فئة «بلا وزن» اجتماعي... و «مخالب» الفقر أقوى من المساعدات الحكومية
اللاعب الأولمبي فهد الجنيدل أثناء تدريباته. (هيا السويد)
«الحوادث» وراء 40 في المئة من «الإعاقات الحركية»... والضغط و«السكري»
العقوبات ضد المتساهلين في حقوق «المعوقين» بحاجة لإعادة نظر
«اليتامى» مأساة مضاعفة... الفقر يزيدها بؤساً
عند الحديث عن أرقام ضخمة من ذوي الاحتياجات الخاصة في السعودية، فإن الضرورة تحكم الحديث عن المسببات والأسرار وراء هذه الأرقام، فمليون سعودي ليس رقماً يمكن تجاوزه بأي شكل من الأشكال.
بحسب اختصاصيين وخبراء في مجال الاحتياجات الخاصة، فإن الحوادث المرورية وأمراض الضغط والسكري وما يترتب عليها من مخاطر تعتبر المسببات الأكبر للإعاقة الحركية الحاصلة بعد الولادة.
فيما تعتبر النسبة الأكبر ممن يعانون من إعاقات سمعية وبصرية، عائدة لأسباب وراثية وجينية (ما قبل الولادة)، بسبب «زواج الأقارب» وتعرض الحامل لظروف خطيرة، كإشعاع أو فيروس ضار.
في المقابل، لا يزال ذوو الاحتياجات الخاصة يعانون من عدم إقامة الوزن المناسب لهم في الحياة العامة، فالخدمات الخاصة بهم غير منتشرة، أو «غير محترمة» من شريحة كبيرة من المجتمع.
في حين طالب مجموعة من الاختصاصيين بإعادة النظر في العقوبات المستحقة على المتهاونين في تأمين حقوق المعوقين الأساسية، سواء كانت مؤسسات أم أفراداً.
وعند المنادة بالحقوق والمطالبة بها، تظهر مأساة المعوق اليتيم أو الفقير، ككارثة مضاعفة، خصوصاً في ظل ضعف المعونات التي تقدم من وزارة الشؤون الاجتماعية او الضمان الاجتماعي، والتي لا يكفي ما يخصص منها في عام لذي الاحتياجات الخاصة شهراً!
[web]http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/234502[/web]
![](http://ksa.daralhayat.com/files/imagecache/medium_thumb/files/rbimages/1297708301851035500.jpg)
اللاعب الأولمبي فهد الجنيدل أثناء تدريباته. (هيا السويد)
«الحوادث» وراء 40 في المئة من «الإعاقات الحركية»... والضغط و«السكري»
العقوبات ضد المتساهلين في حقوق «المعوقين» بحاجة لإعادة نظر
«اليتامى» مأساة مضاعفة... الفقر يزيدها بؤساً
عند الحديث عن أرقام ضخمة من ذوي الاحتياجات الخاصة في السعودية، فإن الضرورة تحكم الحديث عن المسببات والأسرار وراء هذه الأرقام، فمليون سعودي ليس رقماً يمكن تجاوزه بأي شكل من الأشكال.
بحسب اختصاصيين وخبراء في مجال الاحتياجات الخاصة، فإن الحوادث المرورية وأمراض الضغط والسكري وما يترتب عليها من مخاطر تعتبر المسببات الأكبر للإعاقة الحركية الحاصلة بعد الولادة.
فيما تعتبر النسبة الأكبر ممن يعانون من إعاقات سمعية وبصرية، عائدة لأسباب وراثية وجينية (ما قبل الولادة)، بسبب «زواج الأقارب» وتعرض الحامل لظروف خطيرة، كإشعاع أو فيروس ضار.
في المقابل، لا يزال ذوو الاحتياجات الخاصة يعانون من عدم إقامة الوزن المناسب لهم في الحياة العامة، فالخدمات الخاصة بهم غير منتشرة، أو «غير محترمة» من شريحة كبيرة من المجتمع.
في حين طالب مجموعة من الاختصاصيين بإعادة النظر في العقوبات المستحقة على المتهاونين في تأمين حقوق المعوقين الأساسية، سواء كانت مؤسسات أم أفراداً.
وعند المنادة بالحقوق والمطالبة بها، تظهر مأساة المعوق اليتيم أو الفقير، ككارثة مضاعفة، خصوصاً في ظل ضعف المعونات التي تقدم من وزارة الشؤون الاجتماعية او الضمان الاجتماعي، والتي لا يكفي ما يخصص منها في عام لذي الاحتياجات الخاصة شهراً!
[web]http://ksa.daralhayat.com/ksaarticle/234502[/web]
تعليق