال وخطوتنا المقبلة في مشاريع البرنامج الجديدة هي إنشاء خط لنجدة الطفل بالتعاون مع مبادرة حماية الطفل وجميع القطاعات الاجتماعية والصحية والتربوية والمنظمات الدولية التي لها اهتمام مباشر بشئون الأطفال وهذه القطاعات والمنظمات تعتبر مجلساً تشاورياً لإنشاء خط نجدة الطفل وقد بدئ بهذا المجلس منذ عام تقريباً.
وتوقعت المنيف أن يتم إطلاق وتدشين خط نجدة الطفل مطلع العام 2010 م وتبدأ الخطوات الفعلية لإنشاء هذا الخط .
وأضافت : " أجرينا دراسة لمعرفة احتياج المملكة لهذا الخط المتخصص وجدنا أن هناك احتياجاً كبيراً وقوياً لإنشاء خط لنجدة الطفل ويكون متخصصاً للطفل فقط وليس لحالات العنف الأسري للكبار والصغار بمعنى للتبليغ عن حالات إيذاء الأطفال.
تعليق